Question:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
Make dua mft saab is well
If the imam in Surah zilzal in place of و يومئذ تحدث أخبارها he said مالها in place on أخبارها
And same rakat يومئذ يصدر الناس اشتاتا ليرو اعمالهم he said أعمالها
Will the salah be valid or should be repeated?
Answer:
In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.
As-Salāmu ‘Alaykum Wa-Rahmatullāhi Wa-Barakātuh.
In principle, if a mistake causes a drastic change in meaning, then the Salaah is valid if it is corrected within the same Rakah; otherwise, it becomes invalid. However, if the mistake does not change the meaning, or changes only slightly without a drastic effect, the Salaah remains valid.
In the inquired scenario, the Salaah is valid.[1]
And Allah Ta’ala Knows Best.
Abdour-Rahmaan Lim Voon Heek
Student Darul Iftaa
Port-louis, Mauritius
Checked and Approved by,
Mufti Muhammad Zakariyya Desai.
[1] «حاشية ابن عابدين = رد المحتار ط الحلبي» (1/ 630): باب ما يفسد الصلاة وما يكره فيها
ومنها زلة القارئ فلو في إعراب أو تخفيف مشدد وعكسه، أو بزيادة حرف فأكثر نحو الصراط الذين، أو بوصل حرف بكلمة نحو إياك نعبد، أو بوقف وابتداء لم تفسد وإن غير المعنى به يفتى بزازية، إلا تشديد {رب العالمين} [الفاتحة: 2] ، و {إياك نعبد} [الفاتحة: 5] فبتركه تفسد؛ ولو زاد كلمة أو نقص كلمة أو نقص حرفا، أو قدمه أو بدله بآخر نحو من ثمره إذا أثمر واستحصد – تعالى جد ربنا – انفرجت بدل – انفجرت – إياب بدل – أواب – لم تفسد ما لم يتغير المعنى إلا ما يشق تمييزه كالضاد والظاء فأكثرهم لم يفسدها وكذا لو كرر كلمة؛ وصحح الباقاني الفساد إن غير المعنى نحو. رب رب العالمين للإضافة كما لو بدل كلمة بكلمة وغير المعنى نحو: إن الفجار لفي جنات؛ وتمامه في المطولات. –
_______________________
(قوله ومنها زلة القارئ) قال في شرح المنية: اعلم أن هذا الفصل من المهمات، وهو مبني على قواعد ناشئة عن الاختلاف لا كما يتوهم أنه ليس له قاعدة يبنى عليها، بل إذا علمت تلك القواعد علم كل فرع أنه على أي قاعدة هو مبني ومخرج، وأمكن تخريج ما لم يذكر فنقول: إن الخطأ إما في الإعراب أي الحركات والسكون ويدخل فيه تخفيف المشدد وقصر الممدود وعكسهما أو في الحروف بوضع حرف مكان آخر، أو زيادته أو نقصه أو تقديمه أو تأخيره أو في الكلمات أو في الجمل كذلك أو في الوقف ومقابله. والقاعدة عند المتقدمين أن ما غير المعنى تغييرا يكون اعتقاده كفرا يفسد في جميع ذلك، سواء كان في القرآن أو لا إلا ما كان من تبديل الجمل مفصولا بوقف تام وإن لم يكن التغيير كذلك، فإن لم يكن مثله في القرآن والمعنى بعيد متغير تغيرا فاحشا يفسد أيضا كهذا الغبار مكان هذا الغراب.
وكذا إذا لم يكن مثله في القرآن ولا معنى له كالسرائل باللام مكان السرائر، وإن كان مثله في القرآن والمعنى بعيد ولم يكن متغيرا فاحشا تفسد أيضا عند أبي حنيفة ومحمد، وهو الأحوط. وقال بعض المشايخ: لا تفسد لعموم البلوى، وهو قول أبي يوسف وإن لم يكن مثله في القرآن ولكن لم يتغير به المعنى نحو قيامين مكان قوامين فالخلاف على العكس فالمعتبر في عدم الفساد عند عدم تغير المعنى كثيرا وجود المثل في القرآن عنده والموافقة في المعنى عندهما، فهذه قواعد الأئمة المتقدمين. وأما المتأخرون كابن مقاتل وابن سلام وإسماعيل الزاهد وأبي بكر البلخي والهندواني وابن الفضل والحلواني، فاتفقوا على أن الخطأ في الإعراب لا يفسد مطلقا ولو اعتقاده كفرا لأن أكثر الناس لا يميزون بين وجوه الإعراب. قال قاضي خان: وما قال المتأخرون أوسع، وما قاله المتقدمون أحوط؛ وإن كان الخطأ بإبدال حرف بحرف، فإن أمكن الفصل بينهما بلا كلفة كالصاد مع الطاء بأن قرأ الطالحات مكان الصالحات فاتفقوا على أنه مفسد، وإن لم يمكن إلا بمشقة كالظاء مع الضاد والصاد مع السين فأكثرهم على عدم الفساد لعموم البلوى.
وبعضهم يعتبر عسر الفصل بين الحرفين وعدمه. وبعضهم قرب المخرج وعدمه، ولكن الفروع غير منضبطة على شيء من ذلك فالأولى الأخذ فيه بقول المتقدمين لانضباط قواعدهم وكون قولهم أحوط وأكثر الفروع المذكورة في الفتاوى منزلة عليه اهـ ونحوه في الفتح سيأتي تمامه………
(قوله أو بزيادة حرف) قال في البزازية: ولو زاد حرفا لا يغير المعنى لا تفسد عندهما. وعن الثاني روايتان، كما لو قرأ و: انهى عن المنكر – بزيادة الياء، ويتعد حدوده يدخلهم نارا: وإن غير أفسد مثل: وزرابيب مكان – زرابي مبثوثة – ومثانين مكان مثاني، وكذا – {والقرآن الحكيم} [يس: 2]- و – {إنك لمن المرسلين} [يس: 3]- بزيادة الواو تفسد اهـ أي لأنه جعل جواب القسم قسما كما في الخانية، لكن في المنية: وينبغي أن لا تفسد. قال في شرحها لأنه ليس بتغيير فاحش ولا يخرج عن كونه من القرآن، ويصح جعله قسما. والجواب محذوف كما في – {والنازعات غرقا} [النازعات: 1]- إلخ فإن جوابه محذوف. اهـ. أقول: والظاهر أن مثل زرابيب ومثانين يفسد عند المتأخرين أيضا إذا لم يذكروا فيه خلافا (قوله أو بوصل حرف بكلمة إلخ) قال في البزازية: الصحيح أنه لا يفسد اهـ. وفي المنية: لا يفسد على قول العامة، وعلى قول البعض يفسد. وبعضهم فصلوا بأنه إن علم أن القرآن كيف هو إلا أنه جرى على لسانه لا تفسد، وإن اعتقد أن القرآن كذلك تفسد. قال في شرحها: والظاهر أن هذا الاختلاف إنما هو عند السكت على – إيا – ونحوها، وإلا فلا ينبغي لعاقل أن يتوهم فيه الفساد. اهـ.
كتاب النوازل لمفتي محمد سلمان منصور پوری ط المركز العلمي للنشر والتحقيق لال باغ مراد آباد (3/577)
قرآت میں فحش غلطی
سوال (۳۲۸): کیا فرماتے ہیں علماء دین ومفتیان شرع متین مسئلہ ذیل کے بارے میں کہ: ایک شخص نماز پڑھتا ہے، اور قرآن کریم پڑھتے ہوئے ایسی فحش غلطی کرتا ہے کہ جس سے معنی بالکل بدل جاتے ہیں، مثلاً ض کی جگہ ” کی جگہ ت اور ح“ کی جگہ پڑھتا ہے، تو اس کی نماز کا کیا حکم ہے؟
باسمہ سبحانہ تعالی
الجواب وبالله التوفیق: نماز کے دوران اگر قرآن کریم پڑھتے ہوئے ایسی بخش غلطی ہو جائے جس سے معنی بالکل بدل جائیں اور تاویل کی کوئی صورت نہ رہے، تو اس فحش غلطی سے نماز فاسد ہو جائے گی ، اگر قریب المخارج حروف میں ادل بدل ہو جائے ، مثلا : ظا“ اور ”ضاد طا اور نا یا ہا اور جا وغیرہ ، تو متاخرین کے نزدیک مطابق نماز فاسد نہ ہوگی ، الا یہ کہ کوئی شخص قصد اغلط پڑھے، تو پھر یقینا فساد کا حکم لگایا جائے گا۔
قال في الخانية والخلاصة: الأصل فيما إذا ذكر حرفاً مكان حرف وغير المعنى، إن أمكن الفصل بينهما بلا مشقة تفسد، وإلا يمكن إلا بمشقة، كالظاء مع الضاد المعجمتين، والصاد مع السين المهملتين، والطاء مع التاء. قال أكثرهم : لا تفسد. وفي خزانة الأكمل، قال القاضي أبو عاصم : إن تعمد ذلك تفسد. (شامي ٣٩٦/٢ زكريه طحطاوي (١٨٦) فقط واللہ تعالى اعلم
کتبہ: احقر محمد سلمان منصورپوری غفرلہ ۵۱۴۲۹/۷/۱
نماز میں اَرَادَ شُكُورًا ورا کے بجائے عِبَادَ شُكُورً ا پڑھنا
سوال (۳۳۲):- کیا فرماتے ہیں علماء دین ومفتیان شرع متین مسئلہ ذیل کے بارے
میں کہ: امام جمعہ کی نماز پڑھا رہا ہے اور میں نے پہلی رکعت میں تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجًا وَقَمَرًا مُنِيرًا وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا پڑھا لیکن اَرَادَ شُكُورًا اراد کے بجائے ”عباد“ پڑھ دیا تو نماز جمعہ ہوئی یا نہیں؟
باسمہ سبحانہ تعالی
الجواب وبالله التوفیق: اراد کے جگہ عباد پڑھنے سے مذکورہ آیت کے معنی میں تغییر فاحش نہیں ہوا ؛ اس لئے نماز درست ہوگی۔
ومنها ذكر كلمة مكان كلمة على وجه البدل إن كانت الكلمة التي قرأها مكان كلمة يقرب معناها ، وهي في القرآن لا تفسد صلاته (الفتاوى الهندية ٨٠/١، حلبي كبير ٠٤٨٨ رد المحتار / باب ما يقصد الصلاة وما يكره فيها مطلب : مسائل زلة القاري ٦٣٢/١ كراچي) إن كانت الكلمة التي قرأها مكان كلمة يقرب معناها وهي في القرآن لا
تفسد صلاته (الفتاوى الهندية ٨٠/١)
أن لا تخرج الكلمة بحرف البدل من ألفاظ القرآن ومعناه: أن هذه الكلمة مع حرف البدل توجد في القرآن ……. ففي هذا الوجه لا تفسد صلاته.
(الفتاوى التاتارخانية ٢/٢، رقم: ۱۸۰۹ زکریا) فقط واللہ تعالی اعلم
املاہ: احقر محمد سلمان منصور پوری غفر له ۲/۱۴ /۱۴۳۱ھ الجواب صحیح: بشیر احمد عفا اللہ عنہ
دار الافتاء: دار الافتاء جامعہ عثمانیہ پشاور
قراءت میں غلطی
سوال: ایک شخص نے نماز تراویح میں “فمن شاء اتخذ الى ربه ماٰبا” کی جگہ یہ پڑھا “فمن شاء الرحمن الى ربه ماٰبا” تو نماز کا کیا حکم ہے؟
جواب: واضح رہے کہ قراءت میں غلطی کی وجہ سے نماز مطلقا فاسد نہیں ہوتی ، چاہے وہ غلطی کسی لفظ کی کمی کی صورت میں ہو یا کسی لفظ کی زیادتی کی صورت میں ہو یا ایک لفظ کی بجائے دوسرا لفظ پڑھنے کی صورت میں ہو، بلکہ اس کے بارے میں قاعدہ یہ ہے کہ اگر غلطی ایسی ہو جس سے معنی میں ایسا تغیر پیدا ہو جائے جس کا اعتقاد کفر ہو تو اس سے نماز فاسد ہوگی ، لیکن اگر غلطی کی وجہ سے معنی تبدیل نہ ہو یا معنی تو تبدیل ہو لیکن تغیر فاحش نہ ہو تو اس سے نماز فاسد نہ ہوگی۔
صورت مسئولہ میں اگر کوئی شخص “فمن شاء اتخذ الى ربه ماٰبا” کی جگہ ” فمن شاء الرحمن الى ربه ماٰبا”پڑھے تو چونکہ اس سے معنی میں تغیر فاحش لازم نہیں آتا لہذا نماز فاسد نہ ہوگی.
“والقاعدة عند المتقدمين إن ما غير تغييرا يكون اعتقاده كفرا يفسد في جميع ذلك سواء في القرأن أو لم يكن، إلا ما كان من تبديل الجمل مفصولا بوقف تام” (حلبی کبیری ، فصل فی بیان أحکام زلة القارئ، ص:410(
“الكلمة الزائدة إن غيرت المعنى ووجدت في القرآن نحو أن يقرأ (والذين آمنوا وكفروا بالله ورسله أولئك هم الصديقون) ، … تفسد صلاته بلا خلاف وإن لم تغير المعنى فإن كانت في القرآن نحو أن يقرأ (إن الله كان بعباده خبيرا بصيرا) لا تفسد بالإجماع …” (الفتاوی الهندیة، کتاب الصلاة، الفصل الخامس: فی زلة القارئ، ج: 1،ص: 138)