ADORNMENT

Body sprays for females

Question:

Assalamualikum wa Rahmatullahi wa Barakatuh

Is it permissible to use body sprays with denatured alcohol for females?

Answer:

In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-Salāmu ‘Alaykum Wa-Rahmatullāhi Wa-Barakātuh.

If the alcohol in such products is not derived from grapes or dates, and there are no other impure ingredients contained, then it is permissible to use such body sprays. [1]

Nevertheless, it important to keep in mind that ladies are only permitted to apply a strong fragrance within the confines of their home in the absence of non-Mahram. The reason being is that applying fragrance when going out in public or in a setting where non-Mahram men may be present can lead to fitnah (temptation) and attract undue attention, which is against the principles of Hijab.

The prophet ﷺ says:

“‏ أَيُّمَا امْرَأَةٍ اسْتَعْطَرَتْ فَمَرَّتْ عَلَى قَوْمٍ لِيَجِدُوا مِنْ رِيحِهَا فَهِيَ زَانِيَةٌ ‏”‏‏.‏

‘Any woman who puts on perfume then passes by people so that they can smell her fragrance then she is an adulteress.'” (Sunan an-Nasa’i 5126)

A women may apply (when going out) a very mild  fragrance [roll-on etc.] that cannot be smelled by others. As prophet ﷺ:

‏ “‏ طِيبُ الرِّجَالِ مَا ظَهَرَ رِيحُهُ وَخَفِيَ لَوْنُهُ وَطِيبُ النِّسَاءِ مَا ظَهَرَ لَوْنُهُ وَخَفِيَ رِيحُهُ ‏”‏‏.‏

Fragrance for men is that which its scent is apparent and its color is hidden, and fragrance for women is that which its color is visible and its scent is hidden.”(Jami` at-Tirmidhi 2787) [2]

And Allah Ta’ala Knows Best.

Suale Maguene Faine

Student – Darul Iftaa
Mozambique – Pemba

Checked and Approved by,

Mufti Muhammad Zakariyya Desai.

[1] FATAWA DARUL ULOOM ZAKARIYYAH BY MUFTI RADHA AL-HAQ (6/708):

Ø Perfumes and medicines containing alcohol.

تكملة فتح الملهم:

وبهذا يتبين حكم الكحول المسكرة (Alcohols) التي عمت بها البلوى اليوم، فإنها تستعمل في كثير من الأدوية والعطور والمركبات الأخرى، فإنها إن اتخذت من العنب أو التمر فلا سبيل إلى حلتها أو طهارتها، وإن اتخذت من غيرهما فالأمر فيها سهل على مذهب أبي حنيفة، ولا يحرم استعمالها للتداوي أو لأغراض مباحة أخرى ما لم تبلغ حد الإسكار، لأنها إنما تستعمل مركبة مع المواد الأخرى، ولا يحكم بنجاستها أخذاً بقول أبي حنيفة.

وإن معظم الكحول التي تستعمل اليوم في الأدوية والعطور وغيرها لا تتخذ من العنب أو التمر، إنما تتخذ من الحبوب أو القشور أو البترول وغيره، كما ذكرنا في باب بيع الخمر من كتاب البيوع، وحينئذ بناك فسحة في الأخذ بقول أبي حنيفة عند عموم البلوى، والله سبحانه أعلم. (تكملة فتح الملهم: ٣/٦٠٨، ط مكتبة دار العلوم كراتشي

علامة محمد بن بخيت المطيعي مفتي الديار المصرية (١٢٧١-١٣٥٤هـ ):

وما كان مستحضراً من الثمار والحبوب والأخشاب فهو طاهر، وهذا الصنف ہو الرائج والغالب استعماله في المتجر على ما بلغنا ممن بحثوا عنه. بقي ما لو أضافوا السبيرتو على الأدوية، وعلى الروائح العطرية كالكلونيا، لإصلاحها فهل يعفى عنه ؟ فنقول: أما السبيرتو المأخوذ من الأشياء الطاهرة كالحبوب والأخشاب، فالأدوية والروائح العطرية المخلوطة به طاهرة. (الفتاوى للإمام العلامة محمد بن بخيت المطيعى مفتي الديار المصرية، ص ۱۹، ط: دار الصديق للعلوم).

كتاب النوازل لمفتي محمد سلمان منصوربوري ط دار الإشاعت (16\150-151):

v    الکحل کی آمیزش والے لوشن مرہم کا حکم؟

الجواب وبالله التوفيق: سوال میں جس مرہم کے بارے میں پوچھا گیا ہے اُس کے متعلق یہ واضح ہے کہ اسے بھٹے یعنی مکئی کے دانے سے بنائے گئے الکحل کو ملا کر تیار کیا گیا ہے، لہذا حنفیہ کے نزدیک اس طرح بنائے گئے مرہم وغیرہ کو خارجی حصوں میں استعمال کرنے میں کوئی حرج نہیں ہے، نیز ایسا الکحل نشہ آور نہ ہو تو اُس سے ملی ہوئی دوا کے داخلی استعمال کی بھی گنجائش ہے۔

وأما غير الأشربة الأربعة فليست بجنسه عند الإمام أبي حنيفة، وبهذا تبين حكم الكحول المسكرة التي عمت بها البلوى؛ فإنها تستعمل في كثير من الأدوية والعطور والمركبات الأخرى؛ فإنها إن اتخذت من العنب أو التمر فلا سبيل إلى حلتها أو طهارتها، وإن اتخذت من غيرهما فالأمر فيها سهل على مذهب أبي حنيفة ولا يحرم استعمالها للتداوي أو لأغراض مباحة أخرى ما لم تبلغ حد الإسكار؛ لأنها إنما تستعمل مركبة مع المواد الأخرى ولا يحكم بنجاستها أخذا بقول أبي حنيفة . تكملة فتح الملهم ٦٠٨/٣ مكتبة دار العلوم كراجي) والقسم الثالث: الأشربة المسكرة الأخرى غير الأقسام الأربعة – إلى قوله – حكم هذا القسم عند أبي حنيفة وأبي يوسف أنه لا يحرم منه شرب القليل الذي لا يسكر، وإنما يحرم منه القدر المسكر . تكملة فتح الملهم ٦٠٠/٣ المكتبة الأشرفية دیوبند) فقط واللہ تعالیٰ اعلم.

v    اسپرٹ اور الکحل سے آمیز کی ہوئی دواؤں کا استعمال؟

الجواب وبالله التوفيق: الکحل اور اسپرٹ کے بارے میں جب تک اس کا یقین نہ ہو جائے کہ یہ اسپرٹ اور الکحل اشیاء ثلاثہ انگور، کشمش اور کھجور ہی سے بنی ہے، اُس وقت تک برائے علاج ایسی اسپرٹ سے آمیز کی ہوئی دواؤں کے استعمال کی گنجائش ہے، بشرطیکہ اُن میں نشہ نہ ہو ، اور ایسی صورت میں ان دواؤں کے استعمال سے مریض اور معالج کوئی گنہگار نہ ہوگا۔ (مستفاد: امداد الفتاوی ۲۰۹/۳، فتاوی رحیمیه ۲۳۹/۲-۲۳۱، کفایت المفتی ۱۳۷/۹).

وإن معظم الكحول التي تستعمل اليوم في الأدوية والعطور وغيرها لا تتخذ من العنب أو التمر، إنما تتخذ من الحبوب أو القشور أو البترول وغيره، كما ذكرنا في باب بيع الخمر من كتاب البيوع، وحينئذ هناك فسحة في الأخذ بقول أبي حنيفة رحمه الله تعالى عند عموم البلوى، والله سبحانه أعلم. (تكملة فتح الملهم، كتاب الأشربة / حكم الكحول المسكرة ٦٠٨/٣ مكتبة دار العلوم کراچی) فقط واللہ تعالیٰ اعلم

أحسن الفتاوى لمفتي رشيد أحمد صاحب ط كراتشي (8\489)

 [2] «شرح المشكاة للطيبي الكاشف عن حقائق السنن للإمام الحسين عبد الله الطيبي المتوفى 743» ط المكتبة نزار (٩/ 2931):

«عن أبي هريرة رضي الله عنه: قوله: ((ما ظهر لونه)) ((حس)): قال سعد: أراهم حملوا قوله: ((وطيب النساء)) إذا أرادت أن تخرج، فأما إذا كانت عند زوجها فلتتطيب بما شاءت. روى عن أبي موسى الأشعري عن النبي صلى الله عليه وسلم: ((كل عين زانية، فالمرأة إذا استعطرت بالمجلس فهي كذا وكذا)) يعني زانية.»

«نخب الأفكار في تنقيح مباني الأخبار في شرح معاني الآثار للإمام بدر الدين محمود بن أحمد العيني المتوفى 855» ط وزارة الأوقاف (٩/ 97):

«”إن خير طيب الرجال ما ظهر ريحه وخفي لونه، وخير طيب النساء ما ظهر لونه وخفي ريحه، ونهى عن المثيرة والأرجوان”. قوله: “ألا” كلمة تنبيه تنبه السامع على ما يأتي، وإنما كان خير طيب النساء هو اللون دون الريح لأن اللون يجعل الزينة لهن وأما الريح فإنه إذا فاح منهن يتأتى منه فساد، ويخاف عليهن من الفتنة، بخلاف الرجال فإنه لا تنبغي لهم الزينة فلذلك مُنعُوا عن طيب يكون له لون، فافهم.»

«مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح للإمام نور الدين الملا القارئ المتوفى 1030» ط دار الفكر (٧/ 2823):

«(وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم: طيب الرجال) : الطيب قد جاء مصدرا واسما وهو المراد هنا، ومعناه: ما يتطيب به على ما ذكره الجوهري. (ما ظهر ريحه وخفي لونه) : كماء الورد والمسك والعنبر والكافور. ( «وطيب النساء ما ظهر لونه، وخفي ريحه» ) : في شرح السنة قال سعد: أراهم حملوا قوله: وطيب النساء على ما إذا أرادت أن تخرج، فأما إذا كانت عند زوجها فلتتطيب بما شاءت. روي عن أبي موسى الأشعري عن النبي – صلى الله عليه وسلم: كل عين زانية، فالمرأة إذا استعطرت ومرت بالمجلس فهي كذا وكذا يعني زانية اهـ. ويؤيده ما وقع في حديث آخر: ” «أيما امرأة أصابت بخورا فلا تشهد معنا العشاء» ” قال ابن حجر: وما خفي ريحه كالزعفران وقال غير واحد: وكالحناء، وهو عجيب منهم إذ هم شافعيون، والمقرر عندهم أن الحناء ليست من أنواع الطيب خلافا للحنفية.»

«لمعات التنقيح في شرح مشكاة المصابيح للإمام عبد الحق ين سيف الله الدهلوي المتوفى 1052» ط دار النوادر (٧/ 419):

«٤٤٤٣ – [٢٥] (أبو هريرة) قوله: (وخفي لونه) قد علمت أن المراد لون فيه زينة، فينبغي أن يكون خفيًا لئلا يلزم التزين، وأما النساء فملتحفات فيستر اللون تحتها، وأما خفاء الريح فللاحتراز عن الفتنة بفوحها إلى الأجانب، فافهم.»

«بذل المجهود في حل سنن أبي داود للإمام خليل أحمد السهانفوري المتوفى 1346» ط مركز الشيخ الحسين الندوي (٨/ 128):

«(ألا إن طيب الرجال ما ظهر) أي غلب (ريحه) كالمسك (ولم يظهر لونه، ألا إن طيب النساء ما ظهر لونه) كالزعفران والحناء (ولم يظهر ريحه)، ‌ذكر ‌ذلك ‌مبالغة في أمر إخفاء ريح الطيب، حتى إن طيبهن لا ينبغي أن يفشو، وهذا لسد ذريعة الفساد، فإن ريح الطيب يهيج الشهوة، وهذا إذا أرادت الخروج من البيت لا ينبغي لها أن تتطيب بما يفوح ريحه، وإلا ففي البيت عند الزوج تتطيب بما شاءت. (قال أبو داود: ومن ها هنا) أي بعد قوله: “ولم يظهر ريحه” (حفظته) أي الحديث (عن مؤمل وموسى) ولم أحفظه عن مسدد: (ألا لا يفضين رجل إلى رجل) أي لا يدخل رجل في فراش رجل آخر (ولا امرأة إلى امرأة، إلا إلى ولد أو والد) أي ولد إلى والد، ووالد إلى ولد. قال في “المجمع”: هو نهي تحريم إذا لم يكن بينهما حائل، بأن يكونا متجردين، وإن كان بينهما حائل فتنزيه.»

«تحفة الأحوذي للإمام محمد عبد الرحمن بن عبد الرحيم المباركفوري المتوفى 1353» ط دار الكتب العلمية (٨/ 58) باب ما جاء في طيب الرجال والنساء:

«٠ – ‌قوله (طيب الرجال) ‌الطيب ‌قد ‌جاء ‌مصدرا واسما وهو المراد هنا ومعناه ما يتطيب به على ما ذكره الجوهري (ما ظهر ريحه وخفي لونه) كماء الورد والمسك والعنبر والكافور (وطيب النساء ما ظهر لونه وخفي ريحه) كالزعفران في شرح السنة قال سعد أراهم حملوا قوله وطيب النساء على ما إذا أرادت أن تخرج فأما إذا كانت عند زوجها فلتطيب بما شاءت انتهى»

«الموسوعة الفقهية الكويتية» ط دار السلاسل (١٢/ 174):

«ويسن للمرأة في غير بيتها بما يظهر لونه ويخفى ريحه، لخبر رواه الترمذي والنسائي من حديث أبي هريرة رضي الله عنه ‌طيب ‌الرجال ‌ما ‌ظهر ‌ريحه ‌وخفي ‌لونه، وطيب النساء ما خفي ريحه وظهر لونه ولأنها ممنوعة في غير بيتها مما ينم عليها، لحديث: أيما امرأة استعطرت، فمرت بقوم ليجدوا ريحها فهي زانية وفي بيتها تتطيب بما شاءت، مما يخفى أو يظهر، لعدم المانع.»

  كتاب النوازل لمفتي محمد سلمان منصوربوري ط دار الإشاعت (15\495) عورت کا خوشبو لگانا؟

سوال (۴۲۲) – کیا فرماتے ہیں علماء دین ومفتیانِ شرع متین مسئلہ ذیل کے بارے میں کہ: کیا عورت خوشبو لگا سکتی ہے؟

الجواب وبالله التوفيق: فى نفسه عورت کا خوشبو لگانا جائز ہے، لیکن حدیث شریف میں عورت کے لئے ایسی خوشبو لگانے کا حکم ہے، جس کی مہک کم ہو اور اُس میں رنگ غالب ہو؛ لہذا عورت کے لئے بھڑک دار خوشبو لگانا، اور ایسی خوشبو لگا کر گھر سے باہر نکلنا جائز نہیں، ایسی عورت کو حدیث میں بد کار کہا گیا ہے، العیاذ باللہ۔

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: طيب الرجال ما ظهر ريحه وخفي لونه، وطيب النساء ما ظهر لونه وخفي ريحه. الشمائل المحمدية / باب تعطر رسول الله ص: ۹۰ رقم: ۲۱۹ المكتبة الإسلامية داكا بنغلاديش، سنن النسائي، كتاب الزينة / الفصل بين طيب الرجال وطيب النساء ٢٣٩/٣).

عن أبي موسى رضي الله عنه أيما امرأة استعطرت ثم خرجت فيوجد ريحها فهى زانية. وكل عين زان (سنن الدارمى، كتاب الاستئذان / باب في النهي عن الطيب إذا خرجت ۲۷۹/۲، كتاب اللباس والزينة / فصل الطيب لله للمرأة رقم: ٤٠٥ دار الحديث القاهرة) فقط واللہ تعالیٰ اعلم

Related Articles

Back to top button