Singing, Dancing, and Acting in Islam
Question:
Please guide me
Are singing, dancing, acting, either in TV OR Film, etc., allowed in Islam for Muslim Women?
Answer:
In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.
As-Salāmu ‘Alaykum Wa-Rahmatullāhi Wa-Barakātuh.
Shame and modesty are among the core teachings of Islam, closely linked to īmān (faith). Nabi ﷺ said:
وعن أبى هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: “الإيمان بضع وسبعون، أو بضع وستون شعبة، فأفضلها قول لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبة من الإيمان”
Abu Huraira رضي الله عنه reported “Faith has over seventy—or over sixty—branches. The most excellent of them is the statement ‘There is no god but Allah (Lā ilāha illallāh)’, and the least of them is removing something harmful from the road. And modesty (ḥayā’) is a branch of faith.”
[Al-Bukhari and Muslim]
This hadith shows that īmān is not limited to belief alone; it includes speech, actions, and inner qualities. Among these, ḥayā’ (modesty) is highlighted as an essential part of faith. Because of this, Islam blocks all paths that lead to shamelessness and moral corruption.
When women are drawn into the entertainment industry, it often leads to a host of societal and personal harms widespread immodesty, inappropriate intermingling, abuse of power, and sexual exploitation. The pressures of fame and objectification can also contribute to severe mental health challenges; in some heartbreaking cases, these struggles have even ended in suicide. The very system that promises glamour and success frequently reduces women to mere tools for publicity, stripping away their dignity.
This stands in stark contrast to the way Islam honors and protects women. Rather than exposing them to environments that compromise their worth, Islam uplifts women through dignity and modesty. It values them not for their appearance or public image, but for their moral strength, intelligence, and vital role within the family and society. In Islam, a woman is seen as a guardian of virtue and a foundational pillar in nurturing future generations aligning with the preservation of purity, respect, and inner peace that every woman deserves.
Given this noble status, Islam prohibits professions that undermine modesty and spiritual well-being. Singing, dancing, and acting in the entertainment world promotes immodesty and encourages moral decay. As such, they are not permissible in Islam.
And Allah Ta’ala Knows Best.
Baba Abu Bakr
Student Darul Iftaa
Accra, Ghana
Checked and Approved by,
Mufti Muhammad Zakariyya Desai.
[i]«الهداية في شرح بداية المبتدي» برهان الدين أبو الحسن علي بن أبي بكر بن عبد الجليل الرشداني المرغيناني، (ت 593 هـ) الناشر: دار احياء التراث العربي، بيروت – لبنان كتاب الكراهية فصل: في الأكل والشرب (4/ 365):
«أن الملاهي كلها حرام حتى التغني بضرب القضيب. وكذا قول أبي حنيفة رحمه الله ابتليت، لأن الابتلاء بالمحرم يكون.»
«فتح القدير للكمال بن الهمام – ط الحلبي» كمال الدين، محمد بن عبد الواحد السيواسي ثم السكندري، المعروف بابن الهمام الحنفي [ت 861 هـ، الناشر: شركة مكتبة ومطبعة مصفى البابي الحلبي وأولاده بمصركتاب الشهادات باب من تقبل شهادته ومن لا تقبل (7/ 408):
(قوله ولا نائحة ولا مغنية) هذا لفظ القدوري، فأطلق ثم قال بعد ذلك: ولا من يغني للناس، فورد أنه تكرار لعلم ذلك مما ذكر من قوله: مغنية. والوجه أن اسم مغنية ومغن إنما هو في العرف لمن كان الغناء حرفته التي يكتسب بها المال؛ ألا ترى إذا قيل ما حرفته أو ما صناعته يقال مغن كما يقال خياط أو حداد، فاللفظ المذكور هنا يراد به ذلك غير أنه خص المؤنث به ليوافق لفظ الحديث وهو قوله صلى الله عليه وسلم «لعن الله النائحات، لعن الله المغنيات» ومعلوم أن ذلك لوصف التغني لا لوصف الأنوثة ولا للتغني مع الأنوثة، لأن الحكم المترتب على مشتق إنما يفيد أن وصف الاشتقاق هو العلة فقط لا مع زيادة أخرى.
نعم هو من المرأة أفحش لرفع صوتها وهو حرام، ونصوا على أن التغني للهو أو لجمع المال حرام بلا خلاف، ومثل هذا لفظ النائحة صار عرفا لمن جعلت النياحة مكسبة،
«المعتصر من المختصر من مشكل الآثار» أبو المحاسن يوسف بن موسى الحنفي (ت 877ه) الناشر: (عالم الكتب – بيروت)، (مكتبة المتنبي – القاهرة)، (مكتبة سعد الدين – دمشق) كتاب جامع مما يتعلق بالموطأ في الحياء
(2/ 209):
روي مرفوعا: “الحياء من الإيمان” لما كان الإيمان الذي هو مكتسب يمنع صاحبه عن اقتراف المعاصي قولا وفعلا والحياء وإن كان غريزة في الإنسان يمنع عن مثل ذلك كان عملهما واحدا وكانا كشيء واحد فكان كل واحد منصاحبه والعرب تقيم الشيء مقام الشيء الذي هو مثله أو شبهه ويعمل عمله فجاز أن يسمى باسمه كما سمي الدعاء صلاة إذ كان مفعولا فيها وعليه قوله تعالى: {وَصَلِّ عَلَيْهِمْ} وقوله عليه السلام: “وإن كان صائما فليصل”.»
«تبيين الحقائق شرح كنز الدقائق وحاشية الشلبي» الشيخ شهاب الدين أحمد بن محمد بن أحمد بن يونس بن إسماعيل بن يونس الشِّلْبِيُّ (المتوفى: 1021 هـ) الناشر: المطبعة الكبرى الأميرية – بولاق، القاهرة كتاب الشهادة باب من تقبل شهادته ومن لا تقبل (4/ 221):
«اعلم أن التغني للهو أو لجمع المال حرام بلا خلاف والنوح كذلك خصوصا إذا كان من المرأة؛ لأن رفع الصوت منها حرام بلا خلاف، وفي الذخيرة ولم يرد بالنائحة التي تنوح في مصيبتها، وإنما أراد التي تنوح في مصيبة غيرها اتخذت ذلك مكسبة. اهـ.»
الفتاوى الهندية المعروفة بالفتاوى العالمكيرية في مذهب الإمام الأعظم أبي حنيفة النعمان لعلامة الحمام مولانا الشيخ نظام الدين البهارتفوری وجماعة اهل العلم 1086هـ دار الكتب العلمية الباب السابع عشر في الغناء واللهو وسائر المعاصي والأمر بالمعروف كتاب الكراهية (5/ 352):
«قال – رحمه الله تعالى – السماع والقول والرقص الذي يفعله المتصوفة في زماننا حرام لا يجوز القصد إليه والجلوس عليه وهو والغناء والمزامير سواء وجوزه أهل التصوف واحتجوا بفعل المشايخ من قبلهم قال وعندي أن ما يفعلونه غير ما يفعله هؤلاء فإن في زمانهم ربما ينشد واحد شعرا فيه معنى يوافق أحوالهم فيوافقه ومن كان له قلب رقيق إذا سمع كلمة توافقه على أمر هو فيه ربما يغشى على عقله
«حاشية الطحطاوي على مراقي الفلاح شرح نور الإيضاح» أحمد بن محمد بن إسماعيل الطحطاوي الحنفي (ت 1231 هـ) الناشر: دار الكتب العلمية بيروت – لبنان فصل: في صفة الأذكار (ص319):
«وأما الرقص والتصفيق والصريخ وضرب الأوتار والصنج والبوق الذي يفعله بعض من يدعي التصوف فإنه حرام بالإجماع لأنهازي الكفار كما في سكب الأنهر وفي مجمع الأنهر عن التسهيل الوجد مراتب وبعضه يسلب الاختيار فلا وجه لمطلق الإنكار وفي التتارخانية ما يدل على جوازه للمغلوب الذي حركاته كحركات المرتعش اهـ»
«حاشية ابن عابدين = رد المحتار ط الحلبي» محمد أمين، الشهير بابن عابدين [ت 1252 هـ] الناشر: شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابي الحلبي وأولاده بمصر
(4/ 259):«(قوله ومن يستحل الرقص قالوا بكفره) المراد به التمايل والخفض والرفع بحركات موزونة كما يفعله بعض من ينتسب إلى التصوف.
وقد نقل في البزازية عن القرطبي إجماع الأئمة على حرمة هذا الغناء وضرب القضيب والرقص. قال ورأيت فتوى شيخ الإسلام جلال الملة والدين الكرماني أن مستحل هذا الرقص كافر، وتمامه في شرح الوهبانية. ونقل في نور العين عن التمهيد أنه فاسق لا كافر.»
فيقوم من غير اختيار وتخرج حركات منه من غير اختياره وذلك مما لا يستبعد أن يكون جائزا مما لا يؤخذ به ولا يظن في المشايخ أنهم فعلوا مثل ما يفعل أهل زماننا من أهل الفسق والذين لا علم لهم بأحكام الشرع وإنما يتمسك بأفعال أهل الدين كذا في جواهر الفتاوى.»
كتاب الشركة فروع في الشركة (4/ 322): «(قوله: ومغنين؛ لأن الغناء حرام ح»
كتاب الشهادات [باب من يجب قبول شهادته على القاضي (5/ 482): «(قوله بأن يرقصوا) وفي بعض النسخ زيادة كانوا فتأمل. والوجه أن اسم مغنية ومغن: إنما هو في العرف لمن كان الغناء حرفته التي يكتسب بها المال وهو حرام، ونصوا على أن التغني للهو أو لجمع المال حرام بلا خلاف، وحينئذ فكأنه قال لا تقبل شهادة من اتخذ التغني صناعة يأكل بها وتمامه فيه فراجعه.»
كتاب الحظر والإباحة (6/ 348): قوله قال ابن مسعود إلخ) رواه في السنن مرفوعا إلى النبي صلى الله عليه وسلم بلفظ: «إن الغناء ينبت النفاق في القلب» ” كما في غاية البيان وقيل إن تغنى ليستفيد نظم القوافي ويصير فصيح اللسان لا بأس به، وقيل: إن تغنى وحده لنفسه لدفع الوحشة لا بأس به وبه أخذ السرخسي وذكر شيخ الإسلام أن كل ذلك مكروه عند علمائنا. واحتج بقوله تعالى – {ومن الناس من يشتري لهو الحديث} [لقمان: 6] – الآية جاء في التفسير: أن المراد الغناء وحمل ما وقع من الصحابة على إنشاء الشعر المباح الذي فيه الحكم والمواعظ، فإن لفظ الغناء كما يطلق على المعروف يطلق على غيره كما في الحديث «من لم يتغن بالقرآن فليس منا» وتمامه في النهاية وغيرها. [تنبيه]
عرف القهستاني الغناء بأنه ترديد الصوت بالألحان في الشعر مع انضمام التصفيق المناسب لها قال فإن فقد قيد من هذه الثلاثة لم يتحقق الغناء اهـ قال في الدر المنتقى: وقد تعقب بأن تعريفه هكذا لم يعرف في كتبنا فتدبر اهـ. أقول: وفي شهادات فتح القدير بعد كلام عرفنا من هذا أن التغني المحرم ما كان في اللفظ ما لا يحل كصفة الذكور والمرأة المعينة الحية ووصف الخمر المهيج إليها والحانات والهجاء لمسلم أو ذمي إذا أراد المتكلم هجاءه لا إذا أراد إنشاده للاستشهاد به أو ليعلم فصاحته وبلاغته، وكان فيه وصف امرأة ليست كذلك أو الزهريات المتضمنة وصف الرياحين والأزهار والمياه فلا وجه لمنعه على هذا، نعم إذا قيل ذلك على الملاهي امتنع وإن كان مواعظ وحكما للآلات نفسها لا لذلك التغني اهـ ملخصا وتمامه فيه فراجعه، وفي الملتقى وعن النبي – صلى الله تعالى عليه وسلم – أنه كره رفع الصوت عند قراءة القرآن والجنازة والزحف والتذكير، فما ظنك به عند الغناء الذي يسمونه وجدا ومحبة فإنه مكروه لا أصل له في الدين. قال الشارح: زاد في الجوهرة: وما يفعله متصوفة زماننا حرام لا يجوز القصد والجلوس إليه ومن قبلهم لم يفعل كذلك، وما نقل أنه عليه الصلاة والسلام سمع الشعر لم يدل على إباحة الغناء. ويجوز حمله على الشعر المباح المشتمل على الحكمة والوعظ، وحديث تواجده عليه الصلاة والسلام لم يصح، وكان النصرآباذي يسمع فعوتب فقال: إنه خير من الغيبة فقيل له هيهات بل زلة السماع شر من كذا وكذا سنة يغتاب الناس، وقال السري: شرط الواجد في غيبته أن يبلغ إلى حد لو ضرب وجهه بالسيف لا يشعر فيه بوجع اهـ. قلت: وفي التتارخانية عن العيون إن كان السماع سماع القرآن والموعظة يجوز، وإن كان سماع غناء فهو حرام بإجماع العلماء ومن أباحه من الصوفية، فلمن تخلى عن اللهو، وتحلى بالتقوى، واحتاج إلى ذلك احتياج المريض إلى الدواء. وله شرائط ستة: أن لا يكون فيهم أمرد، وأن تكون جماعتهم من جنسهم، وأن تكون نية القول الإخلاص لا أخذ الأجر والطعام، وأن لا يجتمعوا لأجل طعام أو فتوح، وأن لا يقوموا إلا مغلوبين وأن لا يظهروا وجدا إلا صادقين.
والحاصل: أنه لا رخصة في السماع في زماننا لأن الجنيد رحمه الله تعالى تاب عن السماع في زمانه اهـ وانظر ما في الفتاوى الخيرية (قوله ينبت النفاق) أي العملي (قوله كضرب قصب) الذي رأيته في البزازية قضيب بالضاد المعجمة والمثناة بعدها (قوله فسق) أي خروج عن الطاعة ولا يخفى أن في الجلوس عليها استماعا لها والاستماع معصية فهما معصيتان (قوله فصرف الجوارح إلخ) ساقه تعليلا لبيان صحة إطلاق الكفر على كفران النعمة ط (قوله فالواجب) تفريع على قوله استماع الملاهي معصية ط (قوله أدخل أصبعه في أذنه) الذي رأيته في البزازية والمنح بالتثنية (قوله تكره) أي تكره قراءتها فكيف التغني بها. قال في التتارخانية: قراءة الأشعار إن لم يكن فيها ذكر الفسق والغلام ونحوه لا تكره.
(7/ 556):«اعلم أن التغني للهو أو لجمع المال حرام بلا خلاف والنوح كذلك خصوصا إذا كان من المرأة، لان رفع الصوت منها حرام بلا خلاف اهـ.»
كتاب النوازل منتخب فتاوی، مولانافتی محمد سلمان منصور پوری دار الاشاعت(16/460-458)
ویڈیو فلم بنانا جائز ہے یا نہیں؟
سوال (۹۱۵) : کیا فرماتے ہیں علماء دین ومفتیان شرع متین مسئلہ ذیل کے بارے میں کہ: ویڈیو فلم بنانا جائز ہے یا نہیں؟ بعض لوگوں کا کہنا ہے کہ اس میں تصویر قائم نہیں ہوتی ہے؟ بلکہ جیسے کیسٹ میں ریل کے ذریعہ آواز بھری جاتی ہے، ایسے ہی ویڈیو میں بھی ریل کو جمع کیا جاتا ہے، اور جس وقت ویڈیو پر اس کیسٹ کو لگایا جاتا ہے تو ریل کے ذریعہ وہ سب تصویر میں یا آواز میںشروع ہو جاتی ہیں، اور یہ تصور قائم نہیں رہتی ہیں، جیسے سایہ یا آئینہ کی تصویر ۔ اور ان کا دعوی یہ ہاں کے ماہرین سے اس سلسلہ میں مراعت کی گئ ہے، انہوں نے ایسا بتایا ہے پس ب یہ صورت غیر قائمہ ہے تو یہ جائز ہے، البتہ بخش اور خلاف شریعت چیز اُس میں نہ ہو، اگر ہو گی تو ہے ا جائز ہوگی، اس کی وجہ سے اب اگر یہ بات ٹھیک بھی ہو تو شادیوں وغیرہ میں اُس کا استعمال اس انت میں داخل ہوگا یا نہیں؟
باسمہ سبحانہ تعالی
الجواب وبالله التوفیق: اسلام میں تصویر سازی کے احکامات نہایت سخت بیان کئے گئے ہیں، اور اس پر عمل کرنے والے کو انتہائی موجب لعنت گردانا گیا ہے۔
عن عبد الله ابن مسعود رضي الله تعالى عنه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: إن أشد الناس عذابًا عند الله يوم القيامة المصورون. (صحيح البخاري كتاب اللباس / باب عذاب المصورين يوم القيامة ۸۸۰/۲ رقم ٥٩٥٠ دار الفکر بيروت صحیح مسلم، كتاب اللباس والزينة / باب تحريم تصوير صورة الحيوان الخ ۲۰۰/۲ رقم ۲۱۰۹ بیت الأفكار الدولية، مشكاة المصابيح (٣٨٥)
حضوراکرم صلی اللہ علیہ وسلم کا ارشاد ہے کہ قیامت کے دن سب سے زیادہ سخت عذاب مصوروں کو دیا جائے گا۔
علام حقانی کے نزدیک تصویر سازی کی نہی کے اندر ہاتھ سے بنائی ہوئی، کیمرے سے کھینچی ہوئی یاکسی اور ذریعہ سے محفوظ کی ہوئی ، ہر طرح کے جاندار کی تصویر میں شامل ہیں اور سب کا حکم ، کہاں ہے، صرف غیر ذی روح کی تصاویر کی اجازت دی گئی ہے۔ (جواہر اللہ ۲۰۸۳-۲۰۹ )
ویڈیوفلم کے بارے میں یہ کہنا کہ اس کی تصاویر قائم نہیں رہتیں زرا مغالطہ ہے؛ کیوں کہ اگر ربانی نہر میں تو کیسٹ لگانے سے انہیں بار بار کیسے دیکھا جا سکتا ہے؟ دراصل اس کی مثال ایسی ہے کہ کوئی آدمی تصویر بنا کر اندھیرے میں رکھ دے، چناں چہ اندھیرے میں وہ نظر نہیں آئے گی؟
فتَاوَى قاسمية منتخب فتاوى حضرت مولانا مفتى شَبير احمد القاسمي خادم الافتاء والحديث جامعه قاسميه مدرسه شاهي مِرَادَ آبَادُ الهند(24/501)
ناچنا گانا ، ڈھول بجانا
سوال [۱۱۰۵۰] : کیا فرماتے ہیں علمائے دین و مفتیانِ شرع متین مسئلہ ذیل کے بارے میں : کہ شادی کی ہر رات میں ناچنا گانا اور ڈھول وغیرہ پیٹنا کہاں تک صحیح ہے؟ ان سب باتوں کو شامل کر کے لڑکے ولڑکی کے نکاح میں کوئی خرابی تو نہیں آتی؟ برائے کرم اس کا جواب فتوی کی شکل میں عنایت فرمادیں ۔ شکریہ
باسمہ سبحانہ تعالی
الجواب وبالله التوفيق : لڑکے اور لڑکی کے نکاح میں کوئی خرابی نہیں آتی ہے؛ البتہ یہ سب افعال نا جائز اور حرام ہیں؛ اس لئے ان افعال کے ارتکاب کرنے والے اور ان میں شرکت کرنے والے اور لطف اندوز ہونے والے سب کے سب سخت گنہگار ہوں گے۔