FOODSImportant Topics

Is it Halal to consume Tripe?

Question:

Can we eat tripe [cleaned ojri] of sheep, cow etc.?

Answer:

In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-Salāmu ‘Alaykum Wa-Rahmatullāhi Wa-Barakātuh.

It is permissible to eat tripe of Halal animals. Only the following seven parts are prohibited to consume:[1]

  1. Blood
  2. Gall Bladder
  3. Glands (Lymph Nodes)
  4. Bladder
  5. Male Private Part
  6. Testicles
  7. Female Private Part

 And Allah Ta’ala Knows Best.

Muhammud Luqman Moideen

Student Darul Iftaa
Mauritius

Checked and Approved by,
Mufti Muhammad Zakariyya Desai.

[1] بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع (5/ 61):

‌‌[فصل في بيان ما يحرم أكله من أجزاء الحيوان المأكول]

(فصل) :

وأما ‌بيان ‌ما ‌يحرم ‌أكله ‌من ‌أجزاء ‌الحيوان المأكول فالذي يحرم أكله منه سبعة: الدم المسفوح، والذكر، والأنثيان، والقبل، والغدة، والمثانة، والمرارة لقوله عز شأنه {ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث} [الأعراف: 157] وهذه الأشياء السبعة مما تستخبثه الطباع السليمة فكانت محرمة.

وروي عن مجاهد – رضي الله عنه – أنه قال: كره رسول الله – صلى الله عليه وسلم – من الشاة الذكر والأنثيين والقبل والغدة والمرارة والمثانة والدم فالمراد منه كراهة التحريم بدليل أنه جمع بين الأشياء الستة وبين الدم في الكراهة، والدم المسفوح محرم، والمروي عن أبي حنيفة – رحمه الله – أنه قال: الدم حرام وأكره الستة أطلق اسم الحرام على الدم المسفوح وسمى ما سواه مكروها؛ لأن الحرام المطلق ما ثبتت حرمته بدليل مقطوع به، وحرمة الدم المسفوح قد ثبتت بدليل مقطوع به وهو النص المفسر من الكتاب العزيز قال الله تعالى عز شأنه {قل لا أجد في ما أوحي إلي محرما} [الأنعام: 145] إلى قوله عز شأنه {أو دما مسفوحا أو لحم خنزير} [الأنعام: 145] وانعقاد الإجماع أيضا على حرمته فأما حرمة ما سواه من الأشياء الستة فما ثبتت بدليل مقطوع به بل بالاجتهاد أو بظاهر الكتاب العزيز المحتمل للتأويل أو الحديث لذلك فصل بينهما في الاسم فسمى ذلك حراما وذا مكروها والله عز اسمه أعلم

(هداية 2/488)

قال ومن حلف لا يأكل لحما فأكل لحم السمك لا يحنث والقياس أن يحنث لأنه يسمى لحما في القرآن وجه الاستحسان أن التسمية مجازية لأن

اللحم منشؤه من الدم ولا دم فيه لكونه في الماء وإن أكل لحم خنزير أو لحم إنسان يحنث لأنه لحم حقيقي إلا أنه حرام واليمين قد تعقد للمنع من الحرام وكذا إذا أكل كبدا أو كرشا لأنه لحم حقيقة فإن نموه من الدم ويستعمل استعمال اللحم وقيل في عرفنا لا يحنث لأنه لا يعد لحما

 الفتاوى العالمكيرية = الفتاوى الهندية (5/ 290):

وأما بيان ما يحرم أكله من أجزاء الحيوان سبعة: الدم المسفوح والذكر والأنثيان والقبل والغدة والمثانة والمرارة، كذا في البدائع

حاشية ابن عابدين = رد المحتار ط الحلبي (6/ 311):

ما يحرم أكله من أجزاء الحيوان المأكول سبعة: ‌الدم ‌المسفوح ‌والذكر ‌والأنثيان ‌والقبل ‌والغدة ‌والمثانة ‌والمرارة بدائع، وسيأتي تمامه إن شاء الله تعالى آخر الكتاب، والله تعالى أعلم

الفقه الإسلامي وأدلته للزحيلي (4/ 2778):

‌‌المطلب العاشر ـ ما يحرم أكله من المذبوح:

قال الحنفية (3): لا تؤكل سبعة أشياء من أجزاء الحيوان المأكول وهي: ‌الدم ‌المسفوح، ‌والذكر، ‌والأنثيان، ‌والقبل، ‌والغدة (4)، ‌والمثانة، ‌والمرارة. لقوله عز شأنه: {ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث} [الأعراف:157/ 7] وهذه الأشياء السبعة مما تستخبثه الطباع السليمة. وروي عن مجاهد أنه قال: «كره رسول الله صلى الله عليه وسلم من الشاة: الذكر، والأنثيين، والقبل، والغدة، والمرارة، والمثانة والدم» والمراد منه كراهة التحريم، بدليل أنه جمع بين الأشياء الستة وبين الدم، في الكراهة، والدم المسفوح محرم. والمروي عن أبي حنيفة أنه قال: «الدم حرام، وأكره الستة» أطلق اسم الحرام على الدم المسفوح، لأنه ثبت بدليل مقطوع به وهو النص القرآني: {قل: لا أجد في ما أوحي إلي محرما} … إلى قوله: {أو دما مسفوحا} [الأنعام:6/ 145] وسمى ما سواه مكروها، لثبوته بدليل ظني

________________

(3) البدائع: 61/ 5، رد المحتار: 219/ 5.

(4) الغدة: قطعة لحم صلبة تحدث عن داء بين الجلد واللحم

الدرر المباحة في الحظر والاباحة للفقيه خليل بن عبد القادر الشيباني الشهير بالنحلاوي ت:١٣٥٠ه

ويحرم من أجزاء الحيوان المأكول: ‌الدم ‌المسفوح ‌والذكر ‌والأنثيان ‌والقبل ‌والغدة ‌والمثانة ‌والمرارة

کتاب النوازل جلد رابع عشر

حلال جانور کے کون سے اعضاء کھانا منع ہے؟ سوال (۳۱):- کیا فرماتے ہیں علماء دین ومفتیان شرع متین مسئلہ ذیل کے بارے میں کہ حلال جانور (بھینس وغیرہ) کے اندر کون کونسی چیزیں کھانا جائز ہے اور کونسی نا جائز ؟ اور جھڑی کی بٹ وغیرہ کھانا مکروہ ہے یا نہیں؟

باسمہ سبحانہ تعالی

الجواب وبالله التوفيق : حلال جانوروں کی سات چیزیں کھانا منع ہے، جن میں سے چھ چیزیں مکروہ تحریمی ہیں اور ساتویں چیز قطعاً حرام ہے: (۱) مذکر کی شرم گاہ (۲) مونث کی شرم گاہ (۳) خصیتین (۴) غدود یعنی جسم کے اندر کی گانٹھی (۵) پتہ (۶) مثانہ، یعنی پیشاب کی تهیلی (۷) بہنے والا خون جو کہ قطعاً حرام ہے، اور اوجھڑی کی بٹ کھانا بلا کراہت جائز ہے، ان مذکورہ سات چیزوں کے علاوہ سب چیزیں کھانا حلال اور جائز ہے۔ (احسن الفتاوی سے ۲۰۶ ، فتاوی محمود یه ۳۵۸۷۱)

وروى الأوزاعي عن واصل بن أبي جميل عن مجاهد قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكره من الشاة سبعا : الدم، والمرارة، والذكر، والأنثين، والحياء، والغدة، والمثانة. (السنن الكبرى للبيهقي ۱۱/۱۰ رقم: ۱۹۷۰۰ – ۱۹۲۰۱ ، كذا في كتاب الآثار / باب ما يكره من الشاة الدم وغيره (۱۷۹)

ويكره من الشاة الحياء وهو الفرج، والخصية، والمثانة، والذكر، والمرارة، والغدة، والدم المسفوح قال الإمام: الدم حرام وأكره السنة. (مجمع الأنهر، كتاب

الحشى / مسائل شتى ٤٨٩/٤ دار الكتب العلمية بيروت) وكره تحريما من الشاة سبع : الحياء، والخصية، والغدة، والمثانة والمرارة، والدم المسفوح، والذكر. تنوير ) ما رمع الدر المختار، کتاب الخنثى / مسائل التي ٧٤٩٦ کراچی)

فالذي يحرم أكله منه سبعة: الدم المسفوح، والذكر، والأنثيان، والقبل، والغدة، والمثانة والمرارة، لقوله تعالى: ﴿وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِتَ، وهذه السبعة مما تستخبثه الطبائع السليمة، فكانت محرمة. (بدائع الصنائع، كتاب الذبائح / فصل فيما يحرم أكله من أجزاء الحيوان ٢٧٢/٦ دار الكتب العلمية بيروت، ١٩٠/٤ زكريا، وكذا في إعلاء السنن، كتاب الذبائح / فصل فيما يحرم أكله من أجزاء الحيوان ۱۳۰/۱۷ إدارة القرآن كراجي، وكذا في تبيين الحقائق، كتاب الخنثى / مسائل شتى ٤٦٣/٦ کراچی، ٤٦٣/٧ زکری) فقط واللہ تعالیٰ اعلم

سوال : حلال جانور کے اندر کتنی چیزیں حرام ہیں اور وہ کیا کیا ہیں ؟ اور کیا کیا چیزیں مکروہ ہیں ؟ بینوا توجروا

الجواب باسم ملهم الصواب

سات چیزیں حرام ہیں :

بہتا خون                    مذکر کی پیشاب گاہ                     خصيتين

مونث کی پیشاب گاہ                 غدود          مثانه         پته

کوئی چیز مکروہ نہیں ۔

قال فى الهندية : واما بيان ما يحرم أكله من اجزاء الحيوان سبعة الدم المسفوح والذكر والانثيان والقبل والغدّة والمثانة والمرارة كذا فى البدائع – عالمگيرية منش ۲ ج (۵) والله سبحانہ وتعالیٰ اعلم

Related Articles

Back to top button