Making Up a Missed Fast Due Travel in Ramadan
Question: السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
Mufti Saab, hope all is well. I wanted to ask a question about missing a fast due to travel. My friend started his Ramadan in Pakistan, we were a day ahead of them, he then came to US in the middle of the month, since he prayed Eid with us, his Ramadan is 29 days, will he have to make up a fast, since we fasted 30?
Answer:
In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.
As-Salāmu ʿAlaykum Wa-Raḥmatullāhi Wa-Barakātuh
In principle, a month can either be 29 days or 30 days. In the enquired scenario, he does not need to make up any fast as 29 days completes a month.
And Allah Taʿāla Knows Best.
Rukunuddin Bin Jahangir
Student –Darul Iftaa
Milwaukee, WI, USA
Checked and Approved by
Mufti Muhammad Zakariyya Desai
«الفتاوى الولوالجية للإمام الفقيه ابن عبد الرزاق الولوالجي (المتوفى بعد ٥٤٠ هـ)» الطبعة الأولى ١٤٢٤ هـ، دار الكتب العلمية بيروت (١/٢٣٦) الفصل الثالث في رؤية الهلال والنية
ولو أن أهل بلدة صاموا للرؤية ثلاثين يوماً، وأهل بلدة صاموا تسعة وعشرين يوماً للرؤية، فعلم من صام تسعاً وعشرين لذلك، فعليهم قضاء يوم ؛ لأن الذين صاموا ثلاثين يوماً رأوا هلال رمضان قبل ليلة، والعمل يقول : من رأى [لا يقول من لم ير ] وهذا إذا كان بين البلدتين تفاوت بحيث لا تختلف المطالع، فإن كانت تختلف لا يلزم أحد البلدين حكم الآخر.
«بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع للإمام علاء الدين أبي بكر بن مسعود الكاساني الحنفي (المتوفى ٥٨٧ هـ)» ط. دار الكتب العلمية بيروت، الطبعة الثانية ١٤٢٤ هـ (٢/٥٧٨) فصل في شرائطها
ولو أن أهل مصر لم يروا الهلال فأكملوا شعبان ثلاثين يوماً، ثم صاموا وفيهم رجل صام يوم الشك بنية رمضان، ثم رأوا هلال شوال عشية التاسع والعشرين من رمضان، فصام أهل المصر تسعة وعشرين يوماً، وصام ذلك الرجل ثلاثين يوماً – فأهل المصر قد أصابوا وأحسنوا، وأساء ذلك الرجل وأخطأ؛ لأنه خالف السنة إذ السنة أن يصام رمضان لرؤية الهلال إذا كانت السماء مصحية أو يعد شعبان ثلاثين يوماً كما نطق به الحديث، وقد عمل أهل المصر بذلك وخالف الرجل – فقد أصاب أهل المصر وأخطأ الرجل، ولا قضاء على أهل المصر؛ لأن الشهر قد يكون ثلاثين يوماً، وقد يكون تسعة وعشرين يوماً ؛ لقول النبي ﷺ: «الشَّهْرُ هَكَذَا وَهَكَذَا وَأَشَارَ إِلَى جَمِيعِ أَصَابِعَ يَدَيْهِ، ثُمَّ قَالَ: الشَّهْرُ هَكَذَا وَهَكَذَا ثَلَاثَاً، وَحَبَسَ إِبْهَامَهُ في المَرَّةِ الثَّالِثَةِ»؛ فثبت أن الشهر قد يكون ثلاثين [يوماً]، وقد يكون تسعة وعشرين.
(٢/٥٧٩) فصل في شرائطها
هذا إذا كانت المسافة بين البلدين قريبة لا تختلف فيها المطالع، فأما إذا كانت / بعيدة فلا يلزم أحد البلدين حكم الآخر؛ لأن مطالع البلاد عند المسافة الفاحشة تختلف، فيعتبر في أهل كل بلد مطالع بلدهم دون البلد الآخر.
«الفتاوى القاضيخان للإمام فخر الدين قاضيخان الحنفي (المتوفى ٥٩٢ هـ)» ط. دار الكتب العلمية DKi، الطبعة الأولى ٢٠٠٩ م (١/١٧٦)
عن محمد رحمه الله تعالى في «النوادر» إذا صام أهل مصر شهر رمضان على غير رؤية ثمانية وعشرين ثم رأوا هلال شوال قالوا إن كان عدوا شعبان لرؤية ثلاثين يوماً وغم عليهم هلال رمضان قضوا يوماً واحداً، وإن صاموا تسعة وعشرين يوماً ثم رأوا هلال شوال فلا قضاء عليهم لأنهم قد أكملوا الشهر ولو صام أهل بلدة ثلاثين يوماً للرؤية وأهل بلدة أخرى تسعة وعشرين يوماً للرؤية فعلم من صام تسعة وعشرين يوماً فعليهم قضاء يوم ولا عبرة لاختلاف المطالع في ظاهر الرواية، وكذا ذكر شمس الأئمة الحلواني رحمه الله تعالى،
«الاختيار لتعليل المختار للإمام الفقيه المحدث عبد الله بن محمود الموصلي (المتوفى ٦٨٣ هـ)» ط. الرسالة العالمية، الطبعة الثانية ١٤٣١ هـ (١/٤٠٥) باب
قال : (فإذا ثَبَتَ في بَلَدٍ لَزِمَ جَمِيعَ النَّاسِ، ولا اعتبار باختِلافِ المطالع ) هكذا ذكره قاضي خان ، قال : وهو ظاهر الرواية، ونقله عن شمس الأئمةِ السَّرْخسي ، وقيل : يختلف باختلاف المطالع . وذكر في الفتاوى «الحسامية» : إذا صام أهل مصر ثلاثين يوماً برؤية، وأهل مصر آخر تسعة وعشرين يوماً برؤية، فعليهم قضاء يوم إن كان بين المصرين قريب بحيث تتحد المطالع، وإن كانت بعيدة بحيث تختلف لا يلزم أحد المصرين حكم الآخر. وذكر في «المنتقى» عن أبي يوسف : يجب عليهم قضاء يوم من غير تفصيل . وعن ابن عباس في مثله : لهم ما لهم ولنا ما لنا. وعن عائشةَ: فِطْرُ كلَّ بلدة يوم يُفطر جماعتهم، وأضحى كل بلدة يوم يضحي جماعتهم.
«جامع المضمرات والمشكلات في شرح مختصر الإمام القدوري للإمام يوسف بن عمر بن يوسف الكادوري (المتوفى ٨٣٢ هـ)» ط. دار الكتب العلمية DKi، الطبعة الأولى ١٤٣٩ هـ (٢/٤٣٢) الطلاق بالكتابة
الظهيرية ولو صام أهل بلدة ثلاثين يوما للرؤية وأهل بلدة تسعة وعشرين يوما، فعليهم قضاء يوم، [و] لا يعتبر باختلاف المطالع في ظاهر الرواية، وهكذا ذكر شمس الأئمة الحلواني ، وعند بعضهم يعتبر اختلاف المطالع، وعن ابن عباس: أنه يعتبر في حق كل بلدة رؤية أهل ذلك البلد.
«الفتاوى الهندية تأليف لجنة العلماء برآسة الإمام نظام الدين» ط. دار الكتب العلمية بيروت، الطبعة الأولى ١٤٢١ هـ (١/٢١٩) باب فيما يكره للصائم وما لا يكره
إذا صام أهل المصر تسعة وعشرين يوماً للرؤية وفيهم مريض لم يصم فعليه القضاء تسعة وعشرين يوما فإن لم يعلم هذا الرجل ما صنع اهل المصر صام ثلاثين يوماً ليخرج عن العهدة بيقين كذا في المحيط .
«حاشية رد المختار على الدر المختار شرح تنوير الأبصار لابن عابدين (المتوفى ١٢٥٢ هـ)» ط. ايچ ايم سعيد کمپنی (٢/٢٣)
تنبيه :- لو صام رائي هلال رمضان واكمل العدة لم يفطر الا مع الامام لقوله عليه السلام صومكم يوم تصومون وفطركم يوم تفطرون رواه الترمذي وغيره والناس لم يفطر وافى مثل هذا اليوم فو جب ان لا يفطر نهر
«فتاوى رحيمية مفتي سيد عبد الرحيم (المتوفى ١٩٩٤ م) ط. دار الإشاعت ، ٢٠٠٣ م (٧/٢١٥) كتاب الصوم
بمبئی میں روزے رکھنا شروع کئے پھر مکہ معظمہ گیا:
(سوال ۲۸۰ ) ایک شخص نے بمبئی میں روزے رکھنا شروع کئے اور پھر وہ شخص رمضان میں عمرہ کی نیت سے مکہ معظمہ گیا ، وہاں والے ایک دو دن آگئے تھے تو اب وہ شخص وہاں والوں کے ساتھ عید منانے اور اس کے بعد اپنے روزے مکمل کرے یا اپنے روزے مکمل کر کے اپنی عید الگ منائے؟ بینوا توجروا۔
(الجواب) يه شخص وہاں والوں کے ساتھ عید کرے، بعد میں باقی ماندہ روزوں کی قضا کرے، یعنی اگر اس کے ۲۷ روزے ہوئے تو دو روزے رکھے، ۲۸ ہوئے تو ایک روزہ رکھے کہ مہینہ ۲۹ دن سے کم کا نہیں ہوتا (۱) ۔ فقط واللہ اعلم بالصواب۔