Important TopicsJOBSPROFESSIONS

Negligence in the workplace and cheating in exams

Question:

If a person is negligent in the workplace, Does he have to return all the money. I suffer from waswas so every time I go work, I think I’ve not worked properly so I should return all the money every time?

And if a person cheats in their degree because they were all open book, Can you use the the degree on your cv or not? Open book meaning all exams are online so anyone can help you.

Answer:

In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-Salāmu ‘Alaykum Wa-Rahmatullāhi Wa-Barakātuh.

If one was really lacking in fulfilling the required work, it is highly likely that he would be confronted by the employer regarding the quality of work. If this isn’t the case, then there should be no cause for concern. Hence, one should not succumb to such troublesome thoughts and doubts, and should try his best to dispel and dismiss them.

Accordingly, you will not be required to return the money.[1]

We pray Allah ﷻ relieves you of your difficulties and grants you ease.

As for cheating in exams, it is evident that this is a major sin due to the deception and dishonesty involved.[2] Whether the exam is open-book or not, the student is delegated a certain degree of trust to refrain from cheating. It is not permissible to then abuse that trust.[3]

Thus, if one has already attained a job with the degree, then he should make sincere repentance for his actions. Nonetheless, if one is fulfilling the requirements of the job with complete competence, then in spite of the initial sin of deception and dishonesty, the income earned from the job will still be halaal and he will not be required to leave it.[4]

And Allah Ta’āla Knows Best.

Abdullah ibn Masud Desai

Student Darul Iftaa
Blackburn, UK

Checked and Approved by,
Mufti Muhammad Zakariyya Desai.

[1] مختصر القدوري (ت.428)، ص.102، دار الكتب العلمية

ولأجير الخاص: الذي يستحق الأجرة بتسليم نفسه في المدة وإن لم يعمل كمن استؤجر شهرا للخدمة أو لرعي الغنم ولا ضمان على الأجير الخاص فما تلف في يده ولا ما تلف من عمله.

الهداية في شرح بداية المبتدي (ت.593)، ج.3، ص.243، دار إحياء التراث

قال: (والأجير الخاص الذي يستحق الأجرة بتسليم نفسه في المدة وإن لم يعمل كمن استؤجر شهرا للخدمة أو لرعي الغنم) وإنما سمي أجير وحد؛ لأنه لا يمكنه أن يعمل لغيره؛ لأن منافعه في المدة صارت مستحقة له والأجر مقابل بالمنافع، ولهذا يبقى الأجر مستحقا، وإن نقض العمل.

درر الحكام في شرح غرر الأحكام (ت.885)، ج.2، ص.236، مير محمد كتب خانه

(و) ثاني النوعين الأجير (الخاص) ويسمى أجير واحد أيضا (هو من يعمل لواحد عملا مؤقتا بالتخصيص) وفوائد القيود عرفت مما سبق (ويستحق الأجر بتسليم نفسه مدته، وإن لم يعمل كأجير شخص لخدمته أو رعي غنمه) وليس له أن يعمل لغيره؛ لأن منافعه صارت مستحقة له والأجر مقابل بها فيستحقه ما لم يمنع من العمل مانع كالمرض والمطر ونحو ذلك مما يمنع التمكن من العمل.

رد المحتار على الدر المختار (ت.1252)، ج.6، ص.70، ايج ايم سعيد

وتحقيقه في الدرر وليس للخاص أن يعمل لغيره، ولو عمل نقص من أجرته بقدر ما عمل فتاوى النوازل.

(وإن) (هلك في المدة نصف الغنم أو أكثر) من نصفه (فله الأجرة كاملة) ما دام يرعى منها شيئا، لما مر أن المعقود عليه تسليم نفسه جوهرة، وظاهر التعليل بقاء الأجرة لو هلك كلها وبه صرح في العمادية.

——————–

(قوله: وليس للخاص أن يعمل لغيره) بل ولا أن يصلي النافلة. قال في التتارخانية: وفي فتاوى الفضلي وإذا استأجر رجلا يوما يعمل كذا فعليه أن يعمل ذلك العمل إلى تمام المدة ولا يشتغل بشيء آخر سوى المكتوبة وفي فتاوى سمرقند: وقد قال بعض مشايخنا له أن يؤدي السنة أيضا. واتفقوا أنه لا يؤدي نفلا وعليه الفتوى. وفي غريب الرواية قال أبو علي الدقاق: لا يمنع في المصر من إتيان الجمعة، ويسقط من الأجير بقدر اشتغاله إن كان بعيدا، وإن قريبا لم يحط شيء فإن كان بعيدا واشتغل قدر ربع النهار يحط عنه ربع الأجرة. (قوله: ولو عمل نقص من أجرته إلخ) قال في التتارخانية: نجار استؤجر إلى الليل فعمل لآخر دواة بدرهم وهو يعلم فهو آثم، وإن لم يعلم فلا شيء عليه وينقص من أجر النجار بقدر ما عمل في الدواة.

(قوله: وظاهر التعليل إلخ) أي فقول الجوهرة ما دام يرعى منها شيئا لا مفهوم له. ورأيت بخط بعض الفضلاء أن مراد الجوهرة تحقيق تسليم نفسه بذلك لا شرط استحقاق الأجر كما فهم المصنف والمتون والتعليل يفيده اهـ وهو حسن. (قوله وبه صرح في العمادية) وهو الموافق لتصريح المتون بأنه يستحق الأجر بتسليم نفسه في المدة وإن لم يعمل.

 

رد المحتار على الدر المختار (ت.1252)، ج.6، ص.78-79، ايج ايم سعيد

(أو يخل) عطف على يفوت (به) أي بالنفع بحيث ينتفع به في الجملة (كمرض العبد ودبر الدابة) أي قرحتها وبسقوط حائط دار.

——————–

(قوله: كمرض العبد) في البزازية: استأجر عبدا للخدمة فمرض العبد، إن كان يعمل دون العمل الأول له خيار الرد، فإن لم يرد وتمت المدة عليه الأجر، وإن كان لا يقدر على العمل أصلا لا يجب الأجر.

[2] صحيح البخاري، كتاب الأدب، باب ما يدعى الناس بآبائهم

6177 – حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ، حَدَّثَنَا يَحْيَى، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (الْغَادِرُ يُرْفَعُ لَهُ لِوَاءٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، يُقَالُ: هَذِهِ غَدْرَةُ فُلَانِ بْنِ فُلَانٍ).

——————–

وفيه أن لصاحب كل ذنب من الذنوب التي يريد الله إظهارها علامة يعرف بها صاحبها… قال: والحكمة في نصب اللواء أن العقوبة تقع غالبا بضد الذنب، فلما كان الغدر من الأمور الخفية ناسب أن تكون عقوبته بالشهرة، ونصب اللواء أشهر الأشياء عند العرب.

صحيح مسلم، كتاب الإيمان، باب: من غشّنا فليس منّا

102 – وَحَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ، وَقُتَيْبَةُ، وَابْنُ حُجْرٍ جَمِيعًا، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ جَعْفَرٍ، قَالَ ابْنُ أَيُّوبَ: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ قَالَ: أَخْبَرَنِي الْعَلَاءُ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّ عَلَى صُبْرَةِ طَعَامٍ، فَأَدْخَلَ يَدَهُ فِيهَا، فَنَالَتْ أَصَابِعُهُ بَلَلًا، فَقَالَ: (مَا هَذَا يَا صَاحِبَ الطَّعَامِ؟) قَالَ: أَصَابَتْهُ السَّمَاءُ يَا رَسُولَ اللَّهِ. قَالَ: (أَفَلَا جَعَلْتَهُ فَوْقَ الطَّعَامِ، كَيْ يَرَاهُ النَّاسُ، مَنْ غَشَّ فَلَيْسَ مِنِّي).

[3] بريقة محمودية في شرح طريقة محمدية وشريعة نبوية في سيرة أحمدية (2/ 282)

(ومنه) من أشد البواعث (الخيانة وهو) أي الخيانة قيل والتذكير باعتبار الداء والأوجه بمعنى فعل الخيانة، بل بمعنى السبب من أسباب الغضب ويمكن أن هذا من قبيل ما يجوز تذكيره وتأنيثه.

(الثاني والعشرون) من آفات القلب (وهو أيضا حرام) كالغدر؛ لأنه من خصال النفاق كما في حديث (آية المنافق ثلاث إلى أن قال وإذا ائتمن خان) (وضده) أي ضد هذا الأمر (وهو الأمانة واجب) كما في حديث (أد الأمانة إلى من ائتمنك ولا تخن من خانك).

[4] احسن الفتاوی، ج.8، ص.198، ایچ ایم سعید

جعلی سرٹیفکیٹ بنوا کر ملازمت کرنا

سوال: کسی کو ایک ملازمت مل رہی ہے مگر شرط یہ ہے کہ پانچویں جماعت کا سرٹیفکیٹ ہو۔ وہ ان کے پاس نہیں۔ مگر جعلی بن سکتا ہے تو اس صورت میں کوئی گناہ ہے یا نہیں؟ نیز اس کی اس معاملہ میں اعانت کرنے والوں پر گناہ ہوگا یا نہیں؟ اسی طرح ویلڈنگ وغیرہ کام کی مہارت کا جعلی سرٹیفکیٹ حاصل کرکے ملازمت حاصل کرنا جائز ہے یا نہیں؟ اس پر ملنے والی تنخواہ حلال ہوگی یا حرام؟

جواب: یہ جھوٹ اور دھوکہ ہے لہذا جائز نہیں، اس کی اعانت کرنے والے بھی گنہگار ہوں گے، البتہ جو کام اس کے ذمہ ہے اگر وہ اسے بحسن وخوبی انجام دینے کی صلاحیت رکھتا ہے تو تنخواہ حلال ہے۔

کتاب النوازل، ج.12، ص.514، دار الاشاعت

دھوکہ سے سند لے کر ملازمت کرنا اور اس کی آمدنی کا حکم؟

سوال: کیا فرماتے ہیں علماء دین ومفتیان شرع متین مسئلہ ذیل کے بارے میں کہ: ایک ادارہ میں ملازمت کے لئے جو قابلیت لازم ہے، اس قابلیت کا سرٹیفکیٹ یا سند زید نے کسی اور شخص کو امتحان میں بٹھا کر حاصل کرلیا، نام زید کا تھا اور کام کسی اور کا، اور اس ادارہ میں فوٹو لازمی نہیں تھا، اس وجہ سے گرفت میں بھی نہیں آسکا، اور سرٹیفکیٹ اور سند لے کر زید اگر اس کی بنیاد پر سروس کرے اور فی الواقع اتنی قابلیت بھی نہ ہو، تو کیا زید کے لئے یہ سروس جائز ہوگی یا ناجائز؟ اور اس کے ذریعہ کمائی ہوئی رقم اس کے لئے حلال ہوگی یا حرام؟

جواب: اس طرح دھوکہ سے ملازمت حاصل کرنا ایک ناجائز عمل ہے؛ لیکن ملازمت کے بعد اگر اپنی ذمہ داری بحسن وخوبی انجام دے تو تنخواہ حلال ہوگی۔

Related Articles

Back to top button