Are the first ten days of Muharram virtuous?

Question:

Dear Mufti saheb, Assalamu alaykum.

I am a Sunni Muslim who was brought up believing that the teachings of Islam are not based on mere hearsay & customary rituals & tradition, but they are firmly established from the Quran and the Hadith of our beloved Nabi Mohammed Mustafa (S).

l know that the Quran refers to the sacredness of the 1st ten days of Zul-Hijjah, and that our beloved Master, Mustafa (S) had also repeatedly encouraged us to devote those 10 days & nights to fasting, zikr and other acts of ibaadat.

What I would love to know is that, as a Sunni, is it an act of special virtue & merit, similarly, to specifically dedicate the 1st ten days of Muharram also to special devotional practices? If yes, please support your answer with authentic references from the Quran and Sunnah.

Answer:

In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-Salāmu ‘Alaykum Wa-Rahmatullāhi Wa-Barakātuh.

There is great importance and significance given to the month of Muharram as it is one of the four sacred months in Islam.

Allah ﷻ says:

“ إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ”

“Surely, the number of months according to Allah is twelve (as written) in the Book of Allah on the day He created the heavens and the Earth, of which there are Four Sacred Months.”[1]

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَفْضَلُ الصِّيَامِ، بَعْدَ رَمَضَانَ، شَهْرُ اللهِ الْمُحَرَّمُ،

It has been reported from Abu Hurairah (رضي الله عنه) he said, Rasulullah ﷺ said, “The best fast after Ramadan is the month of Allah, Muharram. (Reported in Sahih Muslim)[2]

This hadith could possibly indicate to the fact the best month to fast completely after the month of Ramadan is the Month of Muharram.[3]

In another narration:

، قَالَ: «إِنْ كُنْتَ صَائِمًا بَعْدَ شَهْرِ رَمَضَانَ فَصُمُ المُحَرَّمَ، فَإِنَّهُ شَهْرُ اللَّهِ، فِيهِ يَوْمٌ تَابَ فِيهِ عَلَى قَوْمٍ، وَيَتُوبُ فِيهِ عَلَى قَوْمٍ آخَرِينَ»: «هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ»

Rasulullah ﷺ said” If you will fast after the month of Ramadan, then fast Al-Muharram, for indeed it is Allah’s month in which there is a day that Allah accepted the repentance of a group of people, and in which He accepts the repentance of other people.”

Fasting on the tenth of Muharram holds great merit and virtue as it has been stated in the tradition below:

قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: « وَصِيَامُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ، أَحْتَسِبُ عَلَى اللهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ»

Rasulullah ﷺ said: “And the Fasting on the day of Aashura, I hope from Allah that fasting on the day of ‘Aashura may atone for the sins of the preceding year.” (Reported in Sahih Muslim)[4]

However, one should bear in mind that it is preferable that one joins the tenth day either with the day before(ninth) or the day after(eleventh).[5]

فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «فَإِذَا كَانَ الْعَامُ الْمُقْبِلُ إِنْ شَاءَ اللهُ صُمْنَا الْيَوْمَ التَّاسِعَ» قَالَ: فَلَمْ يَأْتِ الْعَامُ الْمُقْبِلُ، حَتَّى تُوُفِّيَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

It has been mentioned in the hadith, Rasulullah ﷺ said, “When the following year comes, if Allah wills, we will fast on the ninth day. Ibn Abbas رضي الله عنه said, the following year never came until Rasulullah ﷺ passed away.[6]

In general circumstances, any act of ‘ibadah performed in any of the four sacred months are more rewardable in comparison to the other months.[7]

Hafidh ibn Rajab رحمه الله has mentioned that the best part of the month of Muharram is its first ten days.[8]

Abu ‘Uthman Al-Nahdi has mentioned, that they used to honour and give importance to three types of ten days:[9]

• Last ten days of Ramadan
• First ten days of Dhul-Hijjah
• First ten days of Muharram.

Considering the various evidence, it can be understood that any form of worship performed in the month of Muharram is considerably more rewardable. Therefore, one should honor and give due importance to the month of Muharram by engaging oneself in different forms of worship and avoid getting involved in such practices which are not in conformity to the dictates of Shariah. Other sects (like Shias, etc.) give importance to the day of Aashura for other reasons. One’s Ibaadat in the month of Muharram must not be increased due to these unestablished practices rather due to the virtues mentioned in the Ahadith.

And Allah Ta’ala Knows Best.

Shahid Shaikh

Student Darul Iftaa
New Jersey, USA

Checked and Approved by,
Mufti Muhammad Zakariyya Desai.

[1] سورة التوبة (36)

[2] صحيح مسلم (2/ 821)

حَدَّثَنِي قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ، عَنْ أَبِي بِشْرٍ، عَنْ حُمَيْدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْحِمْيَرِيِّ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَفْضَلُ الصِّيَامِ، بَعْدَ رَمَضَانَ، شَهْرُ اللهِ الْمُحَرَّمُ، وَأَفْضَلُ الصَّلَاةِ، بَعْدَ الْفَرِيضَةِ، صَلَاةُ اللَّيْلِ»

[3] لطائف المعارف لابن رجب (ص: 33)

وهذا الحديث صريح في أن أفضل ما تطوع به من الصيام بعد رمضان صوم شهر الله المحرم وقد يحتمل أن يراد: أنه أفضل شهر تطوع بصيامه كاملا بعد رمضان فأما بعض التطوع ببعض شهر فقد يكون أفضل من بعض أيامه كصيام يوم عرفه أو عشر ذي الحجة أو ستة أيام من شوال ونحو ذلك

[4] صحيح مسلم (2/ 818)

وحَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى التَّمِيمِيُّ، وَقُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، جَمِيعًا عَنْ حَمَّادٍ، قَالَ يَحْيَى: أَخْبَرَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ غَيْلَانَ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَعْبَدٍ الزِّمَّانِيِّ، عَنْ أَبِي قَتَادَةَ: رَجُلٌ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: كَيْفَ تَصُومُ؟ فَغَضِبَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَلَمَّا رَأَى عُمَرُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، غَضَبَهُ، قَالَ: رَضِينَا بِاللهِ رَبًّا، وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا، وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيًّا، نَعُوذُ بِاللهِ مِنْ غَضَبِ اللهِ وَغَضَبِ رَسُولِهِ، فَجَعَلَ عُمَرُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ يُرَدِّدُ هَذَا الْكَلَامَ حَتَّى سَكَنَ غَضَبُهُ، فَقَالَ عُمَرُ: يَا رَسُولَ اللهِ، كَيْفَ بِمَنْ يَصُومُ الدَّهْرَ كُلَّهُ؟ قَالَ: «لَا صَامَ وَلَا أَفْطَرَ» – أَوْ قَالَ – «لَمْ يَصُمْ وَلَمْ يُفْطِرْ» قَالَ: كَيْفَ مَنْ يَصُومُ يَوْمَيْنِ وَيُفْطِرُ يَوْمًا؟ قَالَ: «وَيُطِيقُ ذَلِكَ أَحَدٌ؟» قَالَ: كَيْفَ مَنْ يَصُومُ يَوْمًا وَيُفْطِرُ يَوْمًا؟ قَالَ: «ذَاكَ صَوْمُ دَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلَام» قَالَ: كَيْفَ مَنْ يَصُومُ يَوْمًا وَيُفْطِرُ يَوْمَيْنِ؟ قَالَ: «وَدِدْتُ أَنِّي طُوِّقْتُ ذَلِكَ» ثُمَّ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «ثَلَاثٌ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ، وَرَمَضَانُ إِلَى رَمَضَانَ، فَهَذَا صِيَامُ الدَّهْرِ كُلِّهِ، صِيَامُ يَوْمِ عَرَفَةَ، أَحْتَسِبُ عَلَى اللهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ، وَالسَّنَةَ الَّتِي بَعْدَهُ، وَصِيَامُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ، أَحْتَسِبُ عَلَى اللهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ»

[5] فتح الباري لابن حجر (4/ 246)

 ونقل بن عبد البر الإجماع على أنه الآن ليس بفرض والإجماع على أنه مستحب

فتح الباري لابن حجر (4/ 246)

وقال بعض أهل العلم قوله صلى الله عليه وسلم في صحيح مسلم لئن عشت إلى قابل لأصومن التاسع يحتمل أمرين أحدهما أنه أراد نقل العاشر إلى التاسع والثاني أراد أن يضيفه إليه في الصوم فلما توفي صلى الله عليه وسلم قبل بيان ذلك كان الاحتياط صوم اليومين وعلى هذا فصيام عاشوراء على ثلاث مراتب أدناها أن يصام وحده وفوقه أن يصام التاسع معه وفوقه أن يصام التاسع والحادي عشر والله أعلم ثم بدأ المصنف بالأخبار الدالة على أنه ليس بواجب ثم بالأخبار الدالة على الترغيب في صيامه

[6] صحيح مسلم (2/ 797)

وحَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْحُلْوَانِيُّ، حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي مَرْيَمَ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ، حَدَّثَنِي إِسْمَاعِيلُ بْنُ أُمَيَّةَ، أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا غَطَفَانَ بْنَ طَرِيفٍ الْمُرِّيَّ، يَقُولُ: سَمِعْتُ عَبْدَ اللهِ بْنَ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا، يَقُولُ: حِينَ صَامَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ إِنَّهُ يَوْمٌ تُعَظِّمُهُ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «فَإِذَا كَانَ الْعَامُ الْمُقْبِلُ إِنْ شَاءَ اللهُ صُمْنَا الْيَوْمَ التَّاسِعَ» قَالَ: فَلَمْ يَأْتِ الْعَامُ الْمُقْبِلُ، حَتَّى تُوُفِّيَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

[7] لطائف المعارف لابن رجب (ص: 258)

وفي رواية قال: “صم الأشهر الحرم” فهذا دليل على فضل صيام الأشهر الحرم الأربعة التي ذكرها الله تعالى في كتابه بقوله: {مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ} [التوبة: 36] وقد فسرها النبي صلى الله عليه وسلم في حديث أبي بكرة ـ بأنها ثلاثة متواليات: ذو القعدة وذو الحجة والمحرم وشهر رجب وقد ذكرناه في وظيفة شهر رجب وذكرنا عن ابن عباس رضي الله عنهما أن العمل الصالح والأجر في هذه الحرم أعظم وذكرنا في وظائف المحرم قول النبي صلى الله عليه وسلم: “أفضل الصيام بعد رمضان شهر الله الذي تدعونه المحرم” وسيأتي في وظائف ذي الحجة ذكر فضل صيام عشر ذي الحجة إن شاء الله وقد كان كثير من السلف يصوم الأشهر الحرم كلها روي ذلك عن ابن عمر والحسن البصري وأبي إسحاق السبيعي

[8] لطائف المعارف لابن رجب (ص: 35)

وأفضل شهر الله المحرم عشره الأول

[9]لطائف المعارف لابن رجب (ص: 35)

وقال أبو عثمان النهدي: كانوا يعظمون ثلاث عشرات العشر الأخير من رمضان والعشر الأول من ذي الحجة والعشر الأول من محرم

[10] فتاوى محمودية

 عاشورہ محرم کے خصوصی اعمال

سوال [۹۴۰] : یوم عاشورہ میں مندرجہ ذیل باتیں سنت ہیں یانہیں؟

– -خوف خدا سے رونا۔ ۲- جنازہ کی نماز پڑھنا۔ ۳-سورہ اخلاص کثرت سے پڑھنا۔

– والدین کی قبور کی زیارت کرنا اور کچھ آیتیں پڑھ کر ان کو اور تمام مردوں کو ثواب پہونچانا۔

۵-شہدائے کربلا کی روحوں کوثواب پہونچانا جیسے علیم یاکچرا نوح علیہ السلام کی سنت ہے یانہیں؟

٦-غسل کرنا ٧- سرمہ لگانا۔ ۸- کپڑے بدلنا، خوشبو لگانا۔

٩- نماز پڑھنا، روزہ رکھنا، قرآن پاک کی دس آیتیں پڑھنا۔

۱۰- دس مسلمانوں سے مصافہ کرنا۔

١١- دو دومشنوں میں صلح کرانا۔

الجواب حامدا ومصليا:

خوف خدا سے ہمیشہ رونا چاہے (۲)، جنازہ جب موجود ہو اس کی نماز فرض کفایہ ہے (۳) سورة

اخلاص ہر روز پڑھنا چاہیئے (1)، والدین کی قبر کی بلکہ عامہ مومنین کی قبور کی زیارت ہر ہفت مستحب ہے(۲)،

ایصال ثواب بھی مستحب ہے (۳)، ان چیزوں کو عاشورہ کے دن خاص کر دیا بلا دلیل ہے (۴)، اس دن

کھانے میں کچھ وسعت کر دینا برکت کا باعث ہے (۵) روزہ رکھنا بھی مستحب ہے مگر ایک دن پہلے ملا ہے یا بعد میں ۔ بقیہ مذکورہ چیزين میں اس دن میں روایات سے ثابت نہیں، جو چیز مستحب ہے وہ بغیر عاشورہ کے بھی ہے۔

فقط واللہ سبحانہ تعالی اعلم