Question:
Does while fasting on 9th &10th or 10th &11th of Muharram, we can also have the intention of missed fast of ramadan?
Answer:
In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.
As-Salāmu ‘Alaykum Wa-Rahmatullāhi Wa-Barakātuh.
If one wishes to fulfil a missed fast of Ramadhan, his primary intention must be to make up the missed fast. It is then hoped that he will also gain the reward for fasting on 10th Muharram.[1]
Nonetheless, it is still preferable to fulfil the missed fasts of Ramadhan and the fast of Aashuraa’ separately in order to definitely attain the full reward.
And Allah Ta’āla Knows Best.
Abdullah ibn Masud Desai
Student Darul Iftaa
Blackburn, UK
Checked and Approved by,
Mufti Muhammad Zakariyya Desai.
[1] المحيط البرهاني (ت.616)، ج.2، ص.381، دار الكتب العلمية
ولو كان عليه قضاء يوم، فصام يوما، ونوى به قضاء رمضان، وصوم التطوع أجزأه عن رمضان عند أبي يوسف، وقال محمد: لا يجوز عنه ويكون تطوعا؛ لأن بين النيتين تنافيا في أن من نوى النفل أو القضاء، ثم نوى الآخر في الليل انتقض الأول بالثاني، فبطلت عند التعارض، والصوم لا يتأدى بدون النية.
ولأبي يوسف: أن نية الفرض محتاج إليها، ونية النفل غير محتاج إليها، فاعتبر ما يحتاج إليها، وبطل ما لا يحتاج إليها.
بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع (ت.587)، ج.2، ص.85، دار الكتب العلمية
وإن كان الصوم دينا وهو صوم القضاء، والكفارات، والنذور المطلقة لا يجوز إلا بتعيين النية حتى لو صام بنية مطلق الصوم لا يقع عما عليه لأن زمان خارج رمضان متعين للنفل شرعا عند بعض مشايخنا، والمطلق ينصرف إلى ما تعين له الوقت، وعند بعضهم هو وقت للصيامات كلها على الإبهام فلا بد من تعيين الوقت للبعض بالنية لتتعين له، لكنه عند الإطلاق ينصرف إلى التطوع لأنه أدنى، والأدنى متيقن به فيقع الإمساك عنه ولو نوى بصومه قضاء رمضان، والتطوع كان عن القضاء في قول أبي يوسف، وقال محمد: يكون عن التطوع، وجه قوله إنه عين الوقت لجهتين مختلفتين متنافيتين فسقطتا للتعارض وبقي أصل النية وهو نية الصوم فيكون عن التطوع، ولأبي يوسف أن نية التعيين في التطوع لغو فلغت وبقي أصل النية فصار كأنه نوى قضاء رمضان، والصوم ولو كان كذلك يقع عن القضاء كذا هذا.
حاشية الطحطاوي على مراقي الفلاح (ت.1231)، ص.645، دار الكتب العلمية
(وأما القسم الثاني وهو ما يشترط له تعيين النية وتبييتها) ليتأدى به ويسقط عن المكلف (فهو قضاء رمضان وقضاء ما أفسده من نفل وصوم الكفارات بأنواعها) ككفارة اليمين وصوم التمتع والقران (والنذر المطلق) عن تقييده بزمان وهو إما معلق بشرط ووجد (كقوله إن شفى الله مريضي فعلي صوم يوم فحصل الشفاء) أو مطلق كقوله لله علي صوم يوم لأنها ليس لها وقت معين فلم تتأدى إلا بنية مخصوصة مبيتة أو مقارنة لطلوع الفجر وهو الأصل
——————–
قوله: (لأنها ليس لها وقت معين) أي وإنما اشترط التعيين والتبييت فيها لأن تلك الصيامات ليس لها وقت معين لأن الواجب ثابت في الذمة وكل زمان صالح لإدائه وللنفل فلم يقع عما في ذمته إلا بالتعيين وليس وقتها معيارا لها فاشترط فيه التبييت.
رد المحتار على الدر المختار (ت.1252)، ج.6، ص.211/212، دار الثقافة والتراث
(والشرط للباقي) من الصيام قران النية للفجر ولو حكما، وهو (تبييت النية) للضرورة (وتعيينها) لعدم تعين الوقت
——————–
(قوله: والشرط للباقي من الصيام) أي: من أنواعه، أي: الباقي منها بعد الثلاثة المتقدمة في المتن وهو قضاء رمضان والنذر المطلق، وقضاء النذر المعين والنفل بعد إفساده والكفارات السبع وما ألحق بها من جزاء الصيد والحلق والمتعة نهر، وقوله: السبع صوابه الأربع وهي كفارة الظهار، والقتل، واليمين، والإفطار.
(قوله: وتعيينها) هو بالنظر إلى مجرد المتن معطوف على تبييت وبالنظر إلى عبارة الشرح معطوف على قران كما لا يخفى والمراد بتعيينها تعيين المنوي بها فهو مصدر مضاف إلى فاعله المجازي (قوله: لعدم تعين الوقت) أي لهذه الصيامات بخلاف أداء رمضان والنذر المعين فإن الوقت فيهما متعين وكذا النفل؛ لأن جميع الأيام سوى شهر رمضان وقت له.
غمز عيون البصائر في شرح الأشباه والنظائر، ج.1، ص.150، دار الكتب العلمية
أقول في فتح القدير صام في يوم عرفة مثل قضاء أو نذر أو كفارة ونوى معه الصوم عن يوم عرفة أفتى بعضهم بالصحة والحصول عنهما (انتهى).
فتاوی قاسمیہ، ج.11، ص.600/601، اشرفی بک ڈپو
نفلی روزوں میں رمضان کے قضا روزوں کی نیت
عشرۂ ذی الحجہ یا عاشوراء کے ایام میں رمضان کے قضا روزے رکھنے میں کوئی حرج نہیں ہے، لیکن ان دنوں میں جو روزے رمضان کے قضا کے رکھے جائیں گے ان کے بارے میں فتاوی دار العلوم میں لکھا ہے، کہ وہ رمضان کے روزے ہی شمار ہوں گے، اور ان روزوں پر نفل روزوں کا ثواب نہیں ملے گا، لیکن فقہاء کے ایک ضابطہ سے امید کی جاسکتی ہے، کہ ان دنوں کے روزے کا بھی ثواب مل جائیگا، وہ ضابطہ یہ ہے کہ کوئی شخص وضو کر کے فوراً مسجد میں داخل ہو کر فجر کی دو سنتیں پڑھتا ہے اور اس میں تحیۃ الوضو اور تحیۃ المسجد کی بھی نیت کرتا ہے، تو اس کو تین قسم کا ثواب ملتا ہے، فجر کی سنت تحیۃ الوضو اور تحیۃ المسجد۔
کتاب النوازل، ج.6، ص.396/397، دار الاشاعت
یوم عرفہ کے روزے میں قضا کی نیت؟
اگر کوئی شخص ذی الحجہ کی نویں تاریخ کو رمضان کا قضا روزہ رکھے، تو اصلا یہ قضا روزہ ہی شمار ہوگا؛ لیکن اس دن روزہ کے اہتمام سے امید ہے کہ اس کی فضیلت بھی حاصل ہوگی، ان شاء اللہ تعالی۔