HAJJImportant TopicsUmrah

Is it permissible to perform the two rak’ahs of ihrām before going to the mīqāt?

Question:

Asalamualaykum warahmatullahi wabarakatuh

Dear Mufti Saheb, I am currently in Makkah Mukarramah. With the various restrictions, I have the following questions regarding ihram:

1. Is it permissible to perform 2 rakaats for ihram in one’s hotel room, then drive later to Tan’im and make intention for ihram?

Let me know ur thoughts. I was thinking that that 2 rakaats are nafl, intention is waajib and most important.

Answer:

In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-Salāmu ‘Alaykum Wa-Rahmatullāhi Wa-Barakātuh.

It is sunnah to perform two rak’ahs of salāh after bathing and wearing the clothes of ihrām. It is best that the intention of ihrām be made immediately afterwards, but it is permissible to delay it.[1] There are no conditions for where the two rak’ahs of ihrām should be performed, but the intention of ihrām must only be made at or outside of the mīqāt.[2]

In light of the current restrictions, it will be permissible to perform the salāh in the hotel room provided the intention of ihrām is only made upon reaching Tan’īm. However, in order to attain the full rewards of the sunnah, one should try to perform the salāh in Tan’īm as well, such that there is no delay between the salāh and the intention of ihrām.

And Allah Ta’ala Knows Best.

 Adil Sadique

Student Darul Iftaa
New York, USA

Checked and Approved by,
Mufti Muhammad Zakariyya Desai.

[1] المحيط الرضوي في فروع الفقه الحنفي، دار الكتب العلمية (2/ 144142-):

وأما سننه وآدابه:… ثم يصلي ركعتين لقوله صلى الله عليه وسلم: “أتاني الليلة آت من ربي فقال لي: قم وصل في هذا الوادي المبارك ولب بعمرة وحج”. ثم يلبي في دبر ]كل صلاة[ أو بعدما تستوي به راحلته وكلاهما مروي عن النبي صلى الله عليه وسلم، والأفضل أن يلبي عقيب الصلاة؛ لأنه مسارعة إلى الإحرام والمسارعة إلى العبادة أفضل.

 

«بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع، دار الكتب العلمية» (2/ -145144):

ثم يصلي ركعتين لما روي عن النبي – صلى الله عليه وسلم – أنه قال «أتاني آت من ربي، وأنا بالعقيق، وقال لي: صل في هذا الوادي المبارك ركعتين، وقل: لبيك بعمرة وحجة»؛ لأنه كان قارنا ثم ينوي الإحرام… ثم يلبي في دبر كل صلاة، وهو الأفضل عندنا، وقال الشافعي الأفضل أن يلبي بعد ما استوى على راحلته، وقال مالك بعد ما استوى على البيداء، وإنما اختلفوا فيه لاختلاف الرواية في أول تلبية النبي – صلى الله عليه وسلم -، روي عن ابن عباس – رضي الله عنه – «أنه لبى دبر صلاته»

الفتاوى القاضي خان، مكتبه حقانيه (1/ 136):

ثم يصلي ركعتين ويقول بعد السلام اللهم إني أريد الحج فيسره لي وتقبله مني ثم يلبي في دبر الصلوة أو بعد ما استوت راحلته والتلبية في دبر الصلاة عندنا أفضل.

«الكواكب الدراري في شرح صحيح البخاري، دار إحياء التراث العربي» (8/ 67):

«1444 – حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ وَبِشْرُ بْنُ بَكْرٍ التِّنِّيسِيُّ قَالَا حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي يَحْيَى قَالَ حَدَّثَنِي عِكْرِمَةُ أَنَّهُ سَمِعَ ابْنَ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا يَقُولُ إِنَّهُ سَمِعَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِوَادِي الْعَقِيقِ يَقُولُ أَتَانِي اللَّيْلَةَ آتٍ مِنْ رَبِّي فَقَالَ صَلِّ فِي هَذَا الْوَادِي الْمُبَارَكِ وَقُلْ عُمْرَةً فِي حَجَّةٍ.

قوله (صل) ظاهره ان هذه الصلاة سنة الاحرام

 

«الفتاوى العالمكيرية = الفتاوى الهندية، المطبعة الكبرى الأميرية» (1/ 223):

«ثم يصلي ركعتين ويقرأ فيهما بما شاء، وإن قرأ في الركعة الأولى بفاتحة الكتاب، و {قل يا أيها الكافرون} [الكافرون: 1] وفي الثانية بفاتحة الكتاب، و {قل هو الله أحد} [الإخلاص: 1] تبركا بفعل رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فهو أفضل كذا في المحيط، وكثير من علمائنا يقرءون بعد الفراغ من سورة {قل يا أيها الكافرون} [الكافرون: 1] {ربنا لا تزغ قلوبنا} [آل عمران: 8] الآية، وبعد الفراغ من سورة الإخلاص {ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشدا} [الكهف: 10] كذا في خزانة المفتين، ولا يصليهما في الوقت المكروه وتجزئه المكتوبة، كذا في البحر الرائق، ثم إذا فرغ من صلاته يطلب من الله التيسير ويدعو: اللهم إني أريد الحج فيسره لي وتقبله مني، كذا في المحيط، ثم يلبي في دبر الصلاة أو بعدما استوت به راحلته، والتلبية في دبر الصلاة أفضل عندنا كذا في فتاوى قاضي خان»

 

«حاشية ابن عابدين = رد المحتار ط الحلبي» (2/ -482481):

«(وصلى ندبا) بعد ذلك (شفعا) يعني ركعتين في غير وقت مكروه وتجزيه المكتوبة… (ثم لبى دبر صلاته ناويا بها) بالتلبية (الحج)

—-

(قوله ندبا) وفي الغاية أنها سنة نهر وبه جزم في البحر والسراج (قوله بعد ذلك) أي بعد اللبس والتطييب بحر (قوله يعني ركعتين) يشير إلى أن الأولى التعبير بهما كما فعل في الكنز لأن الشفع يشمل الأربع (قوله وتجزيه المكتوب) كذا في الزيلعي والفتح والبحر والنهر واللباب وغيرها»

 

غنية الناسك في بغية المناسك، إدارة القرآن (ص 34-33):

من سننه…وأداء الركعتين إلا في وقت الكراهة…ومن مستحباته…ونية بعد الصلاة بلا فصل جالسا.

 

[2] المحيط الرضوي في فروع الفقه الحنفي، دار الكتب العلمية (2/ 144142-):

وأما ميقات من كان داخل الحرم كأهل مكة فميقاته للحج من الحرم، وميقاته للعمرة من الحل.

«بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع، دار الكتب العلمية» (2/ 167 161,):

«وأما بيان ما يصير به محرما فنقول، وبالله التوفيق: لا خلاف في أنه إذا نوى، وقرن النية بقول وفعل هو من خصائص الإحرام أو دلائله أنه يصير محرما بأن لبى ناويا به الحج إن أراد به الإفراد بالحج، أو العمرة إن أراد الإفراد بالعمرة، أو العمرة والحج إن أراد القران؛ لأن التلبية من خصائص الإحرام، وسواء تكلم بلسانه ما نوى بقلبه أو لا؛ لأن النية عمل القلب لا عمل اللسان لكن يستحب أن يقول بلسانه ما نوى بقلبه…

فلو أحرم المكي بالعمرة من مكة، وأفعال العمرة تؤدى بمكة لم يجتمع في أفعالها الحل والحرم، بل يجتمع كل أفعالها في الحرم، وهذا خلاف عمل الإحرام في الشرع، والأفضل أن يحرم من ‌التنعيم؛ لأن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – أحرم منه. وكذا أصحابه – رضي الله عنهم – كانوا يحرمون لعمرتهم منه، وكذلك من حصل في الحرم من غير أهله فأراد الحج أو العمرة فحكمه حكم أهل الحرم؛ لأنه صار منهم فإذا أراد أن يحرم للحج أحرم من دويرة أهله أو حيث شاء من الحرم، وإذا أراد أن يحرم بالعمرة يخرج إلى ‌التنعيم، ويهل بالعمرة في الحل»

 

الفتاوى القاضي خان، مكتبه حقانيه (1/ 135-136):

وميقات المكي ومن كان دخل الميقات للحج الحرم وللعمرة الحل يخرج إلى الحل فيحرم العمرة عند التنعيم بقرب مسجد عائشة رضي الله عنها.

 

«الفتاوى العالمكيرية = الفتاوى الهندية، المطبعة الكبرى الأميرية» (1/ 221):

«ووقت المكي للإحرام بالحج الحرم، وللعمرة الحل كذا في الكافي، فيخرج الذي يريد العمرة إلى الحل من أي جانب شاء كذا في المحيط والتنعيم أفضل كذا في الهداية»

«حاشية ابن عابدين = رد المحتار ط الحلبي» (2/ -479478):

«(و) الميقات (لمن بمكة) يعني من بداخل الحرم (للحج الحرم وللعمرة الحل) ليتحقق نوع سفر والتنعيم أفضل

—-

قوله يعني إلخ) أشار إلى ما في البحر من قوله والمراد بالمكي من كان داخل الحرم سواء كان بمكة أو لا، وسواء كان من أهلها أو لا. اهـ. فيشمل الآفاقي المفرد بالعمرة والمتمتع والحلال من أهل الحل إذا دخل الحرم لحاجة كما في اللباب…(قوله والتنعيم أفضله) هو موضع قريب من مكة عند مسجد عائشة، وهو أقرب موضع من الحل ط أي الإحرام منه للعمرة أفضل من الإحرام لها من الجعرانة، وغيرها من الحل عندنا»

غنية الناسك في بغية المناسك، إدارة القرآن (ص 3328, ):

وأما ميقات أهل الحرم والمراد به كل من كان داخل الحرم سواء كان أهله أو لا مقيما به أو مسافرا فالحرم للحج…والحل للعمرة والأفضل إحرامها من التنعيم من معتمر عائشة رضي الله عنها.

(فصل في واجبات الإحرام وسننه ونحو ذلك) أما واجباته فكونه من الميقات…

 

آپ کے مسائل اور ان كا حل (4/ 92):

س… ہم مکہ مکرمہ کی حدود میقات کے اندر مقیم ہیں۔ ہم فریضہ حج یا عمرہ کے لئے اپنی رہائش گاہ سے احرام باندھ سکتے ہیں یا میقات جانا ہوگا؟

ج… جو لوگ میقات اور حدود حرم کے درمیان رہتے ہیں ان کے لئے حل میقات ہے۔ وہ حج اور عمرہ دونوں کا احرام حدود حرم میں داخل ہونے سے پہلے باندھ لیں۔ اور جو لوگ مکہ مکرمہ میں یا حدود حرم کے اندر رہتے ہیں وہ حج کا احرام حدود حرم کے اندر سے باندھیں اور عمرہ کا احرام حدود حرم سے باہر نکل کر حل سے باندھیں۔ چنانچہ اہل مکہ حج کا احرام مکہ سے باندھتے ہیں اور عمرہ کا احرام باندھنے کے لئے تنعیم مسجد عائشہ جاتے ہیں یا جعرانه جاتے ہیں۔

نوٹ۔ میقات کے اندر اور حدود حرم سے باہر کے علاقہ کو حل کہا جاتا ہے۔

 

كتاب النوازل، دار الاشاعت (7/ 345):

اہل حرم اگر حج کا ارادہ کریں تو پورا دائرہ حرم ان کے لئے میقات ہے، اور اگر عمرہ کا ارادہ کریں تو حدود حل مثلا تنعیم وغیرہ میں جا کر احرام باندھنا ضروری ہوگا۔

 

 

Related Articles

Back to top button