SALAHTarawih

Can I read 8 Raka’ats for Tarawih?

Question:

Can I read 8 Raka’ats Tarawih?

Answer:

In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-Salāmu ‘Alaykum Wa-Rahmatullāhi Wa-Barakātuh.

Performing twenty Raka’ats of Tarawih is Sunnah Muakkadah, and leaving a Sunnah Muakkadah without a valid reason is prohibited.

Therefore, you cannot perform less than twenty Raka’ats, except for a valid reason in Shariah.

And Allah Ta’ala Knows Best.

Khalil Tatarstani

Student – Darul Iftaa

Orenburg, Russia

Checked and Approved by,

Mufti Muhammad Zakariyya Desai.

[1]  المبسوط للسرخسي (2/ 144): (الفصل الأول في عدد الركعات) فإنها عشرون ركعة سوى الوتر عندنا

المبسوط للسرخسي (2/ 145): (الفصل الثالث في بيان كونها سنة متوارثة أم تطوعا مطلقة مبتدأة) اختلفوا فيها وينقطع الخلاف برواية الحسن عن أبي حنيفة رحمهما الله تعالى أن التراويح سنة لا يجوز تركها؛ لأن النبي – صلى الله عليه وسلم – أقامها ثم بين العذر في ترك المواظبة على أدائها بالجماعة في المسجد وهو خشية أن تكتب علينا ثم واظب عليها الخلفاء الراشدون – رضي الله عنهم – وقد قال النبي – صلى الله عليه وسلم – «عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين من بعدي» وأن عمر – رضي الله عنه – صلاها بالجماعة مع أجلاء الصحابة فرضي به علي – رضي الله عنه – حتى دعا له بالخير بعد موته كما ورد وأمر به في عهده………….(الفصل الخامس في كيفية النية) واختلفوا فيها والصحيح أن ينوي التراويح أو السنة أو قيام الليل ولو نوى مطلق الصلاة لا تجوز عن التراويح؛ لأنها سنة والسنة لا تتأدى بنية مطلقة أو بنية التطوع فإنه روى الحسن عن أبي حنيفة رحمهما الله تعالى في ركعتي الفجر أنها لا تجوز بمطلق النية ونية التطوع 

الهداية في شرح بداية المبتدي (1/ 70): فصل في قيام شهر رمضان ” يستحب أن يجتمع الناس في شهر رمضان بعد العشاء فيصلي بهم إمامهم خمس ترويحات كل ترويحة بتسليمتين ويجلس بين كل ترويحتين مقدار ترويحة ثم يوتر بهم ” ذكر لفظ الاستحباب والأصح أنها سنة كذا روى الحسن عن أبي حنيفة رحمه الله لأنه واظب عليها الخلفاء الراشدون رضي الله عنهم والنبي عليه الصلاة والسلام بين العذر في تركه المواظبة وهو خشية أن تكتب علينا “

العناية شرح الهداية (1/ 466): ذكر التراويح في فصل على حدة لاختصاصها بما ليس لمطلق النوافل من الجماعة وتقدير الركعات وسنة الختم

الاختيار لتعليل المختار (1/ 68): فصل (التراويح سنة مؤكدة) لأن النبي – صلى الله عليه وسلم – أقامها في بعض الليالي، وبين العذر في ترك المواظبة وهو خشية أن تكتب علينا، وواظب عليها الخلفاء الراشدون وجميع المسلمين من زمن عمر بن الخطاب إلى يومنا هذا. قال – عليه الصلاة والسلام -: «ما رآه المسلمون حسنا فهو عند الله حسن» . وروى أسد بن عمرو عن أبي يوسف قال: سألت أبا حنيفة عن التراويح وما فعله عمر؟ فقال: التراويح سنة مؤكدة ولم يتخرصه عمر من تلقاء نفسه ولم يكن فيه مبتدعا، ولم يأمر به إلا عن أصل لديه وعهد من رسول الله – صلى الله عليه وسلم -، ولقد سن عمر هذا وجمع الناس على أبي بن كعب فصلاها جماعة والصحابة متوافرون: منهم عثمان وعلي وابن مسعود والعباس وابنه وطلحة والزبير ومعاذ وأبي وغيرهم من المهاجرين والأنصار، وما رد عليه واحد منهم، بل ساعدوه ووافقوه وأمروا بذلك. والسنة إقامتها بجماعة لكن على الكفاية، فلو تركها أهل مسجد أساءوا، وإن تخلف عن الجماعة أفراد وصلوا في منازلهم لم يكونوا مسيئين.

قال: (وينبغي أن يجتمع الناس في كل ليلة من شهر رمضان بعد العشاء، فيصلي بهم إمامهم خمس ترويحات كل ترويحة أربع ركعات بتسليمتين، يجلس بين كل ترويحتين مقدار ترويحة

Related Articles

Back to top button