Hunting with a gun
Question:
As salam alakum warahmatullahi wabarakatuhu.
Is it permissible to hunt with a gun.(riffles/shotguns)
Jazakallah
Answer:
In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.
As-Salāmu ‘Alaykum Wa-Rahmatullāhi Wa-Barakātuh.
When hunting wild animals, there are a few conditions that must be fulfilled for the permissibility of consumption:[1]
- The hunter must be of the nature that their slaughter is acceptable (sane, Muslim, etc.).
- The name of Allah must be invoked on the weapon before releasing it.
- The weapon must be of a nature that injures the animal via piercing and causes blood to flow, not via blunt force.
- If the animal survives, an immediate attempt must be made to slaughter it normally. If an attempt is not made and the animal is intentionally left to die on its own, then it will be impermissible to consume. However, if an attempt is made but the animal dies before slaughter is possible, then it will be permissible to consume.
As for hunting using a gun, scholars have differed regarding whether it falls under a ‘piercing’ weapon or a ‘blunt-force’ weapon. All of the above will apply if it is considered a piercing weapon. Otherwise, if it is considered a blunt-force weapon, the animal must be slaughtered before death for the permissibility of consumption in every scenario. This is the more cautious view as well as our view.[2]
And Allah Ta’ala Knows Best.
Checked and Approved by,
Mufti Muhammad Zakariyya Desai.
[1] «بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع للكاساني (ت 587ه)، دار الكتب العلمية» (5/ 59-43):
«(وأما) الاضطرارية فركنها العقر وهو الجرح في أي موضع كان وذلك في الصيد وما هو في معنى الصيد…ثم لا خلاف في الاصطياد بالسهم والرمح والحجر والخشب ونحوها أنه إذا لم يجرح لا يحل، وأصله ما روي «أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – سئل عن صيد المعراض فقال – عليه الصلاة والسلام – إذا خرق فكل وإن أصابه بعرض فلا تأكل فإنه وقيذ»…(وأما) شرائط ركن الذكاة فأنواع بعضها يعم نوعي الذكاة الاختيارية، والاضطرارية وبعضها يخص أحدهما دون الآخر أما الذي يعمهما فمنها أن يكون عاقلا فلا تؤكل ذبيحة المجنون والصبي الذي لا يعقل والسكران الذي لا يعقل…(ومنها) أن يكون مسلما أو كتابيا…(ومنها) التسمية حالة الذكر عندنا…(وأما) الذكاة الاضطرارية فوقتها وقت الرمي والإرسال لا وقت الإصابة…(ومنها) أن يلحق المرسل أو الرامي الصيد أو من يقوم مقامه قبل التواري عن عينه أو قبل انقطاع الطلب منه إذا لم يدرك ذبحه فإن توارى عن عينه وقعد عن طلبه ثم وجده لم يؤكل، فأما إذا لم يتوار عنه أو توارى لكنه لم يقعد عن الطلب حتى وجده يؤكل استحسانا والقياس أنه لا يؤكل»
«حاشية ابن عابدين (ت 1252ه) = رد المحتار ط الحلبي» (6/ 470-468):
«(وإذا أدرك) المرسل أو الرامي (الصيد حيا) بحياة فوق ما في المذبوح (ذكاه) وجوبا (وشرط لحله بالرمي التسمية) ولو حكما كما مر (و) شرط (الجرح) ليتحقق معنى الذكاة (و) شرط (أن لا يقعد عن طلبه لو غاب) الصيد (متحاملا بسهمه) فما دام في طلبه يحل، وإن قعد عن طلبه ثم أصابه ميتا لا لاحتمال موته بسبب آخر…(فإن أدركه الرامي أو المرسل حيا ذكاه) وجوبا فلو تركها حرم وسيجيء (والحياة المعتبرة هنا ما) يكون (فوق ذكاة المذبوح) بأن يعيش يوما، وروي أكثره مجمع. أما مقدارها وهو ما لا يتوهم بقاؤه كما في الملتقى يعتبر هاهنا، حتى لو وقع في ماء لم يحرم…(فإن تركها) أي الذكاة (عمدا) مع القدرة عليها (فمات) حرم
—-
(قوله التسمية) أي عند الرمي كما قدمناه…(قوله وشرط الجرح) فلو دقه السهم لم يؤكل لفقد الذكاة»
[2] فتاوى محموديه، مكتبه محموديه (26/ 118-117):
اگر شکاری بسم اللہ کر گولی چلائے اور اس سے جانور (چرند پرند) مر جائے تو وہ مردار ہو جائے گا، اگر اس کے مرنے سے پہلے ذبح کر لیا جائے تو حلال ہو جائیگا، بے حس و ساکت جانور کو ذبح کرنے سے اگر خون نکلا جیسا کہ زندہ کو ذبح کرنے سے نکلتا ہے تو وہ حلال ہوگا۔ فقط واللہ سبحانہ تعالیٰ اعل
احسن الفتاوى، ايچ ايم سعيد (7/ 438-425)