General Rules of SalahImportant TopicsSALAH
Trending

During tashahud, when a circle is formed, should a female rest her index finger on the thumb and middle finger or on her lap?

Question: 

During tashahud, when a circle is formed, should a female rest her index finger on the thumb and middle finger or on her lap?

Answer:

In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-Salāmu ‘Alaykum Wa-Rahmatullāhi Wa-Barakātuh.

The index finger should be lowered/rested completely on the lap. This rule applies to both males and females.[1]

 

 And Allah Ta’ala Knows Best.

Muhammud Luqman Moideen

Student Darul Iftaa
Mauritius

Checked and Approved by,
Mufti Muhammad Zakariyya Desai.

 


[1] تبيين الحقائق شرح كنز الدقائق وحاشية الشلبي (1/ 120):

(قوله: واختلفوا في كيفية وضع اليد اليمنى إلى آخره) وفي مسلم «كان – صلى الله عليه وسلم – إذا جلس في الصلاة وضع كفه اليمنى على فخذه اليمنى وقبض أصابعه كلها وأشار بأصبعه التي تلي الإبهام ووضع كفه اليسرى على فخذه اليسرى» ولا شك بأن وضع الكف مع قبض الأصابع لا يتحقق حقيقة أي فالمراد – والله أعلم – وضع الكف، ثم قبض الأصابع بعد ذلك عند الإشارة وهو المروي عن محمد في كيفية الإشارة قال يقبض خنصره والتي تليها ويحلق الوسطى والإبهام ويقيم ‌المسبحة، وكذا عن أبي يوسف في الأمالي. اهـ. فتح القدير وعن الحلواني يقيم الأصبع عند لا إله ويضعها عند إلا الله ليكون الرفع للنفي والوضع للإثبات وينبغي أن يكون أطراف الخنصر ويحلق الوسطى والإبهام ويشير بالسبابة وذكر محمد أنه – عليه الصلاة والسلام – كان يشير ونحن نصنع بصنعه – عليه الصلاة والسلام – قال وهو قول أبي حنيفة وكثير من المشايخ لا يرون الإشارة وكرهها في منية المفتي وقال في الفتاوى لا إشارة في الصلاة إلا عند الشهادة في التشهد وهو حسن

حاشية الشلبي

ثم كيف يشير قال يقبض خنصره والتي تليها ويحلق الوسطى والإبهام ويقيم السبابة ويشير بها هكذا روى الفقيه أبو جعفر أنه – عليه الصلاة والسلام –

هكذا يشير وهو أحد وجوه قول الشافعي في الإشارة وقال أهل المدينة يعقد ثلاثا وخمسين ويشير بالسبابة وهو أيضا أحد وجوه قول الشافعي قال أبو

جعفر ما ذهب إليه علماؤنا أولى؛ لأنه يوافق الحديث ولا يشبه استعمال الأصابع للحساب الذي لا يليق بحال الصلاة فكان أولى، كذا في مبسوط

شيخ الإسلام. اهـ

البحر الرائق شرح كنز الدقائق ومنحة الخالق وتكملة الطوري (1/ 342):

قال الحلبي في شرح منية المصلي وصفتها أن يحلق من يده اليمنى عند الشهادة الإبهام والوسطى ويقبض البنصر والخنصر ويضع رأس إبهامه على حرف المفصل الأوسط ويرفع الأصبع عند النفي ‌ويضعها ‌عند ‌الإثبات، ويكره أن يشير بكلتا مسبحتيه

شرح الوقاية – (2/ 125):

على فخذيه موجِّهاً أصابعه نحو القبلة مبسوطةً، ويتشهَّدُ كابنِ مسعودٍ – رضي الله عنه -، ولا يزيدُ عليه في القعدةِ الأولى، ويقرأُ فيما بعد الأوليين الفاتحةَ فقط، وهي أفضل، وإن سبَّح، أو سكت جاز، ويقعدُ كالأُولى

____________

على فخذيه موجِّهاً أصابعه نحو القبلة مبسوطةً(1))، وفيه خلافُ الشَّافِعِيِّ(2) – رضي الله عنه -، فإنَّ عنده يعقدُ الخِنْصَر، والبِنْصَر، ويُحَلِّقُ الوسطى والإبهام، ويشيرُ بالسَّبابة عند التَّلفُّظِ بالشَّهادتين، ومثل هذا جاءَ عن علمائنا أيضاً – رضي الله عنهم -.

(ويتشهَّدُ(3) كابنِ مسعودٍ(4) – رضي الله عنه -، ولا يزيدُ عليه في القعدةِ الأولى، ويقرأُ فيما بعد الأوليين الفاتحةَ فقط، وهي أفضل، وإن سبَّح، أو سكت جاز، ويقعدُ كالأُولى(5)

‌_________

(1) اختلفوا فيها على أقوال:

الأول: بسط الأصابع إلى حين الشهادة فيعقد عندها ويرفع السبابة عند النفي ويضعها عند الإثبات، وهذا ما اعتمده المتأخرون، كصاحب «الفتح» (1: 272)، والقاري في «فتح باب العناية» (1: 264)، وله رسالتان فيهما، وهما «تزيين العبارة بتحسين الإشارة»، و «التدهين للتزيين على وجه التبيين»، وبحر العلوم في «رسائل الأركان» (ص 81 – 82)، وابن عابدين في «رد المحتار» (1: 342)، وله رسالة فيها اسمها «رفع التردد في عقد الأصابع عند التشهد» (120 – 130)، وذيلٌ على هذه الرسالة (ص 130 – 135)، وهما مطبوعتان ضمن «رسائله»، واللكنوي في «نفع المفتي» (ص 256 – 263). 

الثاني: بسط الأصابع بدون إشارة، وهو اختيار المصنف، والطحاوي في «مختصره» (ص 27)، والقدوري في «مختصره» (ص 10)، وصاحب «الهداية» (ص 51)، و «الكنْز» (ص 11 – 12)، و «الملتقى» (ص 14)، و «المختار» (1: 70)، و «الفتاوى البزازية» (1: 26)، و «غرر الأحكام» (1: 74)، و «خلاصة الكيداني» (ق 2/ب)، وشرحه للريحاني (ص 31)، وفي «التنوير» (1: 341): وعليه الفتوى.

الثالث: الإشارة مع البسط بدون العقد، صححه صاحب «المواهب» (ق 26/أ)، و «المراقي» (ص 270 – 271)، و «تحفة الملوك» (ص 75)، و «الدر المختار» (1: 341 – 342)، و «الدر المنتقى» (1: 100).

(2) ينظر: «المنهاج» (1: 173)، قال النووي في كيفيته: ويقبض من يمناه الخنصر والبنصر، وكذا الوسطى في الأظهر، ويرسل المسبحة ويرفعها عند قوله: إلا الله، ولا يحركها، والأظهر ضمّ الإبهام إليها كعاقدٍ ثلاثة وخمسين.

مراقي الفلاح شرح نور الإيضاح (ص101):

والإشارة في الصحيح بالمسبحة عند الشهادة يرفعها عند النفي ‌ويضعها ‌عند ‌الإثبات وقراءة الفاتحة فيما بعد الأوليين والصلاة على سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم في الجلوس الأخير والدعاء بما يشبه ألفاظ القرآن والسنة لا…………………………………

أستر لها “و” تسن “الإشارة في الصحيح” لأنه صلى الله عليه وسلم رفع أصبعه السبابة وقد أحناها شيئا ومن قال إنه لا يشير أصلا فهو خلاف الرواية والدراية وتكون “بالمسبحة” أي السبابة من اليمنى فقط يشير بها “عند” انتهائه إلى “الشهادة” في التشهد لقول أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلا كان يدعو بأصبعيه فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: “أحد أحد” “يرفعها” أي المسبحة “عند النفي” أي نفي الألوهية عما سوى الله تعالى بقوله لا إله “‌ويضعها ‌عند ‌الإثبات” أي إثبات الألوهية لله وحده بقوله إلا الله ليكون الرفع إشارة إلى النفي والوضع إلى الإثبات ويسن الإسرار بقراءة التشهد وأشرنا إلى أنه لا يعقد شيئا من أصابعه وقيل إلا عند الإشارة بالمسبحة فيما يروي عنهما

مجموع رسائل العلامة الملا علي القاري ت:١٠١٤ه ج ٣ ص ٢٨٢ دار اللباب

والصَّحيحُ المُختارُ عندَ جُمهورٍ أصحابنا: أنَّه يضَعُ كَفَّيه على فَخِذَيهِ، ثُمَّ عندَ وصوله إلى كلمةِ التَّوحيدِ يعقِدُ الخِنصِرَ والبِنْصِرَ، ويُحلِّقُ الوُسْطَى والإبهام ويُشيرُ بالمُسبِّحةِ رافعاً لها عندَ النَّفي، وواضعاً لها عند الإثباتِ، ثمَّ يستمر على ذلك؛ لأنَّه ثَبَتَ العَقْدُ عند الإشارة بلا خلاف، ولم يوجد أمر بتغييره، فالأصل بقاءُ الشَّيء على ما هو عليه، واستصحابه إلى آخر أمرِه ومآله إليه.

حاشية الطحطاوي على مراقي الفلاح شرح نور الإيضاح (ص270):

يرفعها” أي المسبحة “عند النفي” أي نفي الألوهية عما سوى الله تعالى بقوله لا إله “ويضعها عند الإثبات” أي إثبات الألوهية لله وحده بقوله إلا الله ليكون الرفع إشارة إلى النفي والوضع إلى الإثبات ويسن الإسرار بقراءة التشهد وأشرنا إلى أنه لا يعقد شيئا من أصابعه وقيل إلا عند الإشارة بالمسبحة فيما يروي عنهما

حاشية ابن عابدين = رد المحتار ط الحلبي (1/ 509):

وصفتها: أن يحلق من يده اليمنى عند الشهادة الإبهام والوسطى، ويقبض البنصر والخنصر، ويشير بالمسبحة، أو يعقد ثلاثة وخمسين بأن يقبض الوسطى والبنصر والخنصر، ويضع رأس إبهامه على حرف مفصل الوسطى الأوسط. ويرفع الأصبع عند النفي ‌ويضعها ‌عند ‌الإثبات اهـ. وقال في الشرح الكبير: قبض الأصابع عند الإشارة هو المروي عن محمد في كيفية الإشارة وكذا عن أبي يوسف في الأمالي وهذا فرع تصحيح الإشارة

اللباب في شرح الكتاب (1/ 72):

الثاني بسط الأصابع إلى حين الشهادة فيعقد عندها ويرفع السبابة عند النفي ‌ويضعها ‌عند ‌الإثبات، وهذا ما اعتمده المتأخرون، وأما ما عليه الناس من الإشارة مع البسط بدون عقد فلم أر أحداً قال به. اهـ.؛ ثم ذيل رسالته بأخرى حقق فيها صحة الرواية بما عليه الناس، فمن رام استيفاء الكلام فليرجع إليهما يظفر بالمرام

امداد الفتاوی جدید مطول حاشیه ج ١ ص  ٤۹۷  باب شروط الصلاة

 سوال 🙁۱۹۷) قدیم –۱/ ۲۰۸ – سائل: ایک طالب علم سے مسموع ہوا کہ جناب والا نے ابقاء اشارہ الی آخر القعدتین سے رجوع فرمالیا ہے، بندہ کو اس میں شبہ ہے جو بغرض حل عرض ہے، امید کہ جواب سے سرفراز فرما کر ممنون فرمایا جاوے۔ تقریر شبہ کی یہ ہے کہ رفع عند النفی ووضع عند الاثبات جسے صاحب محیط و برہان و در مختار وعلی متقی و ملا علی قاریرح اور ان کے ابتاع میں شیخ عبد الحق محدث دہلویرح و مولا نا عبد الحئ لکھنویرح و غیرہم رحم اللہ تعالی نے اختیار فرمایا ہے، اس کا ثبوت کسی حدیث یا اثر یا روایت عن الائمہ سے نہیں ملتا، سوائے اس کے کہ شمس الائمہ حلوانی سے مروی ہے اور نکتہ ورفع للنفی و وضع للاثبات کو متضمن ہے۔

(جواب )

مجيب :شمس الائمۃ حلوانیرح حسب تصریح شامی فقہاء کے طقبہ ثالثہ سے ہیں کہ ہمارے لئے ان کا بلکہ ان کے مابعد والوں کا قول بھی حجت ہے، چنانچہ در مختار

میں ہے: وأمــا نـحـن فـعـلـيـنـا اتباع ما رجحوه وما صححوه الخ (۱) ۔

 پھر دوسرے مصنفین کثرین کا نقل کرنا دال ہے کہ یہ قول منصور اور معتمد ہے، شاذ یا مرجوح نہیں؟ اس لئے صاحب تزئین العبارة نے اس کو جمہور کا قول

کہا ہے۔ عبارته هكذا وقالوا: اى جمهور علماءنا يرفع المسبحة عند قول لا اله ويضعها عند قول إلا الله. الخ ص:۳۔ اور ایک جگہ کہا ہے : الصحيح المختار عند جمهور أصحابنا أنه يضع إلى قوله ويشير بالمسبحة رافعا لها عند النفي واضعا لها عند الإثبات. ص: ۱۷ (۲) ۔

پس ہم کو مقلد ہونے کی حیثیت سے ان کی مخالفت یا ان سے مطالبہ دلیل کی گنجائش نہیں۔

في رد المحتار تحت قول الدر المختار: كما لو أفتونا في حياتهم ما نصه، أي كما نتبعهم لو كانوا أحياء وأفتونا بذلك فإنه لا يسعنا مخالفتهم. ج ١ ص: ۸۰ (٣)

البتہ اگر اس کے مقابل مذہب میں دوسرا قول بھی منقول ہوتا تو اس کی ترجیح ممکن تھی یا کوئی صحیح وصریح حدیث اس کے خلاف ہو تو پھر اس قول کا ترک واجب ہوتا اور اگر روایات حدیثیہ میں غور کیا جاوے تو تخصیص اشارہ بوقت تہلیل کا پتہ بھی لگتا ہے۔ فی تزئین العبارة عن معاذ بن جبل، وفيه يشير باصبعه إذا دعا. رواه الطبراني في الكبير ص:۹ (٤)

اور دعاء کی تفسیر تشہد کیسا تھ مسلم ہے اور ظاہر ہے کلمہ اذا توقیت کے لئے ہے جس سے معلوم ہوتا ہے کہ اشارہ صرف تہلیل کے وقت تھا پس تہلیل کے ختم پر اشارہ بھی ختم ہو جاوے گا اور یہی حاصل ہے رفع عند النفي ووضع عند الاثبات کا اور ابوداؤد ونسائی کی روایت میں ہے: رافعا إصبعه السبابة، وقد أحناها شيئا (٥) أى أمالها. تزئين ص ۸

اور اشارہ میں انگلی کا سیدھا ہو جانا مشاہد ہے، پس یہ انحناء اس وقت ہو سکتا ہے کہ اشارہ تو نہ رہے، لیکن هیئت عقد کی باقی رہے پس اس سے دو امر ثابت ہوئے ایک اشارہ کا آخر تک مستمر نہ رہنا دوسرے عقد کا مستمر رہنا پھر عدم استمرار اشارہ کی تفسیر اوپر کی حدیث اذا دعا سے ہوگئی۔

سائل: بخلاف ابقاء اشارہ الی آخر القعدتین کے کہ اس کے ثبوت میں متعدد وجوہ ذہن میں آتے ہیں، جن میں چند عرض ہیں۔ وجہ اول روایت ترمذی مندرجہ وجہ ثانی کو ملاعلی قاری علیہ الرحمہ تزئین العبارۃ میں نقل کر کے فرماتے ہیں:

وروى أبو يعلى نحوه (أي نحو ماروى الترمذي الأتي في الوجه الثاني) وقال فيه بدل بسط يشير بالسبابة انتهى، وهكذا نقل الشامي في رفع التردد عن تزئين العبارة.

یه حدیث ابو یعلی آنحضرت  کے اشارہ کو آخر سلام تک باقی رکھنے پر صراحة دال ہے۔

مجیب: اس روایت کی مجھ کو تحقیق نہیں اگر یہ قواعد کے موافق قابل احتجاج ہو تو بیشک اس پرعمل اور اس قول مشہور کا ترک ضروری ہے اور جب تک احتجاج ہونا ثابت نہ ہو تو اس کا وجود کالعدم ہے اور اس قول کے ترک کی کوئی وجہ نہیں تو روایت ابو یعلی کے رجال کی تحقیق کرنی چاہئے۔

سائل : وجہ ثانی: عن عاصم بن كليب عن أبيه عن جده قال: دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يصلي وقد وضع يده اليسرى على فخذه اليسرى، ووضع يده اليمنى، وقبض أصابعه وبسط السبابة، وهو يقول: يامقلب القلوب! ثبت قلبي على دينكرواه الترمذي ۔

یہ روایت بھی روایت ابو یعلی کی مؤید ہے اس لئے کہ عند العقد والتحلیق سبابہ ذرا خمیدہ ہو جاتی ہے بسط تام نہیں رہتا تا وقتیکہ ذرا اٹھائی نہ جائے۔

مجيب: یہ تو مشاہدہ کے خلاف ہے۔

سائل: پس اس روایت کا بھی مطابقی نہ سہی التزامی مدلول استمرار اشارہ ہوگا یہی وجہ ہے جو رواۃ ماتحت میں سے کسی نے یشیر بالسبابة سے اور کسی نے بسط السبابة سے تعبیر کر دیا۔

مجیب: اس کے مبنی کا خلاف مشاہدہ ہونا مذکور ہو چکا۔

سائل : وجہ ثالث: عن ابن عمر أن النبي ﷺ كان إذا جلس في الصلوة وضع يديه على ركبتيه، ورفع إصبعه اليمنى تلى الإبهام ودعا بها. الحديث ورواه

مسلم ،وابوداؤد والترمذي).

وفي شرح معاني الأثار عن وائل بن حجر الحضرمي: فلما قعد عقد اصابعه وجعل حلقة بالإبهام والوسطى، ثم جعل يدعو بالاخرى ۔

 یہ احادیث بھی دعاء کے وقت اشارہ کرنے پر دال ہیں اور اگر احادیث مذکورہ میں دعاء سے دعاء اخر صلوۃ نہ مراد لی جاوے اور دعا بمعنی تشہد یا تہلیل مراد لی جاوے تب بھی رفع عند النفی و وضع عند الاثبات درست نہیں ہوتا اس لئے کہ طحاوی وغیرہ نے “ثم جعل يدعوا بالأخرى” روایت کی جو استمرار پر دال ہے اور یہ اس میں مقصود ہے

 مجيب : دلالت علی الاستمرار غیر مسلم ہے۔……………

_________________________________

) شامي، مقدمة، مطلب في طبقات الفقهاء، مکتبه زکریا دیوبند ۱/ ۱۸۰، کراچی١/٧٧، شرح عقود رسم المفتي، مكتبه دار الكتاب ديوبند ص: ٤٢ – ٤٩ –

(۲) حضرت مولانا عبد الحئ صاحب لکھنوی علیہ الرحمہ نے ملاعلی قاری کے حوالہ سے موطا امام محد کے حاشیہ میں یہ عبارت نقل فرمائی ہے:

وقال علي القاري في رسالته: تزيين” العبارة لتحقيق الإشارة ….. والصحيح المختار عند جمهور أصحابنا أن يضع كفيه على فخذيه، ثم عند وصوله إلى كلمة التوحيد يعقد عند الخنصر والبنصر، ويحلق الوسطى والإبهام، ويشير بالمسبحة رافعا لها عند النفي واضعا عند الإثبات، ثم يستمر ذلك؛ لأنه ثبت العقد عند ذلك بلا خلاف، ولم يوجد أمر بتغييره، فالأصل بقاء الشيء على ما هو عليه. (التعليق الممجد على موطأ إمام محمدرح، كتاب الصلاة، باب العبث بالحصى في الصلاة وما يكره من تسويته، مكتبه نبراس دیوبند ص: ۱۰۸، مكتبه إتحاد ديوبند ص: ۲۲۵ ، تقریرات رافعي زكريا ٢/ ٦٣ ، کراچی ٦٣/١)

(٣) الدر المختار مع الشامي، مقدمة، مطلب في طبقات الفقهاء، مكتبه زكريا ديوبند ۱۸۱/۱، کراچی ۱/ ۷۷ –

(٤) عن معاذ بن جبل قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا كان في صلاته رفع يديه قبالة أذنيه – إلى قوله- وكان إذا جلس في آخر صلاته اعتمد على فخذه اليسرى، ويده اليمنى على فخذه اليمنى، ويشير بإصبعه إذا دعا. الحديث (المعجم الكبير للطبراني، دار إحياء التراث العربي ٧٤/٢٠-٧٥، رقم: ١٣٩)

(٥) عن مالك بن نمير الخزاعي من أهل البصرة أن أباه حدثه أنه رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم قاعدا في الصلاة، واضعا ذراعه اليمنى على فخده اليمنى رافعا اصبعه السبابة قد أحناها شيئا وهو يدعو الحديث (نسائي شريف، كتاب الصلاة، كتاب الافتتاح، باب إحناء السبابة في الإشارة، النسخة الهندية ١٤٢/١، دار السلام، رقم: ١٢٧٥)

فتاوی رحیمیہ جلد پنجم ص ٣٣ باب صفة الصلوة

تشہد میں اشارہ کے بعد انگلی زانو پر رکھ دے یا کھڑی رکھے: (سوال ۳۱) تشہد میں شہادت کی انگلی سے اشارہ کرنے کے بعد شہادت کی انگلی زانو پر رکھ دینی چاہئے يا زانو سے کھڑی رکھنا چاہئے؟ یہاں اس بارے میں اختلاف ہو گیا ہے، لہذا حوالجات کے ساتھ جواب مرحمت فرمائیں تو عین کرم ہوگا، بینوا توجروا۔ (انگلینڈ)

(الجواب ) قوی یہ ہے کہ تشہد میں کلمہ کے موقع پر داہنے ہاتھ کے اخیر کی دونوں چھوٹی انگلیوں کو بند کرے اور بیچ کی انگلی اور انگوٹھے کا حلقہ بنا کر لا الہ پر کلمہ کی انگلی اٹھائے اور الا اللہ پر رکھ دے یعنی چھوڑ دے اور یہ حالت ( یعنی حلقہ ) آخر تک باقی رکھے، یہی صورت اولی ہے۔ شامی کی عبارت ملاحظہ ہو وفی المحيط انها (أي الاشارة) سنة يرفعها عند النفي ويضعها عند الاثبات وهو قول ابى حنيفة رحمه الله و محمد رحمه الله و كثرت به الآثار والاخبار فالعمل به اولى فهو صريح في ان المفتى به هو الاشارة بالمسبحة…. ولذا قال في منية المصلى فان اشار يعقد الخنصر والبنصر و يحلق الوسطى بالا بهام ويقيم السبابة ….. وصحح في شرح الهداية انه يشير وكذا في الملتقط وغيره وصفتها ان يحلق من يده اليمنى عند الشهادة الا بهام والوسطى ويقبض الخنصر والبنصر ويشير بالمسبحة….. الخ (شامی ج ۱ ص ۴۷۵ تحت مطلب مهم في عقد الا صابع عند التشهد (

مفتی اعظم حضرت مولانا مفتی محمد کفایت اللہ صاحب رحمہ اللہ تعلیم الاسلام میں تحریر فرماتے ہیں۔ جب اشہد ان لا الہ پر پہنچو تو سیدھے ہاتھ کی انگوٹھے اور بیچ کی انگلی سے حلقہ باندھ لو اور چھنگلیا اور اس کے پاس والی انگلی کو بند کر لو اور کلمہ کی انگلی اٹھا کر اشارہ کرو لا الہ پر اٹھاؤ اور الا اللہ پر جھکا دو اور اسی طرح اخیر

 تک حلقہ باندھے رکھو ۔ ( تعلیم الاسلام ص ۶۰ حصہ سوم، نماز پڑھنے کی پوری ترکیب) حکیم الامت حضرت تھانوی رحمہ اللہ تحریر فرماتے ہیں اور جب کلمہ پر پہنچے تو بیچ کی انگلی اور انگوٹھے سے حلقہ بنا کر لا الہ کہنے کے وقت انگلی اٹھا دے اور الا اللہ کہنے کے وقت جھکا دے مگر عقد وحلقہ کی بنیت کو آخر نماز تک باقی رکھے (بہشتی زیور ص ۱۹ حصہ دوم ، فرض نماز پڑھنے کے طریقہ کا بیان)

عمدۃ الفقہ میں ہے: ۔ اور جب اشهد ان لا اله الا اللہ پر پہنچے تو شہادت کی انگلی سے اشارہ کرے اور اس کا طریقہ یہ ہے کہ سیدھے ہاتھ کے انگوٹھے اور بیچ کی انگلی سے حلقہ باندھ لے اور چھنگلیا اور اس کے آس پاس کی انگلی کو بند کرے اور کلمہ کی انگلی اٹھا کر اشارہ کرے لا الہ پر انگلی اٹھائے اور الا اللہ پر جھکا دے اور پھر اخیر قعدہ تک اس طرح حلقہ باندھے رکھے۔ (عمدۃ الفقہ ج ۲ ص اا نماز کی پوری ترکیب ) فقط واللہ اعلم بالصواب ۔

آپ کے مسائل اور ان کا حل ج ٢ ص ١٩٩

تشہد کی انگلی سلام پھیرنے تک اٹھائے رکھنے کا مطلب

س: آپ کا فتوی متعلق تشہد کے وقت انگلی اٹھانے کے بارے میں پڑھا اس بارے میں آپ کی توجہ حضرت مولانا رشید احمد گنگوہی صاحب” کے فتوئی کی جانب مبذول کرانا چاہتا ہوں ۔ کتاب ” فتاویٰ رشیدیہ ” کے صفحہ نمبر 32 پر تحریر ہے کہ ” تشہد کے وقت لفظ ” لا “پر انگلی اٹھائی جائے اور سلام پھیر نے تک انگلی اٹھائے رکھیں آپ کے اور گنگوہی صاحب کے فتوی میں بالکل واضح اختلاف ہے لہذا کون سے فتویٰ پر عمل کیا جائے سخت الجھن پیدا ہوگئی ہے اور حدیث شریف میں بھی یہی آتا ہے کہ لفظ ” ” پر انگلی اٹھائے اور انگلی گرانے کے بارے میں کہیں کسی حدیث میں بھی نہیں بیان کیا گیا ہے لہذا جواب قرآن و حدیث کی روشنی میں مرحمت فرما کر اجر عظیم حاصل کریں۔

ج: دونوں کے درمیان کوئی اختلاف نہیں در اصل دو مسئلے الگ الگ ہیں ، ایک شہادت کے وقت انگلی اوپر کو اٹھانا اور نیچے کر لینا۔ میں نے یہ مسئلہ لکھا تھا کہ “لا” کے وقت اٹھائے اور الا اللہ ” پر جھکا لے اور دوسرا مسئلہ یہ ہے کہ شہادت کے بعد انگلیوں کا حلقہ سلام تک باقی رکھا جائے اور شہادت کی انگلی سلام تک بدستور الگ رہے فتاوی رشیدیہ میں اس مسئلہ کو ذکر فرمایا ہے یہاں اٹھی رہنے سے یہ مراد نہیں کہ جس طرح ” ” پر اٹھائی جاتی ہے اسی طرح اٹھی رہے بلکہ یہ مراد ہے کہ شہادت کے بعد انگلیوں کو پھیلایا نہ جائے جس طرح کے کلمہ شہادت سے پہلے پھیلی ہوئی تھیں۔ بلکہ مٹھی سلام تک بدستور بند رہنی چاہئے اور شہادت کی انگلی الگ رہنی چاہئے اس کو اٹھی رہنے سے تعبیر فرمایا ہے ۔ سوال و جواب میں غور کرنے سے یہ مطلب واضح ہو جاتا ہے۔

فتاوى قاسميه ج ٥ ص ٧٤٧

تشہد میں انگلی اٹھانے اور حلقہ کھولنے کا مستحب طریقہ

سوال :[۱۹۱۷] : کیا فرماتے ہیں علمائے دین و مفتیانِ شرع متین مسئلہ ذیل کے بارے میں کہ دوران نماز التحیات میں “لا الہ الا اللہ” پر پہنچتے ہی انگوٹھا اور بیچ کی انگلی سے حلقہ بنا کر کلمہ کی انگلی اٹھاتے ہیں، کیا التحیات مکمل کرنے کے بعد بھی بیچ کی انگلی اور انگوٹھے سے حلقہ بنائے رکھنا شرعاً درست ہے یا نہیں؟

المستفتی: احسان احمد محمد علی روڈ، کا نٹھ کی پلیا، مراد آباد

باسمہ سبحانہ تعالیٰ

الجواب وبالله التوفيق: التحیات میں لا الہ پر وسطی اور ابہام کا حلقہ بنا کر سبا بہ کو اٹھا لیا جائے اور جب الا اللہ پر پہنچا جائے تو سبابہ کو جھکا لیا جائے اور اسی حالت

 میں التحیات مکمل کی جائے اور قعدہ اخیرہ میں سلام تک ایسی طرح باقی رکھا جائے اور اس طرح قبض اصابع اور بسط سبابہ الی آخر الصلاۃ کے موضوع پر تفصیلی جوابات “امداد الفتاوی زکریا ١/  ۲۱۵ تا ۲۰٦، اور ایضاح الطحاوی ۲/ ۹۵ تا ۹۹ میں موجود ہیں۔ فقط واللہ سبحانہ وتعالی اعلم

کتبہ شبیر احمد قاسمی عفا اللہ عنہ

الجواب صحیح: احقر محمد سلمان منصور پوری غفرلہ ۱۴۲۰/۵/۲۲ھ

Ø Maulana Rashid Ahmad Gangohiرحمه الله  mentions about keeping the finger up even after الا الله  till the end of the Salah.

تأليفات رشیديه مع فتاوی رشیديه مکمل مبوب ص ٢٦٦

تشہد کے وقت انگلی کب سے کب تک اٹھائے رکھے

سوال : بعض اشخاص جس وقت التحیات میں بیٹھتے ہیں اول هی سے انگشت شہادت اُٹھا لیتے ہیں سلام پھیرنے تک حالانکہ حنفیوں کا یہ مذہب ہے کہ جب تشہد پر پہنچے تب انگلی اٹھائے بعد میں پست کرلے اس میں صحیح قول کیا ہے اور حنفی کوکس وقت سے کس وقت تک انگلی اٹھانا چاہيے اور اس میں امام اعظم صاحب کیا فرماتے ہیں ؟

 جواب : تشہد پرانگشت کو اٹھاو ہے اور سلام تک اٹھائے رکھے ۔ فقط

تعليقات المحدث محمد زكريا الكاندهلوي على الكوكب الدري للشيخ رشيد احمد الكنكوهى ج ٢ ص ٦١

[١] على أنه يمكن الجمع بينهما بأن اليد كانت مبسوطة أولا، ثم عُقِدَتْ عند الإشارة. وزاد في تقریر مولانا رضي الحسن المرحوم أن ما قال صاحب الدر المختار» (۳) : يشير باسطاً يده خلافُ الرواية؛ فإن القبض منصوص عليه، وما قال بعض الفقهاء: من أنه يرفع عند النفي ويضع عند الإثبات، فالثابت في الرواية بقاء الرفع إلى آخر الصلاة، انتهى قلت ما أشار إليه الشيخ من الرواية هي ما في دعوات الترمذي » (٤) من حديث عاصم بن كليب، عن أبيه، عن جده بلفظ : وقَبَضَ أصابعه، وبَسَطَ السبابة، وهو يقول : يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك». ويشكل عليه أن الثابت بالحديث لا يخالف مختار الفقهاء: من أنه يضع عند الإثبات؛ فإن الوضع لا ينافي البسط، على أن ما قاله الفقهاء مروي عن صاحب المذهب، ففي «الشامي»  عن «المحيط»: يرفعها عند النفي، ويضعها عند الإثبات، وهو قول أبي حنيفة ومحمد، انتهى.

Later, ulama made تأويل of Maulana Rashid Ahmad Gangohi sahib’s رحمه الله  view and said it means to lower it little bit (not completely).

خير الفتاوى ج ٢ ص٢٦١

 تشہد میں انگلی کب اٹھئے اور کب رکھے

نماز میں التحیات کے تشہد میں کس حرف پر انگلی اٹھانی ہے اور کس پر پست کرنی ہے- بعض کہتے ہیں کہ ” اشہد ” پر اٹھانی ہے اور ” اللہ ” پر نیچے کرنی ہے ۔ اور بعض کہتے ہیں کہ اشہد پر اٹھانی ہے اور سلام تک اٹھائے رکھنی ہے۔ کون ساعمل صحیح ہے۔ اور دوسرے بعض فتاوی رشیدیہ کا حوالہ پیش کرتے ہیں ۔

الجواب: ” لا الہ ” پر انگشت اٹھائے اور ” الا اللہ” پر پست کرے لیکن بالکل ران پر نہ رکھے بلکہ پست کرنے کے بعد بھی انگشت ران سے قدرے اٹھی ہوئی رہنی چاہئے فتاوی رشیدیہ میں جو کہا ہے اس کا بھی یہی مطلب ہے ۔ تفصیل تذکرۃ الرشید میں ملاحظہ ہو۔ حضرت گنگوہی رحمه اللہ تعالی کی یہی تحقیق ہے ۔ فقط واللہ اعلم -بنده عبدالستار عفا اللہ عنہ رئیس الافتاء جامعہ خیر المدارس بالمان

Ø Similarly, Maulana Thanwi رحمه الله was initially of the opinion that it should not be lowered completely.

سوال (۱۹۸) قدیم ۲۱۳/۱ – بہشتی زیور حصہ دوم میں لکھا ہے کہ تشہد پڑھتے وقت جب کلمہ پر پہنچے تو بیچ کی انگلی اور انگوٹھے سے حلقہ بنا کرکلمہ کی انگلی کو اٹھا دیو نے اور سلام پھیرنے تک اسی طرح اٹھائے رہے لیکن یہاں کے چند ملا صاحبان اس پر معترض ہیں اور کہتے ہیں کہ یہ طریقہ شافعی مذہب کا ہے حنفی مذہب میں آخر یک انگلی کو اٹھائے رکھنا کسی کتاب میں نہیں ہے چنانچہ ان لوگوں نے اردو کی کئی ایک کتابیں مجھے دکھلائیں (جن میں شامی و کبیری وغیرہ کا حوالہ ہے ) جس میں لکھا ہے کہ بروقت کہنے اشهد أن لا إله کے انگلی کلمہ کی اٹھادے اور جب الا اللہ زبان سے کہے اس وقت انگلی کو گرا دے؟ الجواب : ذرا جھکا دے یہ معنی ہیں گرانے کے اور حلقہ بنائے رکھے اور بالکلیہ نہ گراوے (*)۔ صرح به ملا علي القارئ في رسالة تزئين العبارة لتحسين الإشارة) ۱۴ جمادی الثانی ۱۳۳۳ھ ( تتمه ثالثه صفحه ۴۱)

(*) اس جواب سے رجوع فرمالیا گیا ہے، جو نمبر : ۱۹ پر گذر چکا ہے۔ ۱۲ (۱) سعید احمد پالن پوری

It seems that Maulana Thanwi رحمه الله was the first to understand it this way from the qawl of Mullah Ali Qari رحمه الله. (Some of the Urdu Fatawa quote him to prove that it should be not be rested/lowered completely).

احسن الفتاوی ج ۳ ص ۳۱

تشہد میں عقد اشارہ کی کیفیت :

سوال : تشہد میں انگلی کے اشارہ کے وقت انگلیوں کا حلقہ کس طرح بنایا جائے ؟ نیز اشارہ کے بعد انگلی اسی حالت پر ہے یا گرادی جائے ؟ بینوا توجروا الجواب باسم ملهم الصواب

درمیان کی انگلی اور انگوٹھے کے سروں کو ملا کر حلقہ بنایا جائے ، قال ابن عابدین رحمہ  الله تعالى وفي القهستاني وعن أصحابنا جميعا انه سنة فيحلق ابهامه اليمنى ووسطا ملصقا رأسه برأسها ويشير بالسبابة (رد المحتار ص ٤٧٥ ج ١) اشارہ کے بعد کی کیفیت کے متعلق عبارات فقہاء رحمه الله  تعالی میں ” يضعها” کے الفاظ ہیں اس سے انگلی کو بالکلیہ گرا دینا مراد نہیں بلکہ قدرے جھکا دینا مراد ہے، صرح به الملا على القاري رحمة الله تعال لرواية أبي داود والنسائى رافعا أصبعه السبابة وقد أحناها شيئًا أي أمالها (تزيين العبارة بتحسين الإشارة لعلى القاري رحمة اشتعال ص(۸) امداد الفتاوی میں اس کے متعلق مفصل بحث ہے- فقط والله تعالى اعلم

Ø But later Maulana Thanwi رحمه الله made رجوع from this qawl and said that it must be lowered completely (as quoted above).

 Mufti Saeed Palanpuri رحمه الله also confirms the misunderstanding from Mulla Ali Qari’s qawl and the rujoo’ of Ml Thanwi. He also mentions that the index finger should be lowered completely.

تحفة الالمعي ج٢ ص ٨٨

تشہد میں اشارہ کرنے کا بیان

تشہد میں انگشت شہادت سے اشارہ کرنا مسنون ہے اور اس پر چاروں فقہاء کا اتفاق ہے۔ اگر چہ احناف کے یہاں پہلے اس مسئلہ میں شدید اختلاف تھا۔ فقہاء عراق جو حدیث سے مزاولت رکھتے تھے اشارہ کے قائل تھے اور فقہاء ماوراء النہر انکار کرتے تھے۔ اور یہ اختلاف بر صغیر کے علماء احناف کے درمیان بھی طویل عرصہ تک رہا اور جانبین سے ایک دوسرے کے رد میں رسائل بھی تصنیف ہوئے ، مجددالف ثانی رحمہ اللہ بھی اشارہ کو تسلیم نہیں کرتے تھے اور ان کے مکتوبات میں ایک طویل خط موجود ہے جس میں حضرت نے اس مسئلہ پر تفصیلی بحث کی ہے اور اشارہ کو غیر مسنون ثابت کیا ہے (دیکھیں دفتر اول مکتوب ۳۱۲) مگر بعد میں یہ اختلاف ختم ہو گیا۔ اب سب احناف اشارہ کے قائل ہیں ۔ اور اشارہ کرنے کا طریقہ یہ ہے کہ دایاں ہاتھ دائیں گھٹنے پر ترپن کا عقد بنا کر رکھے۔ ترپن کا عقد اس طرح بنتا ہے کہ چھوٹی اور بیچ کی اور ان کے درمیان کی تین انگلیاں بند کر لے، اور شہادت کی انگلی سیدھی رکھے ۔ اور انگوٹھا اس کی جڑ میں لگائے ۔ اس کے علاوہ دو طریقے اور بھی مروی ہیں۔ ایک چھوٹی اور اس کے پاس والی: دو انگلیاں بند کرے۔ اور درمیانی انگلی اور انگوٹھے کا حلقہ بنائے۔ اور جب اشارہ کا وقت آئے تو انگشت شہادت سے اشارہ کرے۔ دوسرا: تمام انگلیوں کی مٹھی بنالے اور بوقت اشارہ شہادت کی انگلی سے اشارہ کرے۔ یہ تینوں صورتیں درست ہیں۔ اور شروع ہی سے یہ ہیئت بنائے یا جب اشارہ کا وقت آئے اس وقت بنائے یہ دونوں باتیں درست ہیں۔ پھر اشارہ کے بعد ہیئت آخر تک باقی رکھے، اور اشارہ باقی رکھے یا ختم کردے؟ اس میں اختلاف ہے۔ امام اعظم رحمہ اللہ فرماتے ہیں کہ اشارہ ختم کر دے، فقہ کی کتابوں میں لفظ وضع آیا ہے یعنی انگلی رکھ دے۔ اور حضرت تھانوی رحمہ اللہ نے جوفتوی دیا تھا کہ آخر تک انگلی جھکا کر اشارہ باقی رکھے اس فتوی سے آپ نے رجوع کر لیا ہے۔ اور وہ رجوع بھی امداد الفتاوی میں ہے (۲۰۷:۱)

اعلاء السنن ج ٣ ص ١١٠

وفي حديث عقبة بن مكرم ما يدل على أنه ينبغي أن يستمر على قبض الأصابع وبسط السبابة إلى آخر الصلاة، فإن الراوي راه علم على هذه الحالة وهو يدعو ويقول: «يا مقلب القلوب! ثبت قلبي على دينك) وذلك إنما هو في آخر الصلاة، وأخذ بعض أصحابنا به كما مر عن القارئ ولا يخفى أن بسط السبابة أعم من الإشارة فلا دلالة فيه على إبقاء الإشارة إلى آخر الصلاة بل على إبقاء القبض والبسط فحسب (1) أنه ولو بدون الإشارة، نعم! قال القارئ في تزيين العبارة (ص:(۸) وروى أبو يعلى نحوه وقال فيه بدل بسط يشير بالسبابة اهـ، فلو صح هذا لدل على إبقاء الإشارة أيضا إلى آخر الصلاة كما ذهب إليه بعض الأكابر. وفي المحلى شرح الموطأ ونقل عن بعض أئمة الشافعية والمالكية يديم رفعها إلى آخر التشهد واستدل له بما في أبي داود» أنه رفع إصبعه، فرأيناه يحركها ويدعو» وفيه تحريكها دائما إذا الدعاء بعد التشهد، قال ابن حجر المكي: ويسن أن يستمر على الرفع إلى آخر التشهد انتهى كذا في عون المعبود (۳۷۵/۱) قلت: وقد عرفت أن الفتوى عندنا على أن يرفع عند النفي ويضع عند الإثبات وسيأتي الجواب عن رواية أبي داود هذه، فانتظر.

ص ١١٢

قوله: ( عن عبد الله بن الزبير . قلت: فيه نفي تحريك الإصبع عند الإشارة وهو المذهب عندنا، قال الطحطاوي في حاشيته على مراقي الفلاح قوله:

(وتسن الإشارة» أي من غير تحريك، فإنه مكروه عندنا كذا في شرح المشكاة للقارئ اهـ (ص١٥٦). ولعل وجه الكراهة كونه عبثا، قال الشيخ والمكروه إنما هو تتابع التحريك كما هو عادة بعض الناس من الوهابية، فلو حرك مرة أو مرتين أو تحركت الإصبع بدون القصد فلا يكره، فإن القليل لا يعد عبثا اهـ. ، منه

(۳) وأما ما رواه النسائي وسكت عنه من حديث وائل بن حجر قال: قلت : « لأنظرن إلى صلاة رسول الله ﷺ كيف يصلي، فنظرت إليه، فوصف وذكر الحديث إلى أن قال: ثم قبض اثنين من أصابعه وحلق حلقة ثم رفع إصبعه، فرأيته يحركها، يدعو بها مختصر اهـ (۱۸۷/۱) فهو محمول على معنى الرفع كما في عون المعبود ناقلاً عن المحلى، ونصه : ففيه تحريك السبابة عند الرفع وبه أخذ مالك والجمهور على أن المراد بالتحريك ههنا هو الرفع لا غير اهـ (۳۷۵۱). وفي المرقاة (٥٥۸/۱) ويمكن أن يكون معنى ” يحركها» يرفعها إذ لا يمكن رفعها بدون تحريكها، والله أعلم.

قال المظهر: اختلفوا في تحريك الأصبع إذا رفعها للإشارة، والأصح أنه يضعها من غير تحريك اهـ. وفيه أيضا (٥٥٩/١) قال ابن حجر وخبر تحريك الأصابع مذعرة للشيطان ضعيف اهـ. قلت: ويترجح حديث نفي التحريك على رواية التحريك بوجهين، الأول بأنه قال النووي فيه: إسناده صحيح، وهو يفيد الترجيح عند التعارض على حديث وائل، فإنه مسكوت عنه، قاله القارئ في شرح المشكاة (٥٥٩/١) والثاني أن عبد الله بن الزبير حكى مواظبته ﷺ على عدم التحريك ، فقال (۱) : كان النبي الله يشير بإصبعه إذا دعا ولا يحركه اهـ. ولفظه: كان يدل على المواظبة والاستمرار في الأكثر، وأما وائل بن حجر فإنما حكى روايتة بتحريك في صلاة واحدة فهو محمول على التحريك اتفاقا من غير قصد، والله أعلم.

ص ١١٤

وما ورد في حديث أبي يعلى عن عاصم بن كليب عن أبيه عن جده « أنه ﷺ قبض أصابعه ويشير بالسبابة وهو يقول : يا مقلب القلوب ! ثبت قلبي على دينك» كما ذكره القارئ في تزيين العبارة (ص۸) وهو يدل على عدم وضع السبابة على قوله: إلا الله، بل يشير ببقاء الإشارة إلى وقت الدعاء في آخر الصلاة فالجواب عنه أنه أراد بقوله ” يشير بالسبابة » أنه لم يقبضها مثل غيرها من الأصابع بل كانت مبسوطة، فعبر البسط بالإشارة، يدل على رواية الترمذي بلفظ : « بسط السبابة ) ، والله أعلم. وأيضاً فلم أقف على صحة هذه الرواية التي أخرجها أبو يعلى يمكن الجمع بين الروايتين بما قررنا آنفا على تقدير صحتها، فلا إشكال.

According to the Fiqhi Ibaarat, there is mention of مطلق وضع which Allamah Shaami رحمه الله attributes to Imam Sahab and Imam Muhammad رحمهما الله (quoting from محيط). This implies that it should be lowered completely.

This rule applies to both males and females.

امداد الفتاوی جدید مطول حاشیه ۲ / كتاب الصلاة  باب شروط الصلاة ج ا ص ٥٠٥

تشہد میں عورتوں کے لئے رفع سبابہ

سوال (۱۹۹): قدیم ۲۱۴/۱ – عورتیں تشہد میں رفع سبابہ کریں یا نہ کریں۔ اگر ان کے لئے بھی رفع کا حکم ہو جیسا کہ ظاہر یہی ہے تو بہشتی زیور میں لکھ دینا چاہئے۔ یہ امر زیادت تستر کے ضرور خلاف ہے لیکن کسی نے اس جگہ فرق بین الرجال والنساء نہیں لکھا ؟

الجواب : چونکہ فقہاء نے باب صفۃ الصلوۃ میں التزام کیا ہے کہ جن احکام میں مرد اور عورت میں تفاوت ہے اس کی تصریح کردی ہے اور رفع سبابہ میں اسکی تصریح نہیں ہے، یہ دلیل ہے اسکی کہ یہ حکم مشترک ہے، رہا شبہ زیادت تستر کے خلاف ہونے کا سو ضعیف ہے کیونکہ رفع یدین عند التحریمہ بالا تفاق مشروع ومسنون ہے اور یقیناً اس میں اشارہ بالسبابہ سے زیادہ کشف ہے۔ فقط (امداد صفحہ ۳۱ جلد۱)

Related Articles

Back to top button