Writing a Reference Letter for a Job at a Casino
Question:
Is one allowed to write a reference for an ex member of staff that is applying for a new job at a casino?
Answer:
In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.
As-Salāmu ‘Alaykum Wa-Rahmatullāhi Wa-Barakātuh.
An employer may write a general reference letter for an ex-employee stating his positive attributes and skills. Thereafter, if the job that he applies for requires his involvement in impermissible actions, then its consequence will be on him rather than the ex-employer.[1]
Therefore, a general reference letter should be given to the ex-employee, and if he is muslim, he should be advised to search at a place that does not perpetually attract the wrath of Allāh ﷻ and produces revenue from halāl sources. This will draw the mercy of Allāh ﷻ, increase the barakah in his wealth, and bring about piety and righteousness in himself and his family.[2]
And Allah Ta’ala Knows Best.
Sibghatallah ibn Numan Ahmed
Student – Darul Iftaa
Baltimore, Maryland, USA
Checked and Approved by,
Mufti Muhammad Zakariyya Desai.
[1] بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع للكاساني ت ٥٨٧ه (٤/٤٧٩)
ومنها بيع السلاح من أهل الفتنة وفي عساكرهم لأن بيعه منهم من باب الإعانة على الإثم والعدوان وإنه منهي ولا يكره بيع ما يتخذ منه السلاح منهم كالحديد وغيره لأنه ليس معدا للقتال فلا يتحقق معنى الإعانة. ونظيره بيع الخشب الذي يصلح لاتخاذ المزمار فإنه لا يكره وإن كره بيع المزامير.
رد المحتار للشامي ت ١٢٥٢ه (٦/٣٩١) ايج ايم سعيد
م: (و) جاز (بيع عصير) عنب (ممن) يعلم أنه (يتخذه خمرا) لأن المعصية لا تقوم بعينه بل بعد تغيره، وقيل يكره لإعانته على المعصية، ونقل المصنف عن السراج: والمشكلات أن قوله: ممن أي من كافر، أما بيعه من المسلم فيكره، ومثله في الجوهرة والباقاني وغيرهما. زاد القهستاني معزيا للخانية أنه يكره بالاتفاق (بخلاف بيع أمرد ممن يلوط به وبيع سلاح من أهل الفتنة) لأن المعصية تقوم بيعنه، ثم الكراهة في مسألة الأمرد مصرح بها في بيوع الخانية وغيرها، واعتمده المصنف على خلاف ما في الزيلعي والعيني وإن أقره المصنف في باب البغاة.
ح: (قوله لا تقوم بعينه إلخ) يؤخذ منه أن المراد بما لا تقوم المعصية بعينه ما يحدث له بعد البيع وصف آخر يكون فيه قيام المعصية وأن ما تقوم المعصية بعينه ما توجد فيه على وصفه الموجود حالة البيع كالأمرد والسلاح.
جواهر الفقه للشفيع العثماني ت ه (٢/٤٥٣)
فتنقيح الضابطة في هذا الباب على ما منّ به علي ربي أن الإعانة على المعصية حرام مطلقا بنص القرآن أعني قوله تعالى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان وقوله تعالى فلن أكون ظهيرا للمجرمين، ولكن الإعانة حقيقة هي ما قامت المعصية بعين فعل المعين ولا يتحقق إلا بنية الإعانة أو التصريح بها أو تعينها في استعمال هذا الشيء بحيث لا يحتمل غير المعصية.
امداد الاحكام لظفر احمد (٤/٣٩٠) مكتبه دار العلوم كراچی – ٢٠٠٥
اشکال کا منشا یہ تھا کہ جب کفار مخاطب بالعقوبات ومعاملت ہیں تو اگر وہ کوئی معاملہ خلاف شرع کر کے روپیہ حاصل کریں اس کو حلال نہ کہنا چاہیئے بلکہ حرام کہنا چاہیئے. جواب کا حاصل یہ ہے کہ کفار مخاطب بالفروع فى العقوبات والمعاملات اگرچہ ہیں لیکن حکم بالحرمة والفساد کے لئے خطاب عام کافی نہیں بلکہ التزام بھی شرط ہے. اہل حرب نے تو احکام اسلام کا التزام بالکل نہیں کیا، نہ اپنے معتقد کے موافق میں اور نہ مخالف میں لہذا وہ تو جس طرح بھی روپيه کمائیں خواہ رباء سے خواہ غصب سے خواہ بیوع باطلہ وفاسدہ سے خواہ اپنے مذہب کے موافق خواہ مخالف طریق سے بہر صورت وہ روپیہ وغیرہ ان کی ملک میں داخل ہو جائے گا اور مسلمان کو تنخواہ میں لینا اس کا جائز ہے.
آپ كے مسائل اور ان كا حل للدهيانوى ت ١٤١٩ه (٧/٣٩٣) مكتبه لدهيانوى
س: میری دکان سے جو لوگ فلمیں (جو بعض اوقات بے ہودہ بھی ہوتی ہیں) لے جا کر دیکھتے ہیں. کیا ان کے ساتھ ساتھ مجھے بھی گناہ ہو کیا؟
ج: جی ہاں! آپ بھی اس گناہ میں برابر کے شریک ہیں مزید بر آں یہ کہ یہ آمدنی بھی پاک نهیں.
[2] إحياء علوم الدين للغزالي ت ٥٠٥ه (٢/٣) دار المعرفة
القسم الأول في الآداب التي تتقدم على الأكل وهي: الأول أن يكون الطعام بعد كونه حلالا في نفسه طيبا في جهة مكسبه موافقا للسنة والورع لم يكتسب بسبب مكروه في الشرع ولا بحكم هوى ومداهنة في دين على ما سيأتي في معنى الطيب المطلق في كتاب الحلال والحرام وقد أمر الله تعالى بأكل الطيب وهو الحلال وقدم النهي عن الأكل بالباطل على القتل تفخيما لأمر الحرام وتعظيما لبركة الحلال فقال تعالى يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل إلى قوله ولا تقتلوا أنفسكم الآية فالأصل في الطعام كونه طيبا وهو من الفرائض وأصول الدين.
الغنية لطالبي طريق الحق للجيلاني ت ٥٦١ه (٢/٢٩٩) دار الكتب العلمية – الأولى
فإن كان له قوة في التوكل وصبر على مقاساة الشدائد والقلة والجوع والضر، وتقصر قوة عياله عن ذلك، فلا يجوز له أن يدعوهم إلى حالة نفسه، بل يتحرك ويكتسب لأجلهم، وإن رأى من أهله الطاعة لله عز وجل وحسن السيرة والعبادة، فعليه بكسب الحلال وإطعامهم الحلال المباح حتى يثمر ذلك الطاعة والصلاع، ولا يطعمهم الحرام فإنه يثمر العصيان والجناح، وليجتهد في ذات نفسه بإصلاح العمل والصدق وطهارة الباطن حتى يصلح الله أمره بينه وبين عياله في حسن الصبر وحسن الطاعة له ولله عز وجل والموافقة له، وتعود بركة صلاحه على عياله، قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: “من أصلح ما بينه وبين الله عز وجل، أصلح الله تعالى ما بينه وبين الناس” وأهله وعياله من جملة الناس.