Important TopicsSALAHSalah of a Musafir [Traveler]

Is it permissible to join two Salaahs in one time whilst Holidaying?

Question:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

I will be going on a holiday and will be travelling during the day. So, can one join the salaahs…like during Zohor…immediately read Asar…continue on the journey..or something of that kind….whats the ruling according for the hanafis whilst holidaying?

Answer:

In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-Salāmu ‘Alaykum Wa-Rahmatullāhi Wa-Barakātuh.

According to the Hanafi school of thought, it is not permissible for one to perform two different salaahs in one time, e.g., performing Zuhr and Asr salaah in Asr time, regardless of necessity or not.

However, one may perform one salaah at the end of its time, and another salaah at the beginning of its time, e.g., performing Zuhr salaah just before the time for it ends, and performing Asr salaah just as the time for it commences.[1]

And Allah Ta’ala Knows Best.

Abdullah ibn Masud Desai

Student Darul Iftaa
Blackburn, UK

Checked and Approved by,
Mufti Muhammad Zakariyya Desai.

[1] الأصل للإمام محمد (ت.189)، ج.1، ص.124، ط.قطر

قلت: أرأيت هل يجمع بين الصلاتين إلا في عرفة وجمع؟ قال: لا يجمع بين صلاتين في وقت واحد في حضر ولا سفر ما خلا عرفة والمزدلفة. قلت: أرأيت المسافر إذا صلى الظهر في آخر وقتها والعصر في أول وقتها هل يجزيه ذلك؟ قال: نعم. قلت: وكذلك المغرب والعشاء؟ قال: نعم.

بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع (ت.587)، ج.1، ص.327/329، دار الكتاب ديوبند

وعلى هذا الأصل قال أصحابنا: إنه لا يجوز الجمع بين فرضين في وقت أحدهما إلا بعرفة والمزدلفة فيجمع بين الظهر والعصر في وقت الظهر بعرفة، وبين المغرب والعشاء في وقت العشاء بمزدلفة، اتفق عليه رواية نسك رسول الله ﷺ أنه فعله ولا يجوز الجمع بعذر السفر والمطر.

وذلك لا يجوز إلا فعلا، وعن علي رضي الله عنه أنه جمع بينهما فعلا؛ ثم قال: (هكذا فعل بنا رسول الله ﷺ). وهكذا روي عن أنس بن مالك أنه جمع بينهما فعلا، ثم قال هكذا فعل بنا رسول الله ﷺ.

تبيين الحقائق شرح كنز الدقائق (ت.710)، ج.1، ص.235/236، دار الكتب العلمية

قال رحمه الله: (وعن الجمع بين صلاتين في وقت بعذر) يعني منع عن الجمع بينهما في وقت واحد بسبب العذر. احترز بقوله في وقت عن الجمع بينهما فعلا بأن صلى كل واحدة منهما في وقتها بأن يصلي الأولى في آخر وقتها والثانية في أول وقتها فإنه جمع في حق الفعل وإن لم يكن جمعا في الوقت. واحترز بقوله بعذر عن الجمع في عرفة والمزدلفة فإن ذلك يجوز وإن لم يكن لعذر.

حاشية الطحطاوي على مراقي الفلاح (ت.1231)، ص.179، دار الكتب العلمية

(ولا يجمع بين فرضين في وقت) إذ لا تصح التي قدمت عن وقتها ولا يحل تأخير الوقتية إلى دخول وقت آخر (بعذر) كسفر ومطر وحمل المروي في الجمع على تأخير الأولى إلى قبيل آخر وقتها وعند فراغه دخل وقت الثانية فصلاها فيه.

——————–

قوله: (في وقت) احترز عن الجمع بينهما فعلا، وكل واحدة منهما في وقتها بأن يصلي الأولى في آخر وقتها، والثاني في أول وقتها فذلك جائز كما في التبيين.

وكثيرا ما يبتلى المسافر بمثله لا سيما الحاج، ولا بأس بالتقليد كما في البحر والنهر لكن بشرط أن يلتزم جميع ما يوجبه ذلك الإمام لأن الحكم الملفق باطل بالإجماع كما في ديباجة الدر فيقرأ إن كان مؤتما ولا يمس ذكره ولا امرأة بعد وضوء ويحترز عن إصابة قليل النجاسة وحكاية الإجماع على بطلان الملفق منظور فيها فإن الأصح من مذهب الإمام مالك رضي الله عنه جوازه والمنهي عنه تتبع الرخص من المذاهب.

البحر الرائق (ت.970)، ج.1، ص.254، مكتبة رشيدية

النهر الفائق (ت.1005)، ج.1، ص.170، قديمي كتب خانه

حاشية الطحطاوي على الدر المختار (ت.1231)، ج.1، ص.184

رد المحتار على الدر المختار (ت.1252)، ج.2، ص.46/47، دار الكتب العلمية

رد المحتار على الدر المختار (ت.1252)، ج.2، ص.45/46، دار الكتب العلمية

(ولا جمع بين فرضين في وقت بعذر) سفر ومطر خلافا للشافعي، وما رواه محمول على الجمع فعلا لا وقتا (فإن جمع فسد لو قدم) الفرض على وقته (وحرم لو عكس) أي أخره عنه (وإن صح) بطريق القضاء

——————–

قوله: (وما رواه) أي من الأحاديث الدالة على التأخير كحديث أنس (أنه صلى الله عليه وسلم كان إذا عجل السير يؤخر الظهر إلى وقت العصر فيجمع بينهما، ويؤخر المغرب حتى يجمع بينها وبين العشاء) وعن ابن مسعود مثله. قوله: (محمول إلخ) أي ما رواه مما يدل على التأخير محمول على الجمع فعلا لا وقتا: أي فعل الأولى في آخر وقتها والثانية في أول وقتها ويحمل تصريح الراوي بخروج وقتها على التجوّز، كقوله تعالى: (فإذا بلغن أجلهن) أي قاربن بلوغ الأجل أو على أنه ظن ، ويدل على هذا التأويل ما صح عن ابن عمر (أنه نزل في آخر الشفق فصلى المغرب ثم أقام العشاء وقد توارى الشفق، ثم قال: إن رسول الله ﷺ كان إذا عجل به السير صنع هكذا) وفي رواية (ثم انتظر حتى غاب الشفق وصلى العشاء) كيف وقد قال ﷺ (ليس في النوم تفريط، إنما التفريط في اليقظة بأن تؤخر صلاة إلى وقت الأخرى) رواه مسلم، وهذا قاله وهو في السفر.

کفایت المفتی، ج.3، ص.31، مکتبہ حقانیہ

حنفی کو جمع بین الصلوتین حقیقۃ کرنی جائز نہیں۔ الا یہ کہ کسی شدید ضرورت کے موقع پر امام شافعی کے مسلک پر عمل کرے تو معذور ہوگا۔

فتاوی محمودیہ، ج.5، ص.357، جامعہ فاروقیہ کراچی

حنفیہ کے نزدیک جمع بین الصلوتین سفر میں بھی جائز نہیں۔

Related Articles

Back to top button