Question:
Salaams
Is it sunnat to feed other good food on 10th Muharam?
Answer:
In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.
As-Salāmu ‘Alaykum Wa-Rahmatullāhi Wa-Barakātuh.
There is a narration in which the Messenger of Allah ﷺ has mentioned:
(من وسّع على عياله يوم عاشوراء، وسّع الله عليه سائر سنته)
Translation: “Whoever increases the expenditure on his family on the Day of Aashuraa’, Allah ﷻ will increase his sustenance for the whole year.”
This narration has been cited (with slight differences in wording) in Shu’abul Imaan (3512, 3513, 3514, 3515), Al-Mu’jam Al-Kabeer of Al-Tabaraani (10007), Mu’jam of Ibn al-A’raabi (225), and Al-Istidhkaar of Ibn Abdil Barr (v.3, pg.331, Dar al-Kutub al-Ilmiyyah), and has been graded as authentic or sound by a multitude of Hadith scholars.[1]
Furthermore, multiple narrators of the Hadith have bore testimony to it based on their own experiences, such as Jaabir Radhiyallahu Anhu, Abu al-Zubair, Shu’bah and Sufyan ibn Uyaynah Rahimahumullah.[2]
Hence, it is Mustahab for one to increase his expenditure on others on the Day of Aashuraa’ as long as it does not result in excessiveness and extravagance, and that it is not considered to be an obligation.[3]
However, it should also be noted that the Hadith specifically mentions spending on one’s family, thus preference should first be given to one’s dependants, and thereafter one may also spend on others. The jurists have further mentioned that expenditure is not restricted to food only, but also other means such as clothes, etc.[4]
It is important to note that the custom of ‘Aashuraa gifts’ which has become prevalent today does not fall under the scope of the Hadith.
And Allah Ta’āla Knows Best.
Abdullah ibn Masud Desai
Student Darul Iftaa
Blackburn, UK
Checked and Approved by,
Mufti Muhammad Zakariyya Desai.
[1] شعب الإيمان للإمام البيهقي، ج.5، ص.333، مكتبة الرشد
هذه الأسانيد وإن كانت ضعيفة فهي إذا ضم بعضها إلى بعض، أخذت قوة، والله أعلم.
المقاصد الحسنة، ج.1، ص.674/675، دار الكتاب العربي
حديث: من وسع على عياله في يوم عاشوراء وسع الله عليه السنة كلها، الطبراني في الشعب وفضائل الأوقات، وأبو الشيخ عن ابن مسعود، والأولان فقط عن أبي سعيد، والثاني فقط في الشعب عن جابر وأبي هريرة، وقال: إن أسانيده كلها ضعيفة، ولكن إذا ضم بعضها إلى بعض أفاد قوة، بل قال العراقي في أماليه: لحديث أبي هريرة طرق، صحح بعضها ابن ناصر الحافظ، وأورده ابن الجوزي في الموضوعات من طريق سليمان ابن أبي عبد الله عنه، وقال: سليمان مجهول، وسليمان ذكره ابن حبان في الثقات، فالحديث حسن على رأيه، قال: وله طريق عن جابر على شرط مسلم، أخرجها ابن عبد البر في الاستذكار من رواية أبي الزبير عنه، وهي أصح طرقه، ورواه هو والدارقطني في الأفراد بسند جيد، عن عمر موقوفا عليه، والبيهقي في الشعب من جهة محمد بن المنتشر، قال: كان يقال، فذكره، قال: وقد جمعت طرقه في جزء، قلت: واستدرك عليه شيخنا رحمه الله كثيرا لم يذكره، وتعقب اعتماد ابن الجوزي في الموضوعات، قول العقيلي في هيصم بن شداخ راوي حديث ابن مسعود: إنه مجهول بقوله بل ذكره ابن حبان في الثقات والضعفاء.
اللآلئ المصنوعة في الأحاديث الموضوعة، ج.2، ص.94-96، دار الكتب العلمية
(الطبراني) حدثنا عبد الوارث بن إبراهيم حدثنا علي بن أبي طالب البزار حدثنا هيضم بن شداخ عن الأعمش عن إبراهيم عن علقمة عن عبد الله قال قال رسول الله: من وسع على عياله يوم عاشوراء وسع الله عليه سائر سنته.
قال العقيلي: الهيضم مجهول والحديث غير محفوظ (قلت) أخرجه البيهقي في شعب الإيمان وقال تفرد به هيضم عن الأعمش وقال الحافظ ابن حجر في أماليه اتفقوا على ضعف الهيضم وعلي تفرد به والله أعلم.
(ابن عدى) حدثنا الحسن بن علي الأهوازي حدثنا معمر بن سهل حدثنا حجاج بن نصير حدثنا محمد بن ذكوان عن يعلى بن حكيم عن سليمان بن أبي عبد الله عن أبي هريرة رضي الله عنهما قال قال رسول الله: من وسع على عياله وأهله يوم عاشوراء وسع الله عليه سائر سنته.
قال العقيلي سليمان مجهول والحديث غير محفوظ (قلت) قال الحافظ أبو الفضل العراقي في أماليه: قد ورد من حديث أبي هريرة من طرق صحح بعضها الحافظ أبو الفضل بن ناصر وسليمان المذكور ذكره ابن حبان في الثقات فالحديث حسن على رأيه وفي ما روى من حديث أبي سعيد عند البيهقي في شعب الإيمان وابن عمر عند الدارقطني في الإفراد وجابر رواه البيهقي من رواية ابن المنكدر عنه وقال إسناده ضعيف.
ورواه ابن عبد البر في الاستذكار من رواية أبي الزبير عنه وهي على شرط مسلم قال البيهقي هذه الأسانيد وإن كانت ضعيفة فهي إذا ضم بعضها إلى بعض أحدثت قوة هذا مع كونه لم يقع له رواية الزبير عن جابر التي هي أصح طرق الحديث.
وقد ورد موقوفا على عمر أخرجه ابن عبد البر بسند رجاله ثقات لكنه من رواية ابن المسيب عنه وقد اختلف في سماعه منه ورواه في الشعب من قول إبراهيم بن محمد بن المنتشر.
وأما قول الشيخ تقي الدين ابن تيمية، أن حديث التوسعة ما رواه واحد من الأئمة وإن أعلى ما بلغه من قول ابن المنتشر فهو عجب منه كما ترى وقد جمعت طرقه في جزء انتهى وقد وقفت على هذا الجزء قديما من أكثر من ثلاثين سنة وليس هو الآن حاضرا عندي فأتتبع طرقه.
قال البيهقي في شعب الإيمان أنبأنا علي بن أحمد بن عبدان أنبأنا أحمد بن عبيد حدثنا محمد بن يونس حدثنا عبد الله بن إبراهيم الغفاري حدثنا عبد الله بن أبي بكر بن أخي محمد ابن المنكدر عن محمد بن المنكدر عن جابر قال قال رسول الله: من وسع على أهله يوم عاشوراء وسع الله عليه طول سنته.
قال البيهقي: هذا إسناد ضعيف.
وقال إسحاق بن راهويه في مسنده أنبأنا عبد الله بن نافع حدثني أيوب بن سليمان بن ميناء عن رجل عن أبي سعيد الخدري قال قال رسول الله: من وسع على عياله يوم عاشوراء وسع الله عليه سنته أخرجه البيهقي.
وقال الحافظ ابن حجر في أماليه لولا الرجل المتهم لكان إسنادا جيدا لكنه يقوى بما أخرجه الطبراني في الأوسط قال حدثنا هاشم بن مرثد حدثنا محمد بن إسماعيل الجعفري حدثنا عبد الله بن سلمة الربعي عن محمد بن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي صعصعة عن أبيه عن أبي سعيد الخدري قال قال رسول الله: من وسع على أهله يوم عاشوراء وسع الله عليه سنته كلها قال الحافظ ابن حجر في أماليه: الجعفري ضعفه أبو حاتم وشيخه ضعفه أبو زرعة ورجال الإسناد كلهم مدنيون معروفون.
ثم أخرج البيهقي حديث ابن مسعود وحديث أبي هريرة وقال فهذه الأسانيد وإن كانت ضعيفة فهي إذا ضم بعضها إلى بعض أخذت قوة ثم قال أنبأنا أبو عبد الله الحافظ حدثنا محمد بن يعقوب حدثنا العباس محمد بن المروزي حدثنا شاذان أنبأنا جعفر الأحمر عن إبراهيم بن محمد بن المنتشر قال: كان يقال من وسع على عياله يوم عاشوراء لم يزالوا في سعة من رزقهم سائر سنتهم.
وقال العقيلي لا يثبت عن النبي في هذا الباب حديث مسند وإنما هو في حديث مرسل من رواية إبراهيم بن محمد بن المنتشر عن النبي، وقال ابن عبد البر في الاستذكار أنبأنا أحمد بن قاسم ومحمد بن إبراهيم ومحمد ابن حكم قالوا حدثنا محمد بن معاوية حدثنا الفضل ابن الحباب حدثنا هشام بن عبد الملك الطيالسي حدثني شعبة عن أبي الزبير عن جابر سمعت رسول الله يقول: من وسع على نفسه وأهله يوم عاشوراء وسع الله عليه سائر سنته قال جابر: جربناه فوجدناه كذلك، وقال أبو الزبير وقال شعبه مثله، قال الحافظ أبو الفضل العراقي في أماليه وقال الحافظ ابن حجر في لسان الميزان هذا الحديث منكر جدا ما أدري من الآفة فيه وشيوخ ابن عبد البر الثلاثة موثوقون وشيخهم محمد بن معاوية هو ابن الأحمر راوي السنن عن النسائي وثقه ابن حزم وغيره والظاهر أن الغلط فيه من أبي خليفة الفضل بن الحباب فلعل ابن الأحمر سمعه منه بعد احتراق كتبه وقال الخطيب في رواة مالك أنبأنا أبو الوليد الحسن بن محمد بن علي الدربندي أنبأنا أبو عبد الله محمد بن أحمد بن محمد بن سلمان الحافظ أنبأنا أبو نصر أحمد بن أبي حامد الباهلي حدثنا محمد بن حنيف بن جعفر بن رزين حدثنا أسباط بن اليسع أنبأنا سهل بن أبي عيسى أبو صالح الفراهاني المروزي أنبأنا خطاب بن أسلم من أهل أبيور حدثنا هلال بن خالد عن مالك بن أنس عن نافع عن ابن عمر قال قال رسول الله: من كان ذا جدة وميسرة فوسع على نفسه وعياله يوم عاشوراء وسع الله عليه إلى رأس السنة المقبلة.
قال الخطيب: في إسناده غير واحد من المجهولين ولا يثبت عن مالك.
وقال الإمام عند الملك المشهور أحد أئمة المالكية أورده صاحب المغرب:
(لا تنس لا ينسك الرحمن عاشورا … واذكره لا زلت في الأخيار مذكورا)
(قال الرسول صلاة الله تشمله … قولا وجدنا عليه الحق والنورا)
(من بات في ليل عاشوراء ذا سعة … يكن بعيشته في الحول محبورا)
(فارغب فديتك فيما فيه رغبنا … خير الورى كلهم حيا ومقبورا)
وهذا من الإمام الجليل دليل على صحة الحديث والله أعلم.
حاشية الطحطاوي على مراقي الفلاح شرح نور الإيضاح (ت.1231)، ص.681، دار الكتب العلمية
وحديث التوسعة فيه على العيال صحيح اهـ در أي فإنه ورد أنه من وسع على عياله فيه وسع الله تعالى عليه سائر عامه.
رد المحتار على الدر المختار (ت.1252)، ج.2، ص.418/419، ايج ايم سعيد
وحديث التوسعة على العيال يوم عاشوراء صحيح
——————–
(قوله: وحديث التوسعة إلخ) وهو «من وسع على عياله يوم عاشوراء وسع الله عليه السنة كلها» قال جابر: جربته أربعين عاما فلم يتخلف ط. (…)
وأما حديث التوسعة فرواه الثقات وقد أفرده ابن القرافي في جزء خرجه فيه اهـ ما في النهر…
حديث التوسعة ثابت صحيح كما قال الحافظ السيوطي في الدرر.
[2] الاستذكار لابن عبد البر، ج.3، ص.331، دار الكتب العلمية
قال جابر جربناه فوجدناه كذلك وقال أبو الزبير وقال شعبة مثله.
حدثنا قاسم بن أصبغ قال حدثنا أبو وضاح قال حدثنا أبو محمد العابد عن بهلول بن راشد عن الليث بن سعد عن يحيى بن سعيد عن سعيد بن المسيب قال قال عمر بن الخطاب من وسع على أهله يوم عاشوراء وسع الله عليه سائر السنة.
قال يحيى بن سعيد جربنا ذلك فوجدناه حقا.
وروى بن عيينة وإبراهيم عن إبراهيم بن محمد بن المنتشر قال من وسع على أهله في عاشوراء وسع الله عليه سائر السنة.
قال سفيان جربنا ذلك فوجدناه كذلك.
[3] المنهل العذب المورود شرح سنن أبي داود، ج.10، ص.209، مطبعة الاستقامة
(قال فى المدخل) يوم عاشوراء موسم من المواسم الشرعية. والتوسعة فيه على الأهل والأقارب واليتامى والمساكين وزيادة النفقه والصدقة مندوب إليها، ولكن بشرط عدم التكلف، وألا يصير ذلك سنة يسنن بها لا بد من فعلها.
أوجز المسالك إلى موطأ مالك، ج.5، ص.185/186، دار القلم
الثالث: في أعمال ذلك اليوم غير الصوم، ففي الروض المربع: يسن فيه التوسعة على العيال، وكذا في الشرح الكبير للدردير، قال الدسوقي: اقتصر عليها مع أنه يندب فيه عشر خصال جمعا بعضهم:
صم صلّ صل زر عالما ثم اغتسل رأس اليتيم امسح تصدق واكتحل
وسّع على العيال، قلم ظفرا وسورة الإخلاص قل ألفا تصل
لقوة حديث التوسعة دون غيره، انتهى.
[4] رد المحتار على الدر المختار (ت.1252)، ج.6، ص.430، ايج ايم سعيد
وقد رأيت لبعض العلماء كلاما حسنا محصله: أنه لا يقتصر فيه على التوسعة بنوع واحد، بل يعمها في المآكل والملابس وغير ذلك، وأنه أحق من سائر المواسم بما يعمل فيها من التوسعات الغير المشروعة فيها كالأعياد ونحوها اهـ.
الهدية العلائية (ت.1306)، ص.223، دار ابن حزم
التوسعة على العيال يوم عاشوراء مندوبة في المآكل والملابس وغير ذلك، ومما يصدق عليه التوسعة استعمال أنواع من الحبوب.
فتاوی محمودیہ، ج.3، ص.274/275، ادارہ الفاروق کراچی
یوم عاشورا کی خصوصیات
یوم عاشورا میں روزہ اور خرچ کی کشادگی کی فضیلت دیگر کتب میں بھی ہے اس میں کچھ حرج نہیں بلکہ بہتر ہے، باقی جملہ امور مذکورہ کی خصوصیت اس روز کے ساتھ حدیث و فقہ سے ثابت نہیں۔