Marrying a woman from the Bohra sect.
Question:
Assalamualaikum
Can a muslim man marry a woman related to bohri sect ?
Answer:
In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.
As-Salāmu ‘Alaykum Wa-Rahmatullāhi Wa-Barakātuh.
The Bohras are a subsect of the Isma’ili branch of Shi’ism.[1] They are not part of the Ithnaa Ashariyyah, however they do share many core beliefs with them, such as the belief of infallible Imaams, the distortion of the Holy Qur’an, and rejecting the validity of the three caliphs Abu Bakr Siddiq Radhiyallahu Anhu, Umar Radhiyallu Anhu and Uthman Radhiyallahu Anhu.[2] These beliefs contradict the fundamentals of Deen, which takes a person out of the fold of Islam.[3] Accordingly, it is not permissible to marry a woman who ascribes herself to such beliefs.[4]
And Allah Ta’ala Knows Best.
Abdullah Desai
Student Darul Iftaa
Blackburn, UK
Checked and Approved by,
Mufti Muhammad Zakariyya Desai.
[2] فتاوى بينات، ج.1، ص.188/189، مكتبة بينات
[3] كشف الأصول، ج.3، ص.238، دار الكتب العلمية
إن غلا فيه – أي في هواه – حتى وجب إكفاره به لا يعتبر خلافه ووفاقه أيضًا…لأن الأمة ليست عبارة عن المصلين إلى القبلة، بل عن المؤمنين، وهو كافر وإن كان لا يدري أنه كافر.
لسان الحكام، ص.414، البابي الحلبي
الرافضي إذا كان يسب الشيخين رضي الله تعالى عنهما ويلعنهما يكون كافرا.
خلاصة الفتاوى، ج.4، ص.381، مكتبة رشيدية
الرافضي إذا كان يسب الشيخين ويلعنهما فهو كافر.
البحر الرائق، ج.1، ص.613، دار الكتب العلمية
فالحاصل أن المذهب عدم تكفير أحد من المخالفين فيما ليس من الأصول المعلومة من الدين ضرورة.
رد المحتار على الدر المختار، ج.3، ص.532، دار الثقافة والتراث
إذ لا خلاف في كفر المخالف في ضروريات الإسلام من حدوث العالم وحشر الأجساد ونفي العلم بالجزئيات وإن كان من أهل القبلة المواظب طول عمره على الطاعات.
إكفار الملحدين في ضروريات الدين، ص.16، المجلس العلمي
وإن المراد بعدم تكفير أحد من أهل القبلة عند أهل السنة: أنه لا يكفر ما لم يوجد شيء من إمارات الكفر وعلاماته، ولم يصدر عنه شيء من موجباته.
آپ کے مسائل اور ان کا حل، ج.2، ص.44، مكتبه لدهيانوي
ایسی تمام دینی امور جن کا ثبوت آنحضرت ﷺ سے قطعی تواتر کے ساتھ ثابت ہے، اور جن کا دینِ محمدی ميں داخل ہونا ہر خاص وعام کو معلوم ہے، ان کو ضروریات دین کہا جاتا ہے، ان تمام امور کو بغیر تأویل کو ماننا شرطِ اسلام ہے، ان ميں سے کسی ایک کا انکار کرنا یا اس ميں تأویل کرنا کفر ہے۔
جواهر الفقه، ج.1، ص.61/88، مكتبه دار العلوم کراچی
ایمان بہت سی مجموعی چیزوں کی تصدیق وتسلیم کا نام ہے…ان ميں سے کسی ایک چیز کی تکذیب وانکار کفر ہے۔
…
ان کے مفہوم ميں صرف وہ مسلمان داخل ہيں، جو شعائرِ إسلام کے پابند ہونے کے ساتھ تمام موجبات کفر اور عقائد باطلہ سے پاک ہو۔
[4] بدائع الصنائع (ت.587)، ج.2، ص.552، دار الكتاب ديوبند
ومنها: أن لا تكون المرأة مشركة إذا كان الرجل مسلما فلا يجوز للمسلم أن ينكح المشركة لقوله تعالى: (ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن) ويجوز أن ينكح الكتابية لقوله عز وجل: (والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم) والفرق أن الأصل أن لا يجوز للمسلم أن ينكح الكافرة، لأن ازدواج الكافرة والمخالطة معها مع قيام العداوة الدينية لا يحصل السكن والمودة الذي هو قوام مقاصد النكاح، إلا أنه جوز نكاح الكتابية لرجاء إسلامها لأنها آمنت بكتب الأنبياء والرسل في الجملة وإنما نقضت الجملة بالتفصيل بناء على أنها أخبرت عن الأمر على خلاف حقيقته، فالظاهر أنها متى نبهت على حقيقة الأمر تنبهت، وتأتي بالإيمان على التفصيل على حسب/ما كانت أتت به على الجملة.
فتح القدير (ت.681)، ج.3، ص.137، المكتبة الرشيدية
(قوله ولا الوثنيات) وهو بالإجماع والنص ويدخل في عبدة الأوثان عبدة الشمس والنجوم والصور التي استحسنوها والمعطلة والزنادقة والباطنية والاباحية وفي شرح الوجيز: وكل من يكفر به معتقده لأن اسم المشرك يتناولهم جميعا.
رد المتار على الدر المختار (ت.1252)، ج.4، ص.125، دار الكتب العلمية
(و) حرم نكاح (الوثنية) بالإجماع
———————
قوله: (وحرم نكاح الوثنية) نسبة إلى عبادة الوثن، هو ما له جثة: أي صورة إنسان من خشب، أو حجر أو فضة أو جوهر تنحت، والجمع أوثان؛ والصنم صورة بلا جثة، هكذا فرق بينهما كثير من أهل اللغة. وقيل لا فرق، وقيل يطلق الوثن على غير الصورة، كذا في البناية. نهر. وفي الفتح: ويدخل في عبدة الأوثان عبدة الشمس والنجوم والصور التي استحسنوها والمعطلة والزنادقة والباطنية والاباحية وفي شرح الوجيز: وكل من يكفر به معتقده. اه. قلت: وشمل ذلك الدروز والنصيرية والتيامنة، فلا تحل مناكحتهم، ولا تؤكل ذبيحتهم لأنهم ليس لهم كتاب سماوي.
خیر الفتاوی، ج.1، ص.155، مکتبہ امدادیہ
مشہور آغاخانی فرقہ کافر اور خارج از اسلام ہے ان کے ساتھ مسلمانوں کا سابرتاؤ ہر گز نہ کیا جائے نہ ان سے مناکحت صحیح ہے اور نہ مسلمانوں کے قبرستان میں ان کو دفن کیا جائے۔ ان کی بعض کفریات کی سوال میں بھی تصحیح ہے۔ مثلاً لفظ “اللہ” سے مراد امام لینا۔ اور صلاۃ خمسہ، زکوۃ، روزہ، حج کا انکار کرنا یہ امور بلا شبہہ کفر ہیں۔
فتاوی دار العلوم زکریا، ج.1، ص.173، زمزم
عقائد سے واضح ہوگیا کہ یہ لوگ کافر ہیں لہذا نہ ان کے ساتھ رشتہ نکاح قائم کرنا صحیح ہے اور نہ ہی ان کا نکاح پڑھانا صحیح ہے۔