Important TopicsMISCELLANEOUSMiscellaneous in Beliefs

Trick or Treat? # Halloween

Question:

is it correct for masājid to have programs about Halloween being haraam and thereafter tell jinn stories and finally give them candy.

Clarification: is the candy part correct, does that make it resembling the kuffār since its giving candy on Halloween day? or should the part about taking the children out from Trick-or-treating be considered?

Answer:

In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-Salāmu ‘Alaykum Wa-Rahmatullāhi Wa-Barakātuh.

It is the duty of every Muslim individual to inculcate the love and honour of Islam in the hearts of the upcoming youth. Islam has honoured us with our own days of joy and happiness such as the two Eids (Eid-ul-Fitr and Eid-ul-Adha) and there is no need for us to delve and participate in festivals or customs that have the elements of shirk and kufr such as Halloween.

Therefore, in the enquired situation, one may have pure intentions of saving the youth and deterring them from participating in the customs of Halloween by inviting them to the Masajid for various educational programs, however, the events kept afterwards as stated in the query seem to be contrary to the tenants of Shariah. The sole purpose of inviting the youth and educating them about the impermissibility of Halloween will result in vain. It is best to tell the incidents/stories of Sahabah and Prophets whereby they will understand what sacrifices they went through in order for the message of Islam to reach us instead of narrating Jinn stories. As for dispensing candy after the program, it will not be permissible as this entails resemblance with the Kuffar and their evil practices of shirk/kufr (i.e., trick or treat). Instead, one may substitute it with different types of snacks or food items.

Islam strongly prohibits us from imitating the customs and practices of the kuffar in whichever manner it may be in. [1]

It has been narrated in Sunan Abi Dawud on the authority of Ibn ‘Umar رضي الله عنهما that:

عن ابن عمر، قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -:، من تشبه بقوم فهو منهم

“Rasulullah ﷺ said, “Whoever resembles a nation/group, then he/she is from them”.

It has been narrated in Baihaqi:

عن عبد الله بن عمرو، قال: ” من بنى ببلاد الأعاجم وصنع نيروزهم ومهرجانهم وتشبه بهم حتى يموت وهو كذلك حشر معهم يوم القيامة “.

“Abdullah bin ‘Amr said, “Whoever resides in the lands of the non-Arabs and then celebrates their religious occasions (such as Nairuz and Mihrajan – Persian holidays) and emulates their practices and thereafter dies in such a condition, shall be raised with them on the Day of Judgement.”

And Allah Ta’ala Knows Best.

Shaheed Rashid Shaikh

Student Darul Iftaa
New Jersey, U.S.A.

Checked and Approved by,
Mufti Muhammad Zakariyya Desai.

[1] تفسير الرازي = مفاتيح الغيب أو التفسير الكبير (14/ 349)

[سورة الأعراف (7) : الآيات 138 الى 139]

وجاوزنا ببني إسرائيل البحر فأتوا على قوم يعكفون على أصنام لهم قالوا يا موسى اجعل لنا إلها كما لهم آلهة قال إنكم قوم تجهلون (138) إن هؤلاء متبر ما هم فيه وباطل ما كانوا يعملون (139)

اعلم أنه تعالى لما بين أنواع نعمه على بني إسرائيل بأن أهلك عدوهم وأورثهم أرضهم وديارهم أتبع ذلك بالنعمة العظمى وهي أن جاوز بهم البحر مع السلامة: ولما بين تعالى في سائر السور كيف سيرهم في البحر مع السلامة وذلك بأن فلق البحر عند ضرب موسى البحر بالعصا وجعله يبسا بين أن بني إسرائيل لما شاهدوا قوما يعكفون على عبادة أصنامهم جهلوا وارتدوا وقالوا: / لموسى اجعل لنا إلها كما لهم آلهة ولا شك أن القوم لما شاهدوا المعجزات الباهرة التي أظهرها الله تعالى لموسى على فرعون: ثم شاهدوا أنه تعالى أهلك فرعون وجنوده وخص بني إسرائيل بأنواع السلامة والكرامة ثم إنهم بعد هذه المواقف والمقامات يذكرون هذا الكلام الفاسد الباطل كانوا في نهاية الجهل وغاية الخلاف.

أما قوله تعالى: وجاوزنا ببني إسرائيل البحر يقال: جاوز الوادي. إذا قطعه وخلفه وراءه وجاوز بغيره عبر به وقرئ جوزنا بمعنى: أجزنا. يقال: أجاز المكان وجوزه بمعنى: جازه فأتوا على قوم يعكفون على أصنام لهم قال الزجاج: يواظبون عليها ويلازمونها. يقال: لكل من لزم شيئا وواظب عليه عكف يعكف ويعكف ومن هذا قيل لملازم المسجد متعكف. وقال قتادة: كان أولئك القوم من لخم وكانوا نزولا بالريف. قال ابن جريج: كانت تلك الأصنام تماثيل بقر وذلك أول بيان قصة العجل.ثم حكى تعالى عنهم أنهم قالوا يا موسى اجعل لنا إلها كما لهم آلهة واعلم أن من المستحيل أن يقول: العاقل لموسى: اجعل لنا إلها كما لهم آلهة وخالقا ومدبرا لأن الذي يحصل بجعل موسى وتقديره: لا يمكن أن يكون خالقا للعالم ومدبرا له ومن شك في ذلك لم يكن كامل العقل والأقرب أنهم طلبوا من موسى عليه السلام أن يعين لهم أصناما وتماثيل يتقربون بعبادتها إلى الله تعالى وهذا القول هو الذي حكاه الله تعالى عن عبدة الأوثان حيث قالوا: ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى [الزمر: 3] . إذا عرفت هذا فلقائل أن يقول: لم كان هذا القول كفرا؟ فنقول: أجمع كل الأنبياء عليهم السلام على أن عبادة غير الله تعالى كفر سواء اعتقد في ذلك الغير كونه إلها للعالم أو اعتقدوا فيه أن عبادته تقربهم إلى الله تعالى لأن العبادة نهاية التعظيم ونهاية التعظيم لا تليق إلا بمن يصدر عنه نهاية الإنعام والإكرام. فإن قيل: فهذا القول صدر من كل بني إسرائيل أو من بعضهم؟ قلنا: بل من بعضهم لأنه كان مع موسى عليه السلام السبعون المختارون وكان فيهم من يرتفع عن مثل هذا السؤال الباطل. ثم أنه تعالى حكى عن موسى عليه السلام أنه أجابهم فقال: إنكم قوم تجهلون وتقرير هذا الجهل ما ذكر أن العبادة غاية التعظيم فلا تليق إلا بمن يصدر عنه غاية الإنعام وهي بخلق الجسم والحياة والشهوة والقدرة والعقل وخلق الأشياء المنتفع بها والقادر على هذه الأشياء ليس إلا الله تعالى فوجب أن لا تليق العبادة إلا به.فإن قالوا: إذا كان مرادهم بعبادة تلك الأصنام التقرب بها إلى تعظيم الله تعالى فما الوجه في قبح هذه العبادة؟ قلنا: فعلى هذا التقدير: لم يتخذوها آلهة أصلا وإنما جعلوها كالقبلة وذلك ينافي قولهم: اجعل لنا إلها كما لهم آلهة واعلم أن (ما) في قوله: كما لهم آلهة يجوز أن تكون مصدرية أي كما ثبت لهم آلهة ويجوز أن تكون موصولة وفي قولهم: لهم ضمير يعود اليه وآلهة بدل من ذلك الضمير تقديره: كالذي هو لهم آلهة.

تفسير الرازي = مفاتيح الغيب أو التفسير الكبير (14/ 351)

[سورة الأعراف (7) : آية 140]

قال أغير الله أبغيكم إلها وهو فضلكم على العالمين (140)

اعلم أنه تعالى حكى عن موسى عليه السلام أنهم لما قالوا له: اجعل لنا إلها كما لهم آلهة فهو عليه السلام ذكر في الجواب وجوها: أولها: أنه حكم عليهم بالجهل فقال: إنكم قوم تجهلون وثانيها: أنه قال:إن هؤلاء متبر ما هم فيه أي سبب للخسران والهلاك. وثالثها: أنه قال: وباطل ما كانوا يعملون أي هذا العمل الشاق لا يفيدهم نفعا في الدنيا والدين. ورابعها: ما ذكره في هذه الآية من التعجب منهم على وجه يوجب الإنكار والتوبيخ فقال: أغير الله أبغيكم إلها وهو فضلكم على العالمين والمعنى: أن الإله ليس شيئا يطلب ويلتمس ويتخذ بل الإله هو الله الذي يكون/ قادرا على الإنعام بالإيجاد وإعطاء الحياة وجميع النعم وهو المراد من قوله: وهو فضلكم على العالمين فهذا الموجود هو الإله الذي يجب على الخلق عبادته فكيف يجوز العدول عن عبادته إلى عبادة غيره. قال الواحدي رحمه الله: يقال: بغيت فلانا شيئا وبغيت له. قال تعالى: يبغونكم الفتنة [التوبة: 47] أي يبغون لكم وفي انتصاب قوله: إلها وجهان: أحدهما: الحال كأنه قيل: أطلب لكم غير الله معبودا ونصب (غير) في هذا الوجه على المفعول به. الثاني: أن ينصب إلها على المفعول به وغير على الحال المقدمة التي لو تأخرت كانت صفة كما تقول: أبغيكم إلها غير الله. وقوله: وهو فضلكم على العالمين فيه قولان: الأول: المراد أنه تعالى فضلهم على عالمي زمانهم.

الثاني: أنه تعالى خصهم بتلك الآيات القاهرة ولم يحصل مثلها لأحد من العالمين وإن كان غيرهم فضلهم بسائر الخصال ومثاله: رجل تعلم علما واحدا وآخر تعلم علوما كثيرة سوى ذلك العلم فصاحب العلم الواحد مفضل على صاحب العلوم الكثيرة بذلك الواحد إلا أن صاحب العلوم الكثيرة مفضل على صاحب العلم الواحد في الحقيقة.

سنن أبي داود ت الأرنؤوط (6/ 144)

4031 – حدثنا عثمان بن أبي شيبة، حدثنا أبو النضر، حدثنا عبد الرحمن ابن ثابت، حدثنا حسان بن عطيه، عن أبي منيب الجرشي

عن ابن عمر، قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -:، من تشبه بقوم فهو منهم”

شرح المصابيح لابن الملك (5/ 24)

3358 – عن ابن عمرَ – رضي الله عنه – قال: قالَ رسولُ الله – صلى الله عليه وسلم -: “مَن تَشبَّهَ بقومٍ فهو منهم”.

“وقال: مَن تشَبَّهَ بقومٍ”؛ يعني من شبَّه نفسَه بالكفارِ مثلاً في اللِّباس وغيرِه، أو بالفُسَّاق، أو بالنّساء، أو بأهلِ التصوف والصلَحاء.

“فهو منهم” في الإثم والخير.

السنن الكبرى للبيهقي (9/ 392)

باب كراهية الدخول على أهل الذمة في كنائسهم والتشبه بهم يوم نيروزهم ومهرجانهم

18861 – أخبرنا أبو طاهر الفقيه، أنبأ أبو بكر القطان، ثنا أحمد بن يوسف السلمي، ثنا محمد بن يوسف، ثنا سفيان، عن ثور بن يزيد، عن عطاء بن دينار، قال: قال عمر رضي الله عنه: ” لا تعلموا رطانة الأعاجم ولا تدخلوا على المشركين في كنائسهم يوم عيدهم , فإن السخطة تنزل عليهم “

18862 – وأخبرنا أبو بكر الفارسي، أنبأ أبو إسحاق الأصفهاني، ثنا أبو أحمد بن فارس، ثنا محمد بن إسماعيل، قال: قال لي ابن أبي مريم: ثنا نافع بن يزيد، سمع سليمان بن أبي زينب، وعمرو بن الحارث، سمع سعيد بن سلمة، سمع أباه، سمع عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: ” اجتنبوا أعداء الله في عيدهم “

18863 – أخبرنا أبو طاهر الفقيه، أنبأ أبو بكر القطان، ثنا أحمد بن يوسف، ثنا محمد بن يوسف، قال: ذكر سفيان عن عوف، عن الوليد أو أبي الوليد , عن عبد الله بن عمرو، قال: ” من بنى ببلاد الأعاجم وصنع نيروزهم ومهرجانهم وتشبه بهم حتى يموت وهو كذلك حشر معهم يوم القيامة “. قال الشيخ الإمام رحمه الله: قال الشيخ أبو سليمان رحمه الله: بنى هو الصواب

18864 – وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ، ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب , ثنا الحسن بن علي بن عفان، ثنا أبو أسامة، ثنا عوف، عن أبي المغيرة، عن عبد الله بن عمرو، قال: ” من بنى في بلاد الأعاجم فصنع نوروزهم ومهرجانهم وتشبه بهم حتى يموت وهو كذلك حشر معهم يوم القيامة “. وهكذا رواه يحيى بن سعيد , وابن أبي عدي , وغندر , وعبد الوهاب , عن عوف , عن أبي المغيرة , عن عبد الله بن عمرو من قوله

18865 – أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب , ثنا الحسن بن علي بن عفان، ثنا أبو أسامة، عن حماد بن زيد، عن هشام، عن محمد بن سيرين، قال: أتي علي رضي الله عنه بهدية النيروز فقال: ما هذه؟ قالوا: يا أمير المؤمنين هذا يوم النيروز , قال: فاصنعوا كل يوم فيروز. قال أبو أسامة: كره أن يقول نيروز. قال الشيخ: وفي هذا كالكراهة لتخصيص يوم بذلك لم يجعله الشرع مخصوصا به

عون المعبود وحاشية ابن القيم (11/ 51)

4031] (عن أبي منيب الجرشي) بضم الجيم وفتح الراء بعدها معجمة الدمشقي ثقة من الرابعة (من تشبه بقوم) قال المناوي والعلقمي أي تزي في ظاهره بزيهم وسار بسيرتهم وهديهم في ملبسهم وبعض أفعالهم انتهى

وقال القارىء أي من شبه نفسه بالكفار مثلا من اللباس وغيره أو بالفساق أو الفجار أو بأهل التصوف والصلحاء الأبرار (فهو منهم) أي في الإثم والخير قاله القارىء

قال العلقمي أي من تشبه بالصالحين يكرم كما يكرمون ومن تشبه بالفساق لم يكرم ومن وضع عليه علامة الشرفاء أكرم وإن لم يتحقق شرفه انتهى

  • ———————————•

ومن تشبه بقوم فهو منهم

قال شيخ الاسلام بن تيمية في الصراط المستقيم وقد احتج الإمام أحمد وغيره بهذا الحديث وهذا الحديث أقل أحواله أن يقتضي تحريم التشبه بهم كما في قوله من يتولهم منكم فإنه منهم وهو نظير قول عبد الله بن عمرو أنه قال من بنى بأرض المشركين وصنع نيروزهم ومهرجانهم وتشبه بهم حتى يموت حشر معهم يوم القيامة فقد يحمل هذا على التشبه المطلق فإنه يوجب الكفر ويقتضي تحريم أبعاض ذلك وقد يحمل على أنه منهم في القدر المشترك الذي يشابههم فيه فإن كان كفرا أو معصية أو شعارا لها كان حكمه كذلك

وقد روي عن بن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن التشبه بالأعاجم وقال من تشبه بقوم فهو منهم وذكره القاضي أبو يعلى

وبهذا احتج غير واحد من العلماء على كراهة أشياء من زي غير المسلمين وأخرج الترمذي من حديث عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ليس منا من تشبه بغيرنا انتهى كلامه مختصرا

التشبه في الاسلام (١٠٤)

تعبدی امور : قسری امور وہ ہیں جو گو کسی دلی جذبے کے ماتحت ظاہر ہوں ، مگر ان کا ظہور زیادہ تر بیرونی آثار اور خارجی تعلیمات کا رہین منت ہو۔ ان کی پھر دوقسمیں ہیں: تعبدی اور تعودی۔ یعنی وہ تعلیم کردہ اعمال یا عبادات اور دین کی قسم سے ہوں گے، یا عادات اور معاشرت وغیرہ کی قسم سے ۔صورت اولی ( مذہبی امور ) میں تشبہ بالغیر حرام ہے، جیسا کہ نصاری کی طرح سینے پر صلیب لٹکا لینا، ہنود کی طرح زنار باندھ لینا یا پیشانی پر قشقہ لگا لینا اور سکھوں کی طرح ہاتھ میں لوہے کا کڑا پہن لینا وغیرہ، کیوں کہ اس حرمت ہی سے مکتوں کا امتیاز قائم رہ سکتا ہے اور شرائع حق ملل باطلہ کے اختلاط والتباس کی تباہی سے بچ سکتی ہیں۔

فتاوى قاسمية (٢٥١/٢٤)

غیر مسلموں کے تہوار میں شرکت اور مبارکباد کا حکم

سوال [۱۰۸۷۷]: کیا فرماتے ہیں علمائے دین ومفتیان شرع متین مسئلہ ذیل کے بارے میں: کہ کیا ہم غیر مسلم کے تہوار میں شریک ہو سکتے ہیں اور مبارکباد دے سکتے ہیں؟

باسمہ سبحانہ تعالی

الجواب وبالله التوفيق: مسلمانوں کیلئے غیرمسلموں کے تہوار میں شریک ہو كرمبارکباد دینا حرام اور کفر کے قریب پہونچادیتا ہے، اس سے دور ہنا ہر مسلمان پر واجب ہے۔ (مستفاد: امداد الفتاوی ۲۵۴٫۴ ) فقط واللہ سبحانہ وتعالی اعلم.

فتاوى قاسمية (٢٥١/٢٤)

انگریزوں کی طرح مکان کے افتتاح میں عالم کی شرکت

سوال ۱۰۸۷۸]: کیا فرماتے ہیں علمائے دین ومفتیان شرع متین مسئلہ ذیل کے بارے میں : کہ کسی جدید دوکان کا انگریزوں کے طریقہ پر افتتاح کر نائینی اس مکان یا دوکان کے دروازے پر ربن لگا یا جا تا ہے، ہرایک آدمی اس رین کو کاتنا ہے کسی امام یا مولوی کو کرنا کیسا ہے؟

 باسمہ سبحانہ تعالی الجواب وبـالـلـه التوفیق:

 کسی مسلمان کو کفار کے اطوار کواپنانا یا ان کی مشابہت اختیار کر نا ہرگز جائز نہیں۔

لوشبه نفسه باليهود والنصري أي صورة أوسيرة على طريق المزاح والهـزل أي ولـوعلى هذا المنوال الخ. (شرح فقه اكبر)

فتاوى قاسمية (٢٥٣/٢٤)

الجواب وبالله التوفيق: مذکورہ حدیث شریف کا مطلب یہی ہے کہ اگر کوئی شرفاء کی خصوصیات اور طور طریق اور حلیہ،لباس، وغیرہ کو اختیار کر کے مشابہ بنتا ہے تو وہ عند اللہ شرفاء کے زمرہ میں شامل ہوگا ، اور اگر کوئی فساق یا کفار کی خصوصیات اور طور طریق وغیرہ کا حلیہ لباس اختیار کرتا ہے، اور انہیں سے مشابہت اختیار کرتا ہے، تو عنداللہ وہ فساق یا کفار کے زمرہ میں شامل ہوگا۔

كتاب النوازل (٣٤٦/١٦)

مسلمان کا ہولی کھیلنا کیسا ہے؟

سـوال (۸۱۴):- کیا فرماتے ہیں علماء دین ومفتیان شرع متین مسئلہ ذیل کے بارے میں کہ ہو لی جو کافروں کا تیوہار ہے ، اس میں مسلمان کی شرکت کرنا اور ان کے ساتھ رنگ کھیلنا مسلمان کے لئے جائز ہے یا نہیں ؟ اس میں شریک ہونا کیسا ہے؟

باسمہ سبحانہ تعالی

الجواب وبالله التوفیق: ہولی کے تیوہار میں کسی طرح بھی شرکت کرنا جائز نہیں ہے، یہ غیر مسلموں کا مذہبی شعار ہے۔

Related Articles

Back to top button